في ختام ندوة: "التعلم للجميع: الذكاء الاصطناعي من أجل نجاح الطلبة"
أكد الرئيس التنفيذي لكلية البحرين التقنية (بوليتكنك البحرين) البروفيسور كيران أوكاهون أن الذكاء الاصطناعي يمتلك القدرة على إحداث ثورة في طريقة التدريس والتعلم، كما من شأنه تعزيز قدرات البوليتكنك في تقديم تعليم مبتكر للجميع، وذلك من خلال تمكين الأكاديميين من تبني التنوّع واستخدام أدوات التقييم المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتنفيذ مشاريع صناعية فعالة، كما يساعد الذكاء الاصطناعي الأساتذة والمعلمين في تحديد احتياجات الطلبة ومعالجتها، وتعزيز التعاون والتواصل، وتقديم رؤى قيمة حول أداء الطلبة ومشاركتهم.
جاء ذلك في ختام ندوة: "التعلم للجميع: الذكاء الاصطناعي من أجل نجاح الطلبة"، التي نظمتها بوليتكنك البحرين مؤخرًا، بمشاركة مجموعة من الأكاديميين وقادة الصناعة والخبراء من داخل البحرين وخارجها، وشهدت حضورًا كبيرًا سواء من الأكاديميين أو المهتمين.
وأضاف البروفيسور أوكاهون أن: "هذه الندوة تعد بمثابة تجربة قيمة وملهمة لبوليتكنك البحرين، حيث نواصل مهمتنا لتحويل مؤسستنا إلى "بوليتكنك للجميع" من خلال الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي وما يوفره من إمكانات كبيرة لتحسين وتطوير التعليم والتدريب بشكل دائم، مما يسهم في زيادة الكفاءة، وتعزيز مشاركة الطلبة، وتحسين نتائج التعلم، وخلق بيئات تعليمية شاملة وجذابة وجاهزة للمستقبل".
وفي السياق ذاته، قالت مديرة المؤتمر حوراء آل نوح: "نحن سعداء بأن المؤتمر في نسخته هذا العام استطاع استقطاب العديد من الخبراء كمتحدثين من إيرلندا وأمريكا والهند لنقل تجربتهم في استخدام الذكاء الاصطناعي، وبمشاركة العديد من الشركات الكبرى في مجال التعليم الرقمي. وللمرة الأولى، يقدم المؤتمر ستة مختبرات إبداعية تطبيقية، مما يعكس التزامنا بتعزيز الابتكار في التعليم وتوفير منصة لتبادل الأفكار والرؤى الجديدة."
وأضافت مديرة المؤتمر: "نحن فخورون بكون بوليتكنك البحرين رائدة في تبني كل ما هو جديد وإدماجه في المناهج، كما نعمل على تزويد الأكاديميين بالتدريب اللازم لجعل المتعلم محور العملية التعليمية، مما يسهم في تحسين جودة التعليم ويعزز من تجربة الطلبة".
هذا وقد ناقشت الندوة على مدار يومين موضوعات عدة ارتكزت على أهمية توظيف الذكاء الاصطناعي في عملية التعليم والتعلم كان أبرزها: أفضل الممارسات لتنفيذ المشروعات الصناعية في المدارس، وكيفية صياغة ملاحظات الأقران المؤثرة في التعليم، وتطبيق الفلسفة المؤسسية في برامج الماجستير، والتعلم العملي القائم على حل المشكلات لإجراء تقييمات فعالة، والاعتبارات الأخلاقية في التقييم المدعوم بالذكاء الاصطناعي، ومعلمو الذكاء الاصطناعي التحاوري، ومجموعة أدوات ومنصات التعلم المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتعلم التكيفي، وتعزيز المشاركة في الفصول الدراسية باستخدام الذكاء الاصطناعي، والتعلم العملي القائم على حل المشكلات لإجراء تقييمات فعالة، وتمكين المعلمين من استخدام أدوات التقييم المدعومة بالذكاء الاصطناعي.
