بوحسن: الجائزة وضعت مملكة البحرين في صدارة خارطة العمل الإنساني والتطوعي
كشف أنور بوحسن نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الكلمة الطيبة الأمين العام للاتحاد العربي للتطوع، أن الجائزة هذا العام ستكرم أبرز الشخصيات من رواد العمل التطوعي على مستوى العالم العربي، وذلك تقديراً لما يقدمونه من تضحيات كبيرة لخدمة مجتمعاتهم، وإعترافاً بدورهم الإنساني النبيل، وأوضح في بيان له أن إختيار هذه الكوادر يتم بالتعاون مع الاتحاد العربي للتطوع وفق آلية ومعايير موضوعية أبرزها: المستوى الوظيفي، المستوى الاجتماعي، دائرة التأثير التطوعي، الشمول الوطني، سلامة التأريخ الوطني والوظيفي، لافتاً إلى أن هذه المعايير الرئيسية تتفرع منها مجموعة من المعايير الفرعية.
وأكد بوحسن أن لجنة التقييم المختصة في مجلس أمناء الجائزة تسلمت قائمة المرشحين، وسيتم المفاضلة بينهم وفقاً للمعايير المذكورة، لإختيار أبرز الشخصيات وتسليط الضوء على إنجازاتهم المضيئة في هذا المجال.
وقال بوحسن : "إن المرشحين للجائزة هذا العام حققوا طفرات نوعية للعمل التطوعي وساهموا من خلال إنجازاتهم بدفع عجلة التنمية في بلدانهم على عدة مستويات".
وأضاف بوحسن أنه إلى جانب تكريم رواد العمل التطوعي سيتم تكريم أصحاب المشاريع التطوعية الرائدة والجمعيات التطوعية الفائزة بجائزة أفضل مشروع تطوعي بحريني بنسختها الثامنة كما سيتم منح جائزة الريادة في العمل المجتمعي لمؤسسة وطنية ساهمت بإحداث أثر إيجابي في المجتمع، وذلك ضمن فعاليات الدورة السنوية الرابعة عشرة من جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي".
وأشاد بوحسن بدعم وتشجيع سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة ومساندته للمتطوعين ومبادراتهم التطوعية المتميزة التي لها آثار إيجابية على المجتمع، لافتاً إلى أن الجائزة وضعت مملكة البحرين في صدارة خارطة وقائمة العمل الإنساني والتطوعي، وأضحت ضمن المبادرات الرفيعة، المساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وتلك من الأمور المتميزة للمبادرات البحرينية، لافتاً إلى أن مملكة البحرين أصبحت نموذجاً يُحتذى به في تطوير آليات العمل التطوعي.
كشف أنور بوحسن نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الكلمة الطيبة الأمين العام للاتحاد العربي للتطوع، أن الجائزة هذا العام ستكرم أبرز الشخصيات من رواد العمل التطوعي على مستوى العالم العربي، وذلك تقديراً لما يقدمونه من تضحيات كبيرة لخدمة مجتمعاتهم، وإعترافاً بدورهم الإنساني النبيل، وأوضح في بيان له أن إختيار هذه الكوادر يتم بالتعاون مع الاتحاد العربي للتطوع وفق آلية ومعايير موضوعية أبرزها: المستوى الوظيفي، المستوى الاجتماعي، دائرة التأثير التطوعي، الشمول الوطني، سلامة التأريخ الوطني والوظيفي، لافتاً إلى أن هذه المعايير الرئيسية تتفرع منها مجموعة من المعايير الفرعية.
وأكد بوحسن أن لجنة التقييم المختصة في مجلس أمناء الجائزة تسلمت قائمة المرشحين، وسيتم المفاضلة بينهم وفقاً للمعايير المذكورة، لإختيار أبرز الشخصيات وتسليط الضوء على إنجازاتهم المضيئة في هذا المجال.
وقال بوحسن : "إن المرشحين للجائزة هذا العام حققوا طفرات نوعية للعمل التطوعي وساهموا من خلال إنجازاتهم بدفع عجلة التنمية في بلدانهم على عدة مستويات".
وأضاف بوحسن أنه إلى جانب تكريم رواد العمل التطوعي سيتم تكريم أصحاب المشاريع التطوعية الرائدة والجمعيات التطوعية الفائزة بجائزة أفضل مشروع تطوعي بحريني بنسختها الثامنة كما سيتم منح جائزة الريادة في العمل المجتمعي لمؤسسة وطنية ساهمت بإحداث أثر إيجابي في المجتمع، وذلك ضمن فعاليات الدورة السنوية الرابعة عشرة من جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي".
وأشاد بوحسن بدعم وتشجيع سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة ومساندته للمتطوعين ومبادراتهم التطوعية المتميزة التي لها آثار إيجابية على المجتمع، لافتاً إلى أن الجائزة وضعت مملكة البحرين في صدارة خارطة وقائمة العمل الإنساني والتطوعي، وأضحت ضمن المبادرات الرفيعة، المساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وتلك من الأمور المتميزة للمبادرات البحرينية، لافتاً إلى أن مملكة البحرين أصبحت نموذجاً يُحتذى به في تطوير آليات العمل التطوعي.