وسط حضور ضخم هو الأعلى من المواطنين وكبار الشخصيات بـ"أولى المحرق"
آل الشيخ : الملفات المطروحة لمستقبل أكثر إشراقاً للأجيال الحالية والقادمة
آل الشيخ : سنعمل يداً بيد لتحقيق الأهداف وليس من أجل الوعود فقط..
وسط حضور ضخم وحاشد جداً من أهالي الدائرة الأولى لمحافظة المحرق، وكبار الشخصيات والداعمين، افتتح المرشح عن الدائرة رجل الأعمال المعروف إبراهيم آل الشيخ مقره الانتخابي، وأعلن عن برنامجه الذي اشتمل على 7 محاور مهمة.
وامتلأت المقاعد قبل ساعة كاملة من الافتتاح الرسمي، مما أدى إلى حرص اللجنة المنظمة على المقر الانتخابي جلب مقاعد إضافية لعدد كبير من الحضور التي جلست بعضها خارج المقر نظراً لاكتظاظ المقر، حيث يعد الحضور هو الأضخم في المقار الانتخابية منذ فترة طويلة في الدائرة.
وبدأ حفل التدشين الرسمي للمقر الانتخابي بآيات من الذكر الحكيم تلاها القارئ محمد المشاري.
بعدها ألقى د. حسن كمال كلمة قال فيها: لاشك أن تواجد الأخ إبراهيم آل الشيخ سيكون مكسباً كبيراً لأهالي المنطقة، خصوصاً في ظل برنامجه الانتخابي المتكامل، والذي سيلبي العديد من الاحتياجات ليس فقط على مستوى الوقت الراهن، وإنما سيكون مكسباً للأجيال القادمة.
ثم ألقى عبدالله الكعبي كلمة بهذه المناسبة، قال فيها "لقد حرصت على الجلوس مع إبراهيم آل الشيخ منذ الوهلة الأولى بتفكيره بدخول الانتخابات، وهذه لفتة مميزة منه أن يجلس مع الشخصيات من أهالي المنطقة والتحاور معهم، ويدل على رؤيته المستقبلية، حيث إنني لمست بأنه يحمل هم المواطنين من أهالي المنطقة وهو ما كان غائباً عن العديد من أعضاء مجلس النواب".
وأضاف "يمتلك آل الشيخ رؤية مميزة وملفات تعتبر مكسباً خصوصاً أن يعتمد على تطبيق كل الملفات على أرض الواقع وليس من أجل الوعود فقط".
خطاب رائع
ووجه المرشح عن الدائرة الأولى لمحافظة المحرق إبراهيم آل الشيخ خطاباً مميزاً لاقى استحسان الحضور الذين وقفوا لتحيته، وقدموا له تصفيقاً حاراً على برنامجه الانتخابي.
وبدأ آل الشيخ كلمته بآيات عطرة من الذكر الحكيم "وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإثْمِ وَالْعُدْوَانِ".
وأكد أن التطوير للأفضل يبدأ من الإنسان، والتكاتف والتلاحم مع بعضنا البعض، خصوصاً أن أهالي البسيتين عُرفوا بحب الخير والمساعدة والعيش على الخير والمشاركة لكل ما يرضي الله ورسوله.
وعن سبب ترشحه قال: "لأني مؤمن يقيناً، أننا نستطيع أن نضع يدنا جميعاً مع بعض، نصنع الفارق، والتطوير واقعاً وبعيداً عن الأحلام والأوهام التي اعتدنا أن نسمعها في كل انتخابات، يبدأ خطوة بخطوة، أنا اليوم أقف أمامكم، لأنني عقدت العزم على مشاركتكم في التطوير، ونقل صوتكم وهمومكم وتطلعاتكم".
برنامج متكامل.. والتقاعد أولاً
واستعرض آل الشيخ برنامجه الانتخابي الذي ينقسم إلى 7 محاور رئيسية تهم الوطن والمواطن، وتسهم في حلحلة بعض الملفات الشائكة.
وقال: "سنبدأ أولى هذه الملفات والمحاور عن المتقاعدين، لأن هذا الملف اليوم لا يختص بفئة المتقاعدين فقط، بل يشمل أيضاً أسرهم، والمقبلين على التقاعد، وأجيالنا القادمة، ولذلك أصبح اليوم هاجساً لكل البحرينيين العاملين في القطاعين".
ملف الإسكان
واستعرض أيضاً الملف الثاني المتعلق بالإسكان، وأكد أنه ينقسم على 4 محاور رئيسية هي: الملائمة مثل سعة المنزل، والجودة مثل الهندسة والمعايير، والمراجعة وهي المتعلقة ببرنامج مزايا وغيرها، والسرعة في تسريع وتيرة المشاريع، حيث سيكون هذه العوامل الرئيسية التي سيكون العمل من أجلها في مجلس النواب.
