أكدت النائب الدكتورة مريم الظاعن أن اليوم العالمي للعمل الإنساني يمثل مناسبة بالغة الأهمية لتسليط الضوء على المنجزات التي حققتها مملكة البحرين على الصعيد المحلي والعالمي والتي ترتكز على الثوابت الوطنية التي تستند على الثقافة العربية وقيم التعاليم الإسلامية، بالإضافة إلى القيم والمبادئ الإنسانية التي تعكس النهج السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، ودور الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله في تعزيز مكانة مملكة البحرين في التعايش والسلام والعمل الإنساني.
ونوهت الظاعن بجهود سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، والشيخ علي بن خليفة آل خليفة الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، وما تقوم به المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية في مجال العمل الإنساني والتنموي.
وأضافت: "جاء الأمر الملكي بشأن إنشاء جائزة الملك حمد للتعايش السلمي والتي تمنح للأشخاص والمنظمات الذين قدموا إنجازات وإسهامات في مجال حوار الحضارات والتعايش، لتؤكد على الاهتمام الذي يوليه جلالة الملك المعظم في تعزيز السلم العالمي والعيش المشترك بين البشر"، مشيرة إلى أن ذلك سيساهم في تحقيق العيش المشترك والتنوع الإنساني، ونبذ التطرف والعنف والكراهية والحفاظ على المكتسبات الإنسانية، من خلال التأثير بشكل إيجابي على المجتمعات التي يعملون بها.
وتابعت: "تمثل مملكة البحرين ملتقى للحضارات والثقافات وتتميز بأنها واحة للسلم والتعايش من خلال احتضانها لمختلف الأديان وإتاحة حرية أداء الشعائر والعبادات، وهو ما يؤكد الاهتمام بالإنسانية والبشرية، وجهودها الحثيثة لإرساء الأمن والسلام الدوليين، وتكريس ثقافة التعايش والتسامح والانفتاح على الآخر دون تمييز بين دين، أو عرق، أو ثقافة، أو لون"، لافتة إلى أنها من خلال هذا النهج المتجسد على أرض الواقع سجلت أروع قصص العمل الإنساني، وباتت رمزًا ونموذجاً يحتذى به في السلام والعمل الإنساني.
ونوهت الظاعن بجهود سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، والشيخ علي بن خليفة آل خليفة الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، وما تقوم به المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية في مجال العمل الإنساني والتنموي.
وأضافت: "جاء الأمر الملكي بشأن إنشاء جائزة الملك حمد للتعايش السلمي والتي تمنح للأشخاص والمنظمات الذين قدموا إنجازات وإسهامات في مجال حوار الحضارات والتعايش، لتؤكد على الاهتمام الذي يوليه جلالة الملك المعظم في تعزيز السلم العالمي والعيش المشترك بين البشر"، مشيرة إلى أن ذلك سيساهم في تحقيق العيش المشترك والتنوع الإنساني، ونبذ التطرف والعنف والكراهية والحفاظ على المكتسبات الإنسانية، من خلال التأثير بشكل إيجابي على المجتمعات التي يعملون بها.
وتابعت: "تمثل مملكة البحرين ملتقى للحضارات والثقافات وتتميز بأنها واحة للسلم والتعايش من خلال احتضانها لمختلف الأديان وإتاحة حرية أداء الشعائر والعبادات، وهو ما يؤكد الاهتمام بالإنسانية والبشرية، وجهودها الحثيثة لإرساء الأمن والسلام الدوليين، وتكريس ثقافة التعايش والتسامح والانفتاح على الآخر دون تمييز بين دين، أو عرق، أو ثقافة، أو لون"، لافتة إلى أنها من خلال هذا النهج المتجسد على أرض الواقع سجلت أروع قصص العمل الإنساني، وباتت رمزًا ونموذجاً يحتذى به في السلام والعمل الإنساني.