تحتفل وزارة الصحة في مملكة البحرين بيوم الصحة العربي، الذي يوافق الرابع من سبتمبر من كل عام، ويحمل هذا العام شعار "تعزيز نهج الصحة الواحدة"، بما يعكس أهمية تضافر الجهود وتكاتفها نحو توفير الرعاية الصحية الشاملة والمتكاملة للمجتمعات العربية.
وفي إطار الجهود المتواصلة لوزارة الصحة لتوفير الرعاية الصحية المتكاملة لأفراد المجتمع كافة وتعزيز الوعي المجتمعي حول أهميّة اتباع أنماط الحياة الصحية، تُنظّم الوزارة مجموعة من الفعاليات والأنشطة، التي تشمل حملات توعية صحية حول سبل الوقاية من الأمراض، بالإضافة إلى تنظيم ورش عمل وندوات تتناول أفضل الممارسات في مجال الصحة العامة، إلى جانب إجراء فحوصات صحية في المعارض والفعاليات الصحية التي ستقام بهذه المناسبة.
هذا وتحرص مملكة البحرين عبر الجهود المشتركة ما بين مختلف الجهات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص ومنظّمات المجتمع المدني على مضاعفة خطواتها الرامية لتعزيز الأنماط الصحية في المجتمع تحقيقاً لأهداف التنمية المستدامة، وبما يصب نحو دعم التعاون والتضامن العربي لتنمية القطاع الصحي باعتبار الصحة أولوية قصوى وبما يعود بالنفع على المجتمعات.
الجدير بالذكر أن الاحتفال بيوم الصحة العربي يُعدّ فرصة لتسليط الضوء على أهمية الوقاية من الأمراض والتكاتف بين الدول من أجل صحة الوطن العربي، ويهدف يوم الصحة العربي إلى إبراز إنجازات الدول الأعضاء في مختلف المجالات الصحية، والتركيز على المبادرات المختلفة في هذا المجال، كما يسعى إلى توعية مختلف القطاعات حول كيفية التصدي للتحديات الصحية التي قد تواجه المجتمع العربي، وصولًا إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة المرتبطة بالقطاع الصحي.
{{ article.visit_count }}
وفي إطار الجهود المتواصلة لوزارة الصحة لتوفير الرعاية الصحية المتكاملة لأفراد المجتمع كافة وتعزيز الوعي المجتمعي حول أهميّة اتباع أنماط الحياة الصحية، تُنظّم الوزارة مجموعة من الفعاليات والأنشطة، التي تشمل حملات توعية صحية حول سبل الوقاية من الأمراض، بالإضافة إلى تنظيم ورش عمل وندوات تتناول أفضل الممارسات في مجال الصحة العامة، إلى جانب إجراء فحوصات صحية في المعارض والفعاليات الصحية التي ستقام بهذه المناسبة.
هذا وتحرص مملكة البحرين عبر الجهود المشتركة ما بين مختلف الجهات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص ومنظّمات المجتمع المدني على مضاعفة خطواتها الرامية لتعزيز الأنماط الصحية في المجتمع تحقيقاً لأهداف التنمية المستدامة، وبما يصب نحو دعم التعاون والتضامن العربي لتنمية القطاع الصحي باعتبار الصحة أولوية قصوى وبما يعود بالنفع على المجتمعات.
الجدير بالذكر أن الاحتفال بيوم الصحة العربي يُعدّ فرصة لتسليط الضوء على أهمية الوقاية من الأمراض والتكاتف بين الدول من أجل صحة الوطن العربي، ويهدف يوم الصحة العربي إلى إبراز إنجازات الدول الأعضاء في مختلف المجالات الصحية، والتركيز على المبادرات المختلفة في هذا المجال، كما يسعى إلى توعية مختلف القطاعات حول كيفية التصدي للتحديات الصحية التي قد تواجه المجتمع العربي، وصولًا إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة المرتبطة بالقطاع الصحي.