رفع المستشار راشد محمد بونجمة الأمين العام لمجلس النواب، أسمى آيات التهاني والتبريكات الى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وإلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله بمناسبة الذكرى الثالثة والعشرين لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة.
مؤكدا أن المجلس الأعلى للمرأة وطوال مسيرته المباركة حقق المكانة الدولية الرفيعة، والإنجازات المتميزة والنجاحات الرائدة التي تضاف لمملكة البحرين، وما تحقق من تقدم وتمكين للمرأة البحرينية في كافة المسارات والمجالات، والتاريخ المشرف والاسهامات البارزة لعمل المرأة البحرينية
مشيدا بالدور الريادي الحيوي للمجلس الأعلى للمرأة، في نهضة الدولة وتطورها، باعتباره أحد أبرز المكتسبات الوطنية في ظل المسيرة التنموية الشاملة، وما يقدمه من منظومة شاملة ومتكاملة، من المشاريع والمبادرات والبرامج النوعية والخطط الاستراتيجية، والتعاون البارز مع مؤسسات الدولة، والشراكة الفاعلة مع مؤسسات المجتمع المدني.
وأضاف أن المجلس الأعلى للمرأة شكل ركيزة أساسية في مسيرة العطاء والتميز للمرأة البحرينية طوال العقدين الماضيين على جميع المستويات، وتأكيد كفائتها في تبوأ المناصب القيادية ومواقع المسؤولية في القطاع العام والقطاع الخاص، وكافة المؤسسات والهيئات، وحضورها المتميزة في الفعاليات المحلية والمحافل الدولية.
موضحا أن المكانة الرفيعة التي وصلت إليها المرأة البحرينية وبلوغها هذا المبلغ في جميع القطاعات، هو نتاج الرؤية السديدة والرعاية الملكية السامية، وحرص الحكومة في إدراج وتضمين احتياجات المرأة وتطلعاتها ضمن برنامج الحكومة، والتعاون الفاعل مع السلطة التشريعية، الدور المحوري للمجلس الأعلى للمرأة.
مشيرا إلى حرص الأمانة العامة لمجلس النواب، وبدعم متواصل من معالي السيد أحمد بن سلمان المسلم رئيس مجلس النواب، في تعزيز التعاون والتنسيق مع الأمانة العامة للمجلس الأعلى للمرأة وعبر برامج وأنشطة لجنة التوازن بين الجنسين، ومثمنا الدور المتميز للمرأة البحرينية في الأمانة العامة لمجلس النواب، ومتمنياً كل النجاح والتوفيق للمجلس الأعلى للمرأة في مسيرته الوطنية.
مؤكدا أن المجلس الأعلى للمرأة وطوال مسيرته المباركة حقق المكانة الدولية الرفيعة، والإنجازات المتميزة والنجاحات الرائدة التي تضاف لمملكة البحرين، وما تحقق من تقدم وتمكين للمرأة البحرينية في كافة المسارات والمجالات، والتاريخ المشرف والاسهامات البارزة لعمل المرأة البحرينية
مشيدا بالدور الريادي الحيوي للمجلس الأعلى للمرأة، في نهضة الدولة وتطورها، باعتباره أحد أبرز المكتسبات الوطنية في ظل المسيرة التنموية الشاملة، وما يقدمه من منظومة شاملة ومتكاملة، من المشاريع والمبادرات والبرامج النوعية والخطط الاستراتيجية، والتعاون البارز مع مؤسسات الدولة، والشراكة الفاعلة مع مؤسسات المجتمع المدني.
وأضاف أن المجلس الأعلى للمرأة شكل ركيزة أساسية في مسيرة العطاء والتميز للمرأة البحرينية طوال العقدين الماضيين على جميع المستويات، وتأكيد كفائتها في تبوأ المناصب القيادية ومواقع المسؤولية في القطاع العام والقطاع الخاص، وكافة المؤسسات والهيئات، وحضورها المتميزة في الفعاليات المحلية والمحافل الدولية.
موضحا أن المكانة الرفيعة التي وصلت إليها المرأة البحرينية وبلوغها هذا المبلغ في جميع القطاعات، هو نتاج الرؤية السديدة والرعاية الملكية السامية، وحرص الحكومة في إدراج وتضمين احتياجات المرأة وتطلعاتها ضمن برنامج الحكومة، والتعاون الفاعل مع السلطة التشريعية، الدور المحوري للمجلس الأعلى للمرأة.
مشيرا إلى حرص الأمانة العامة لمجلس النواب، وبدعم متواصل من معالي السيد أحمد بن سلمان المسلم رئيس مجلس النواب، في تعزيز التعاون والتنسيق مع الأمانة العامة للمجلس الأعلى للمرأة وعبر برامج وأنشطة لجنة التوازن بين الجنسين، ومثمنا الدور المتميز للمرأة البحرينية في الأمانة العامة لمجلس النواب، ومتمنياً كل النجاح والتوفيق للمجلس الأعلى للمرأة في مسيرته الوطنية.