أكد الرئيس التنفيذي لكلية البحرين التقنية (بوليتكنك البحرين) البروفيسور كيران أوكاهون أن الذكاء الاصطناعي يمتلك القدرة على إحداث ثورة في طريقة التدريس والتعلم، كما من شأنه تعزيز قدرات البوليتكنك في تقديم تعليم مبتكر للجميع، وذلك من خلال تمكين الأكاديميين من تبني التنوّع واستخدام أدوات التقييم المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتنفيذ مشاريع صناعية فعالة، كما يساعد الذكاء الاصطناعي الأساتذة والمعلمين في تحديد احتياجات الطلبة ومعالجتها، وتعزيز التعاون والتواصل، وتقديم رؤى قيمة حول أداء الطلبة ومشاركتهم.
جاء ذلك في ختام ندوة: "التعلم للجميع: الذكاء الاصطناعي من أجل نجاح الطلبة"، التي نظمتها بوليتكنك البحرين مؤخرًا، بمشاركة مجموعة من الأكاديميين وقادة الصناعة والخبراء من داخل البحرين وخارجها، وشهدت حضورًا كبيرًا سواء من الأكاديميين أو المهتمين.
وأضاف البروفيسور أوكاهون أن: "هذه الندوة تعد بمثابة تجربة قيمة وملهمة لبوليتكنك البحرين، حيث نواصل مهمتنا لتحويل مؤسستنا إلى "بوليتكنك للجميع" من خلال الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي وما يوفره من إمكانات كبيرة لتحسين وتطوير التعليم والتدريب بشكل دائم، مما يسهم في زيادة الكفاءة، وتعزيز مشاركة الطلبة، وتحسين نتائج التعلم، وخلق بيئات تعليمية شاملة وجذابة وجاهزة للمستقبل".
وفي السياق ذاته، قالت مديرة المؤتمر حوراء آل نوح: "نحن سعداء بأن المؤتمر في نسخته هذا العام استطاع استقطاب العديد من الخبراء كمتحدثين من إيرلندا وأمريكا والهند لنقل تجربتهم في استخدام الذكاء الاصطناعي، وبمشاركة العديد من الشركات الكبرى في مجال التعليم الرقمي. وللمرة الأولى، يقدم المؤتمر ستة مختبرات إبداعية تطبيقية، مما يعكس التزامنا بتعزيز الابتكار في التعليم وتوفير منصة لتبادل الأفكار والرؤى الجديدة."
وأضافت مديرة المؤتمر: "نحن فخورون بكون بوليتكنك البحرين رائدة في تبني كل ما هو جديد وإدماجه في المناهج، كما نعمل على تزويد الأكاديميين بالتدريب اللازم لجعل المتعلم محور العملية التعليمية، مما يسهم في تحسين جودة التعليم ويعزز من تجربة الطلبة".
هذا وقد ناقشت الندوة على مدار يومين موضوعات عدة ارتكزت على أهمية توظيف الذكاء الاصطناعي في عملية التعليم والتعلم كان أبرزها: أفضل الممارسات لتنفيذ المشروعات الصناعية في المدارس، وكيفية صياغة ملاحظات الأقران المؤثرة في التعليم، وتطبيق الفلسفة المؤسسية في برامج الماجستير، والتعلم العملي القائم على حل المشكلات لإجراء تقييمات فعالة، والاعتبارات الأخلاقية في التقييم المدعوم بالذكاء الاصطناعي، ومعلمو الذكاء الاصطناعي التحاوري، ومجموعة أدوات ومنصات التعلم المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتعلم التكيفي، وتعزيز المشاركة في الفصول الدراسية باستخدام الذكاء الاصطناعي، والتعلم العملي القائم على حل المشكلات لإجراء تقييمات فعالة، وتمكين المعلمين من استخدام أدوات التقييم المدعومة بالذكاء الاصطناعي.