رفع الشيخ أحمد بن محمد آل خليفة، رئيس ديوان الرقابة المالية والإدارية، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد - رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وإلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك مملكة البحرين المعظم، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، بمناسبة الذكرى الثالثة والعشرين لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة.
وأوضح أن المكانة الرفيعة التي وصلت إليها المرأة البحرينية وبلوغها هذا المبلغ في جميع المجالات والقطاعات لم يكن يتحقق لولا الرؤية السديدة والرعاية الكريمة من لدن صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، ودعم صاحب السمو الملكي ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، والبرامج والمشاريع والمبادرات التي أطلقتها الحكومة الموقرة.
وأكد أنه كان لجهود صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، الدور الكبير والمباشر في تمكين المرأة البحرينية، ودعمها ومساندتها وإدماج احتياجاتها في برامج التنمية، وتحقيق الإنجازات في مختلف مجالات العمل الوطني في إطار المساواة والعدالة والتنافسية وتكافؤ الفرص.
وقال الشيخ أحمد بن محمد "لقد استطاعت المرأة البحرينية إثبات نفسها عن جدارة واقتدار وسجلت إسهامات نوعية ومميزة في مختلف الميادين"، موضحا أن المجلس الأعلى للمرأة نقلة تاريخية ونوعية في تقدم وتمكين البحرينية حيث ساهم في نهوضها وإبراز تاريخها المليء بالنماذج المشرفة.
وأشار في هذا الصدد إلى الدور المحوري للمرأة البحرينية في ديوان الرقابة المالية والإدارية والجهد الذي تؤديه في تنفيذ المهام الرقابية وإعداد التقارير، الأمر الذي اعتبره محل فخر واعتزاز.
وأوضح أن المكانة الرفيعة التي وصلت إليها المرأة البحرينية وبلوغها هذا المبلغ في جميع المجالات والقطاعات لم يكن يتحقق لولا الرؤية السديدة والرعاية الكريمة من لدن صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، ودعم صاحب السمو الملكي ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، والبرامج والمشاريع والمبادرات التي أطلقتها الحكومة الموقرة.
وأكد أنه كان لجهود صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، الدور الكبير والمباشر في تمكين المرأة البحرينية، ودعمها ومساندتها وإدماج احتياجاتها في برامج التنمية، وتحقيق الإنجازات في مختلف مجالات العمل الوطني في إطار المساواة والعدالة والتنافسية وتكافؤ الفرص.
وقال الشيخ أحمد بن محمد "لقد استطاعت المرأة البحرينية إثبات نفسها عن جدارة واقتدار وسجلت إسهامات نوعية ومميزة في مختلف الميادين"، موضحا أن المجلس الأعلى للمرأة نقلة تاريخية ونوعية في تقدم وتمكين البحرينية حيث ساهم في نهوضها وإبراز تاريخها المليء بالنماذج المشرفة.
وأشار في هذا الصدد إلى الدور المحوري للمرأة البحرينية في ديوان الرقابة المالية والإدارية والجهد الذي تؤديه في تنفيذ المهام الرقابية وإعداد التقارير، الأمر الذي اعتبره محل فخر واعتزاز.