أعلنت مبرة الكوهجي الخيرية مشاركتها راعيا بلاتينياً للنسخة السادسة من الملتقى الشبابي لريادة الأعمال "مايكرو شباب"، والذي يقام برعاية كريمة من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية بهدف تحفيز الشباب على الانخراط في عالم ريادة الأعمال وتسليط الضوء على النماذج الناجحة لرواد الأعمال البحرينيين الذين أطلقوا مشاريعهم التجارية ولتبادل الأفكار والخبرات في هذا المجال.
ويأتي دعم مبرة الكوهجي الخيرية لهذ المبادرة انطلاقًا من رؤيتها الاستراتيجية في دعم كافة الجهود الرامية إلى تمكين الشباب والمساهمة في تطوير مهاراتهم في مجالات عديدة، وعلى رأسها مجال ريادة الأعمال، وذلك من أجل المساهمة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية للمملكة.
وبهذه المناسبة قال السيد عبد الغفار الكوهجي – رئيس مجلس أمناء مبرة الكوهجي الخيرية: "أن المبرة لطالما وضعت الشباب ضمن أهم أولوياتها فهم يشكلون العنصر الرئيس الذي سيرفع اقتصاد المملكة في المستقبل، وذلك من خلال أفكارهم وطاقاتهم الفريدة وطموحاتهم الكبيرة، مشيداً بهذا الملتقى الذي يشكل منصة محفزة للشباب البحريني للانخراط في عالم ريادة الأعمال وتشجيعهم على الابتكار والارتقاء بالمشاريع الجديدة في السوق، بما يسهم في دعم القطاع الخاص وجعله المحرك الأساسي للنمو ضمن رؤية مملكة البحرين 2030، وهو ما يعكس التوجهات السامية للقيادة الحكيمة حفظها الله ورعاها، وثقتها بأهمية احتضان الشباب وتمكينهم من أجل ضمان مساهمتهم الفاعلة في بناء هذا الوطن المعطاء.
ومن جانبه أعرب رئيس مجلس إدارة جمعية المستقبل الشبابية صباح عبد الرحمن الزياني عن بالغ تقدير وامتنان الجمعية للدعم الكريم الذي تقدمه مبرة الكوهجي الخيرية للنسخة السادسة من الملتقى الشبابي لريادة الأعمال "مايكرو شباب"، مشيرًا إلى أنه يعكس التزام مبرة الكوهجي الخيرية بدعم الشباب البحريني وتمكينهم وإعطائهم الفرص لتطوير أفكارهم ومهاراتهم وإطلاق طاقاتهم الإبداعية في مجال ريادة الأعمال الواعد في مملكة البحرين.
جدير بالذكر أن الملتقى الشبابي لريادة الأعمال "مايكرو شباب"، يشكل منصة حوار والتقاء بين الشباب البحريني تسهم في تحول المزيد منهم نحو ريادة الأعمال ودعمهم لتحويل أفكارهم الريادية إلى مشروعات تجارية ذات مستوى عالمي ﺗﺤﻘﻴقاً لرؤﻳﺔ ﻣﻤﻠﻜﺔ اﻟﺒﺤﺮﻳﻦ 2030، حيث يشارك في الملتقى نخبة من الخبراء على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، لمناقشة مختلف المواضيع المتعلقة بريادة الأعمال والتحول الرقمي والاقتصاد الجديد، كما يستهدف هذا الملتقى طلبة الجامعات، سيدات ورجال الأعمال، ورواد الأعمال، وحاضنات الأعمال، والمحافظ الاستثمارية، وقيادات ومنسوبي الجهات الحكومية.
ويأتي دعم مبرة الكوهجي الخيرية لهذ المبادرة انطلاقًا من رؤيتها الاستراتيجية في دعم كافة الجهود الرامية إلى تمكين الشباب والمساهمة في تطوير مهاراتهم في مجالات عديدة، وعلى رأسها مجال ريادة الأعمال، وذلك من أجل المساهمة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية للمملكة.
وبهذه المناسبة قال السيد عبد الغفار الكوهجي – رئيس مجلس أمناء مبرة الكوهجي الخيرية: "أن المبرة لطالما وضعت الشباب ضمن أهم أولوياتها فهم يشكلون العنصر الرئيس الذي سيرفع اقتصاد المملكة في المستقبل، وذلك من خلال أفكارهم وطاقاتهم الفريدة وطموحاتهم الكبيرة، مشيداً بهذا الملتقى الذي يشكل منصة محفزة للشباب البحريني للانخراط في عالم ريادة الأعمال وتشجيعهم على الابتكار والارتقاء بالمشاريع الجديدة في السوق، بما يسهم في دعم القطاع الخاص وجعله المحرك الأساسي للنمو ضمن رؤية مملكة البحرين 2030، وهو ما يعكس التوجهات السامية للقيادة الحكيمة حفظها الله ورعاها، وثقتها بأهمية احتضان الشباب وتمكينهم من أجل ضمان مساهمتهم الفاعلة في بناء هذا الوطن المعطاء.
ومن جانبه أعرب رئيس مجلس إدارة جمعية المستقبل الشبابية صباح عبد الرحمن الزياني عن بالغ تقدير وامتنان الجمعية للدعم الكريم الذي تقدمه مبرة الكوهجي الخيرية للنسخة السادسة من الملتقى الشبابي لريادة الأعمال "مايكرو شباب"، مشيرًا إلى أنه يعكس التزام مبرة الكوهجي الخيرية بدعم الشباب البحريني وتمكينهم وإعطائهم الفرص لتطوير أفكارهم ومهاراتهم وإطلاق طاقاتهم الإبداعية في مجال ريادة الأعمال الواعد في مملكة البحرين.
جدير بالذكر أن الملتقى الشبابي لريادة الأعمال "مايكرو شباب"، يشكل منصة حوار والتقاء بين الشباب البحريني تسهم في تحول المزيد منهم نحو ريادة الأعمال ودعمهم لتحويل أفكارهم الريادية إلى مشروعات تجارية ذات مستوى عالمي ﺗﺤﻘﻴقاً لرؤﻳﺔ ﻣﻤﻠﻜﺔ اﻟﺒﺤﺮﻳﻦ 2030، حيث يشارك في الملتقى نخبة من الخبراء على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، لمناقشة مختلف المواضيع المتعلقة بريادة الأعمال والتحول الرقمي والاقتصاد الجديد، كما يستهدف هذا الملتقى طلبة الجامعات، سيدات ورجال الأعمال، ورواد الأعمال، وحاضنات الأعمال، والمحافظ الاستثمارية، وقيادات ومنسوبي الجهات الحكومية.