التعليم ومخرجاته
وانتقل إبراهيم آل الشيخ للحديث عن محور التعليم ومخرجاته، حيث قال: "ضرورة بحرنة التعليم بكافة مراحله من خلال خطة تؤمن الكوادر التربوية الماهرة التي تحل محل الأجانب، لأن الأجيال الحالية كفاءة وأجيالنا فيهم من الخير والإبداع والتميز والوطنية التي من المستحيل أن نرى مثلهم".
الاقتصاد والاستثمار
وأشار إبراهيم آل الشيخ إلى أن محور الاقتصاد والاستثمار يعتبر ملفاً مهماً بصفة أنه في هذا العمل منذ سنوات طويلة، ويدرك تماماً العوائد على الدولة في الاقتصاد والاستثمار.
وتابع "سأعمل على هذا الملف من خلال خطة متكاملة مرتكزة على تشجيع إنشاء صناعات حديثة وتوطينها في البحرين، والسعي لاستثمارات جديدة لتعزيز الانتاج الوطني والتشيجع على الاستثمار في البخرين".
العاطلون وفرص العمل
واستعرض المرشح إبراهيم آل الشيخ محوراً مهماً متعلقاً بالعاطلين وفرص العمل، مشيراً الى أن هذا الملف يؤرق المجتمع، ومن الواجب توفير فرص وظيفية للمواطنين والجدية في بحرنة الوظائف.
الصحة والكوادر الوطنية
واختتم المرشح إبراهيم آل الشيخ كلمته بالتطرق لمحور الصحة، وأكد على أهمية رفع الطاقة الاستيعابية للقطاع الصحي بالتوازي مع نمو السكان وتقليص فترات الانتظار والمواعيد، حيث تشهد المستشفيات والمراكز الصحية تكدساً كبيراً يحتاج إلى إدارة وكوادر طبية، وأيضاً دعم الكوادر الطبية الوطنية حديثة التخرج وتنمية مهاراتهم وتوجيههم نحو التخصصات التي يشغلها أجانب.
الحضور الأضخم في الدائرة
وحظي المرشح إبراهيم عبدالله آل الشيخ بدعم كبير وضخم من أهالي الدائرة الأولى لمحافظة المحرق يعد هو الأكبر على مستوى الدائرة، وأكدوا على دعمه حرصاً منهم على تحقيق الأهداف التي طرحها خصوصاً أن برنامجه الانتخابي متكامل ويلبي طموحات أهالي المنطقة، متمنين له التوفيق والنجاح.
كما شهد افتتاح المقر حضوراً نسائياً واسعاً من أهالي المنطقة.
آل الشيخ : الملفات المطروحة لمستقبل أكثر إشراقاً للأجيال الحالية والقادمة
آل الشيخ : سنعمل يداً بيد لتحقيق الأهداف وليس من أجل الوعود فقط..
وسط حضور ضخم وحاشد جداً من أهالي الدائرة الأولى لمحافظة المحرق، وكبار الشخصيات والداعمين، افتتح المرشح عن الدائرة رجل الأعمال المعروف إبراهيم آل الشيخ مقره الانتخابي، وأعلن عن برنامجه الذي اشتمل على 7 محاور مهمة.
وامتلأت المقاعد قبل ساعة كاملة من الافتتاح الرسمي، مما أدى إلى حرص اللجنة المنظمة على المقر الانتخابي جلب مقاعد إضافية لعدد كبير من الحضور التي جلست بعضها خارج المقر نظراً لاكتظاظ المقر، حيث يعد الحضور هو الأضخم في المقار الانتخابية منذ فترة طويلة في الدائرة.
وبدأ حفل التدشين الرسمي للمقر الانتخابي بآيات من الذكر الحكيم تلاها القارئ محمد المشاري.
بعدها ألقى د. حسن كمال كلمة قال فيها: لاشك أن تواجد الأخ إبراهيم آل الشيخ سيكون مكسباً كبيراً لأهالي المنطقة، خصوصاً في ظل برنامجه الانتخابي المتكامل، والذي سيلبي العديد من الاحتياجات ليس فقط على مستوى الوقت الراهن، وإنما سيكون مكسباً للأجيال القادمة.
ثم ألقى عبدالله الكعبي كلمة بهذه المناسبة، قال فيها "لقد حرصت على الجلوس مع إبراهيم آل الشيخ منذ الوهلة الأولى بتفكيره بدخول الانتخابات، وهذه لفتة مميزة منه أن يجلس مع الشخصيات من أهالي المنطقة والتحاور معهم، ويدل على رؤيته المستقبلية، حيث إنني لمست بأنه يحمل هم المواطنين من أهالي المنطقة وهو ما كان غائباً عن العديد من أعضاء مجلس النواب".
وأضاف "يمتلك آل الشيخ رؤية مميزة وملفات تعتبر مكسباً خصوصاً أن يعتمد على تطبيق كل الملفات على أرض الواقع وليس من أجل الوعود فقط".
