خلال مشاركته في الندوة الإقليمية حول تحقيق أهداف التنمية المستدامة لبرلمانات الدول النامية في بِكين
أكد عبدالنبي سلمان أن مملكة البحرين تعمل على تكثيف أُطر التعاون الإقليمي والدولي لترسيخ السلام وتعزيز الاستقرار العالمي، والمساهمة في كل ما يدفع بعجلة تحقيق أهداف التنمية المستدامة، والتعاون البنّاء لإيجاد الطُرق السلمية والدبلوماسية لحل مختلف القضايا ذات الاهتمام المتبادل على مختلف الأصعدة، وذلك اقتفاءً للتوجيهات الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
جاء ذلك في كلمة ألقاها سعادة النائب الأول لرئيس مجلس النواب خلال ترؤسه لوفد الشعبة البرلمانية لمملكة البحرين في الندوة الإقليمية لعام 2024 حول تحقيق أهداف التنمية المستدامة لبرلمانات البلدان النامية، المنعقدة في العاصمة الصينية بكين.
وأضاف مُشيداً بالمبادرات السامية لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، بإنشاء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، و تدشين "كرسي جلالة الملك للحوار بين الأديان ودراسات التعايش السلمي" في جامعة سابيانزا العريقة بإيطاليا في نوفمبر من العام 2018، فضلا عن تدشين وإطلاق "برنامج السلام السيبراني لمركز الملك حمد للتعايش السلمي" في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة على هامش أعمال الجمعية العمومية للأمم المتحدة بنسختها 74، وغيرها، مما يعكس الاهتمام والرعاية التي توليها مملكة البحرين بقيادة الملك المعظم أيّده الله، نحو ترسيخ سياسة الانفتاح والتعايش والسلام.
وأردف النائب عبدالنبي سلمان أن مجلس النواب البحريني، وبالتعاون مع الحكومة الموقرة برئاسة حضرة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، يسخر كافة جهوده وإمكانياته من أجل تعزيز المكتسبات والمنجزات الوطنية، في إقرار وتنفيذ الاتفاقيات والمواثيق العالمية المتعلقة بتعزيز الأمن والاستقرار والسلم الدوليين، إضافة إلى تفعيل دور الدبلوماسية البرلمانية الهادفة لنشر التسامح والتعايش والعمل على إحلال السلام والتعايش لدى المجتمع الدولي.
أكد عبدالنبي سلمان أن مملكة البحرين تعمل على تكثيف أُطر التعاون الإقليمي والدولي لترسيخ السلام وتعزيز الاستقرار العالمي، والمساهمة في كل ما يدفع بعجلة تحقيق أهداف التنمية المستدامة، والتعاون البنّاء لإيجاد الطُرق السلمية والدبلوماسية لحل مختلف القضايا ذات الاهتمام المتبادل على مختلف الأصعدة، وذلك اقتفاءً للتوجيهات الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
جاء ذلك في كلمة ألقاها سعادة النائب الأول لرئيس مجلس النواب خلال ترؤسه لوفد الشعبة البرلمانية لمملكة البحرين في الندوة الإقليمية لعام 2024 حول تحقيق أهداف التنمية المستدامة لبرلمانات البلدان النامية، المنعقدة في العاصمة الصينية بكين.
وأضاف مُشيداً بالمبادرات السامية لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، بإنشاء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، و تدشين "كرسي جلالة الملك للحوار بين الأديان ودراسات التعايش السلمي" في جامعة سابيانزا العريقة بإيطاليا في نوفمبر من العام 2018، فضلا عن تدشين وإطلاق "برنامج السلام السيبراني لمركز الملك حمد للتعايش السلمي" في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة على هامش أعمال الجمعية العمومية للأمم المتحدة بنسختها 74، وغيرها، مما يعكس الاهتمام والرعاية التي توليها مملكة البحرين بقيادة الملك المعظم أيّده الله، نحو ترسيخ سياسة الانفتاح والتعايش والسلام.
وأردف النائب عبدالنبي سلمان أن مجلس النواب البحريني، وبالتعاون مع الحكومة الموقرة برئاسة حضرة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، يسخر كافة جهوده وإمكانياته من أجل تعزيز المكتسبات والمنجزات الوطنية، في إقرار وتنفيذ الاتفاقيات والمواثيق العالمية المتعلقة بتعزيز الأمن والاستقرار والسلم الدوليين، إضافة إلى تفعيل دور الدبلوماسية البرلمانية الهادفة لنشر التسامح والتعايش والعمل على إحلال السلام والتعايش لدى المجتمع الدولي.