هنَّأ علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى، الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، رئيس مجلس الشورى بالمملكة العربية السعودية، بمناسبة تجديد الثقة الملكية السامية بإعادة تعيين معاليه رئيسًا لمجلس الشورى السعودي.
وأشار رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ هذه الثقة الملكية تعكس ما يمتلكه الشيخ عبدالله بن محمد آل الشيخ من كفاءة وخبرة برلمانية واسعة، وما يبذله من مساعٍ وجهود متواصلة لتعميق الدور التشريعي المهم الذي يقوم به مجلس الشورى السعودي، مشيدًا معاليه بما حققه المجلس من إنجازات ونجاحات مشهودة خلال مسيرته الزاخرة بالعطاء من أجل نهضة ونماء المملكة العربية السعودية الشقيقة.
وأكد رئيس مجلس الشورى الحرص الاهتمام بتعميق مسارات التعاون الثنائي، والتنسيق المشترك مع مجلس الشورى السعودي، والدفع بمسارات العمل التشريعي نحو آفاقٍ أرحب، وبما يعزز العلاقات الأخوية والتاريخية الراسخة بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية، وما يربط المملكتين الشقيقتين من أواصر المحبة ووشائج القربى التي تحظى بدعم ورعاية راسخة من لدن قيادتي المملكتين الشقيقتين، داعيًا المولى عزّ وجل أن يوفق رئيس مجلس الشورى السعودي وأعضاء المجلس، ويسدد على طريق الخير خطاه، ويعينهم على حمل الأمانة وأداء المسؤولية، ومواصلة العطاء والجهود، بما يحقق مزيدًا من التطور والتقدم للمملكة العربية السعودية الشقيقة.
{{ article.visit_count }}
وأشار رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ هذه الثقة الملكية تعكس ما يمتلكه الشيخ عبدالله بن محمد آل الشيخ من كفاءة وخبرة برلمانية واسعة، وما يبذله من مساعٍ وجهود متواصلة لتعميق الدور التشريعي المهم الذي يقوم به مجلس الشورى السعودي، مشيدًا معاليه بما حققه المجلس من إنجازات ونجاحات مشهودة خلال مسيرته الزاخرة بالعطاء من أجل نهضة ونماء المملكة العربية السعودية الشقيقة.
وأكد رئيس مجلس الشورى الحرص الاهتمام بتعميق مسارات التعاون الثنائي، والتنسيق المشترك مع مجلس الشورى السعودي، والدفع بمسارات العمل التشريعي نحو آفاقٍ أرحب، وبما يعزز العلاقات الأخوية والتاريخية الراسخة بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية، وما يربط المملكتين الشقيقتين من أواصر المحبة ووشائج القربى التي تحظى بدعم ورعاية راسخة من لدن قيادتي المملكتين الشقيقتين، داعيًا المولى عزّ وجل أن يوفق رئيس مجلس الشورى السعودي وأعضاء المجلس، ويسدد على طريق الخير خطاه، ويعينهم على حمل الأمانة وأداء المسؤولية، ومواصلة العطاء والجهود، بما يحقق مزيدًا من التطور والتقدم للمملكة العربية السعودية الشقيقة.