خطاب رائع
ووجه المرشح عن الدائرة الأولى لمحافظة المحرق إبراهيم آل الشيخ خطاباً مميزاً لاقى استحسان الحضور الذين وقفوا لتحيته، وقدموا له تصفيقاً حاراً على برنامجه الانتخابي.
وبدأ آل الشيخ كلمته بآيات عطرة من الذكر الحكيم "وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإثْمِ وَالْعُدْوَانِ".
وأكد أن التطوير للأفضل يبدأ من الإنسان، والتكاتف والتلاحم مع بعضنا البعض، خصوصاً أن أهالي البسيتين عُرفوا بحب الخير والمساعدة والعيش على الخير والمشاركة لكل ما يرضي الله ورسوله.
وعن سبب ترشحه قال: "لأني مؤمن يقيناً، أننا نستطيع أن نضع يدنا جميعاً مع بعض، نصنع الفارق، والتطوير واقعاً وبعيداً عن الأحلام والأوهام التي اعتدنا أن نسمعها في كل انتخابات، يبدأ خطوة بخطوة، أنا اليوم أقف أمامكم، لأنني عقدت العزم على مشاركتكم في التطوير، ونقل صوتكم وهمومكم وتطلعاتكم".
برنامج متكامل.. والتقاعد أولاً
واستعرض آل الشيخ برنامجه الانتخابي الذي ينقسم إلى 7 محاور رئيسية تهم الوطن والمواطن، وتسهم في حلحلة بعض الملفات الشائكة.
وقال: "سنبدأ أولى هذه الملفات والمحاور عن المتقاعدين، لأن هذا الملف اليوم لا يختص بفئة المتقاعدين فقط، بل يشمل أيضاً أسرهم، والمقبلين على التقاعد، وأجيالنا القادمة، ولذلك أصبح اليوم هاجساً لكل البحرينيين العاملين في القطاعين".
ملف الإسكان
واستعرض أيضاً الملف الثاني المتعلق بالإسكان، وأكد أنه ينقسم على 4 محاور رئيسية هي: الملائمة مثل سعة المنزل، والجودة مثل الهندسة والمعايير، والمراجعة وهي المتعلقة ببرنامج مزايا وغيرها، والسرعة في تسريع وتيرة المشاريع، حيث سيكون هذه العوامل الرئيسية التي سيكون العمل من أجلها في مجلس النواب.
التعليم ومخرجاته
وانتقل إبراهيم آل الشيخ للحديث عن محور التعليم ومخرجاته، حيث قال: "ضرورة بحرنة التعليم بكافة مراحله من خلال خطة تؤمن الكوادر التربوية الماهرة التي تحل محل الأجانب، لأن الأجيال الحالية كفاءة وأجيالنا فيهم من الخير والإبداع والتميز والوطنية التي من المستحيل أن نرى مثلهم".
الاقتصاد والاستثمار
وأشار إبراهيم آل الشيخ إلى أن محور الاقتصاد والاستثمار يعتبر ملفاً مهماً بصفة أنه في هذا العمل منذ سنوات طويلة، ويدرك تماماً العوائد على الدولة في الاقتصاد والاستثمار.
وتابع "سأعمل على هذا الملف من خلال خطة متكاملة مرتكزة على تشجيع إنشاء صناعات حديثة وتوطينها في البحرين، والسعي لاستثمارات جديدة لتعزيز الانتاج الوطني والتشيجع على الاستثمار في البخرين".
العاطلون وفرص العمل
واستعرض المرشح إبراهيم آل الشيخ محوراً مهماً متعلقاً بالعاطلين وفرص العمل، مشيراً الى أن هذا الملف يؤرق المجتمع، ومن الواجب توفير فرص وظيفية للمواطنين والجدية في بحرنة الوظائف.
الصحة والكوادر الوطنية
واختتم المرشح إبراهيم آل الشيخ كلمته بالتطرق لمحور الصحة، وأكد على أهمية رفع الطاقة الاستيعابية للقطاع الصحي بالتوازي مع نمو السكان وتقليص فترات الانتظار والمواعيد، حيث تشهد المستشفيات والمراكز الصحية تكدساً كبيراً يحتاج إلى إدارة وكوادر طبية، وأيضاً دعم الكوادر الطبية الوطنية حديثة التخرج وتنمية مهاراتهم وتوجيههم نحو التخصصات التي يشغلها أجانب.
الحضور الأضخم في الدائرة
وحظي المرشح إبراهيم عبدالله آل الشيخ بدعم كبير وضخم من أهالي الدائرة الأولى لمحافظة المحرق يعد هو الأكبر على مستوى الدائرة، وأكدوا على دعمه حرصاً منهم على تحقيق الأهداف التي طرحها خصوصاً أن برنامجه الانتخابي متكامل ويلبي طموحات أهالي المنطقة، متمنين له التوفيق والنجاح.
كما شهد افتتاح المقر حضوراً نسائياً واسعاً من أهالي المنطقة.