بدعم من الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدُالله آل خليفة
في احتضان ورعاية أطفال وشباب السكري وأولياء أمورهم
بدعم كريم من الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للصحة ورئيس مجلس إدارة جمعية السكري البحرينية، اختتمت الجمعية في سينما البحرين بمجمع السيف "سينيكو" نشاطها الصيفي لأطفال وشباب السكري وأولياء أمورهم؛ والذي تم تنظيمه خلال شهري يوليو وأغسطس 2024 بالتعاون مع عدد من الشركات والفنادق بمملكة البحرين وبدعم من شركة البتروكيماويات.
وقد تميّز النشاط الصيفي لهذا العام بإعداد برنامج توعوي وترفيهي حسب عمر الطفل والشباب فهناك برنامج للأطفال من عمر 6 -11 عامًا، وبرنامج للناشئة والشباب من عمر 12 -14 عامًا، وبرنامج خصص للبنات وبرنامج آخر تم تنظيمه للأولاد.
وأشارت الدكتورة مريم الهاجري نائب رئيس مجلس إدارة جمعية السكري البحرينية إلى أن أبرز أهداف الجمعية ومنذ نشأتها في عام 1989م يتمثل في تقديم البرامج التثقيفية لرفع مستوي الوعي الصحي لمرضى السكري عامة وللأطفال وأولياء أمورهم خاصة، ولإنجاح هذه البرامج سعت الجمعية خلال هذه السنوات بالعمل على ترسيخ مفهوم الشراكة المجتمعية مع المؤسسات الحكومية والأهلية والقطاع الخاص بالتعاون والتنسيق المشترك لتنفيذ مبادراتها المتميزة في احتضان ورعاية الأطفال وشباب السكري.
من جهتها، أوضحت الدكتورة سامية القطان رئيسة لجنة شروق أن النشاط الصيفي هو امتداد لمخيم شروق للأطفال المصابين بالسكري الذي بدأ منذ أكثر من 22 عامًا ويهدف إلى توعية الأطفال وأولياء أمورهم بكيفية التعايش بأمان مع السكري، والعمل على رفع معنوياتهم وثقتهم بأنفسهم مع استغلال وقت الفراغ بما يعود عليهم بالنفع والفائدة، مشيرةً إلى أن النشاط الصيفي لهذا العام استهدف أكثر من 200 طفل مع أولياء أمورهم من الفئة العمرية من سن 7 إلى 14 عامًا، وشمل على العديد من البرامج التثقيفية والترفيهية.
وفي ختام النشاط، قدمت الدكتورة مريم الهاجري الشكر والثناء لمعالي الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة رئيس مجلس إدارة جمعية السكري البحرينية لدعمه ومساندته الدائمة وتوجيهاته السديدة لإنجاح هذه المبادرات، كما تقدمت بالشكر لكل الداعمين من شركات وفنادق وكذلك لجميع أبطال السكري المشاركين وأولياء الأمور واللجنة المنظمة وأعضاء مجلس الإدارة والمتطوعين الشباب لجهودهم المخلصة لإنجاح النشاط الصيفي. كما قدمت الشكر الجزيل إلى سينما البحرين وتكريم القائمين على السينما لتعاونهم الدائم مع الجمعية.
في احتضان ورعاية أطفال وشباب السكري وأولياء أمورهم
بدعم كريم من الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للصحة ورئيس مجلس إدارة جمعية السكري البحرينية، اختتمت الجمعية في سينما البحرين بمجمع السيف "سينيكو" نشاطها الصيفي لأطفال وشباب السكري وأولياء أمورهم؛ والذي تم تنظيمه خلال شهري يوليو وأغسطس 2024 بالتعاون مع عدد من الشركات والفنادق بمملكة البحرين وبدعم من شركة البتروكيماويات.
وقد تميّز النشاط الصيفي لهذا العام بإعداد برنامج توعوي وترفيهي حسب عمر الطفل والشباب فهناك برنامج للأطفال من عمر 6 -11 عامًا، وبرنامج للناشئة والشباب من عمر 12 -14 عامًا، وبرنامج خصص للبنات وبرنامج آخر تم تنظيمه للأولاد.
وأشارت الدكتورة مريم الهاجري نائب رئيس مجلس إدارة جمعية السكري البحرينية إلى أن أبرز أهداف الجمعية ومنذ نشأتها في عام 1989م يتمثل في تقديم البرامج التثقيفية لرفع مستوي الوعي الصحي لمرضى السكري عامة وللأطفال وأولياء أمورهم خاصة، ولإنجاح هذه البرامج سعت الجمعية خلال هذه السنوات بالعمل على ترسيخ مفهوم الشراكة المجتمعية مع المؤسسات الحكومية والأهلية والقطاع الخاص بالتعاون والتنسيق المشترك لتنفيذ مبادراتها المتميزة في احتضان ورعاية الأطفال وشباب السكري.
من جهتها، أوضحت الدكتورة سامية القطان رئيسة لجنة شروق أن النشاط الصيفي هو امتداد لمخيم شروق للأطفال المصابين بالسكري الذي بدأ منذ أكثر من 22 عامًا ويهدف إلى توعية الأطفال وأولياء أمورهم بكيفية التعايش بأمان مع السكري، والعمل على رفع معنوياتهم وثقتهم بأنفسهم مع استغلال وقت الفراغ بما يعود عليهم بالنفع والفائدة، مشيرةً إلى أن النشاط الصيفي لهذا العام استهدف أكثر من 200 طفل مع أولياء أمورهم من الفئة العمرية من سن 7 إلى 14 عامًا، وشمل على العديد من البرامج التثقيفية والترفيهية.
وفي ختام النشاط، قدمت الدكتورة مريم الهاجري الشكر والثناء لمعالي الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة رئيس مجلس إدارة جمعية السكري البحرينية لدعمه ومساندته الدائمة وتوجيهاته السديدة لإنجاح هذه المبادرات، كما تقدمت بالشكر لكل الداعمين من شركات وفنادق وكذلك لجميع أبطال السكري المشاركين وأولياء الأمور واللجنة المنظمة وأعضاء مجلس الإدارة والمتطوعين الشباب لجهودهم المخلصة لإنجاح النشاط الصيفي. كما قدمت الشكر الجزيل إلى سينما البحرين وتكريم القائمين على السينما لتعاونهم الدائم مع الجمعية.