شهدت الحفل الختامي للنسخة العاشرة من برنامج القيادات الشابة(YLP)
شهدت سعادة السيدة روان بنت نجيب توفيقي وزيرة شؤون الشباب الحفل الختامي للنسخة العاشرة من برنامج القيادات الشابة (YLP10)، والذي نظمته وزارة شؤون الشباب وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مملكة البحرين بحضور السيدة جيهان المرباطي مدير مكتب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالإنابة لدى مملكة البحرين، وعدد من المسؤولين في وزارة شؤون الشباب وممثلي الشركاء والجهات المتعاونة.
وأكدت سعادة وزيرة شؤون الشباب في كلمة لها بحفل الختام أن الشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في تنظيم النسخة العاشرة هي شهادة على تأكيد التزام الوزارة الثابت بتمكين الشباب حيث يتماشى برنامج القيادات الشابة مع أهداف وزارة شؤون الشباب لتزويد الشباب بالمهارات والمعرفة اللازمة لتهيئة البيئة المناسبة لقيادتهم بكل ثقة لمستقبل المملكة.
وأوضحت خضوع المشاركين لبرنامج مكثف تضمن العديد من التحديات والخطوات في سبيل أن يصبحوا رواد التنمية والتقدم في المجتمع. وشددت على الإيمان الراسخ بالدور المحوري للشباب في عملية التنمية باعتبارهم القوة الدافعة القادرة على تحويل الطموحات إلى واقع. مؤكدة على إحساس الفخر برؤية المبادرات الشبابية الرائدة كونهم الثروة الحقيقية التي تقع عليهم مفردات التطور ويُنظر لها بعيون التفاؤل لتحقيق الأهداف التنموية.
وفي ختام كلمتها أعربت سعادة وزيرة شؤون الشباب عن شكرها للمشاركين في برنامج القيادات الشابة وإلى مكتب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في البحرين على دعمه للبرنامج، والمركز العلمي البحريني لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، ومؤسسة عبد الرحيم الكوهجي مؤكدة أن هذا الجهد الأممي والوطني ساهم في تمكين الشباب ومنحهم الثقة في أفكارهم وقدراتهم وامكانياتهم".
ومن جانبها أعربت السيدة جهان المرباطي مدير مكتب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالإنابة لدى مملكة البحرين عن السعادة البالغة بالاحتفال بالختام الناجح للنسخة العاشرة من برنامج القيادات الشابة التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مملكة البحرين. مشيرةِ إلى أن هذا الإنجاز يعكس الشراكة المستمرة مع وزارة شؤون الشباب والدعم السخي من مؤسسة الكوهجي، ودورهم الأساسي في تعزيز تمكين الشباب والتنمية المستدامة في مملكة البحرين.
وأضافت السيدة المرباطي أن المشاركين الشباب الديناميكيون في برنامج هذا العام أظهروا التزامًا رائعًا بأجندة 2030 للتنمية المستدامة. وأن نهجهم المبتكر وحلولهم للتحديات الواقعية يشهدان على الدور الحاسم والملهم الذي يلعبه الشباب في تشكيل مستقبل مستدام في البحرين.
وأكدت على التزام برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بتمكين القادة الشباب من خلال مبادرات مثل برنامج القيادات الشابة مشيرةً إلى إيمان البرنامج بأن تحقيق أهداف التنمية المستدامة بالكامل يعتمد على المشاركة الفعالة للشباب، واستعداد البرنامج لدعم رحلة الشباب القيادية وهم يواصلون دفع عجلة التغيير الإيجابي في مملكة البحرين.
وفي ختام الحفل قامت سعادة وزيرة شؤون الشباب بتوزيع الشهادات على المشاركين في البرنامج متمنية لهم مواصلة رحلتهم نحو الابتكار لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وليكونوا قادة المستقبل.
شهدت سعادة السيدة روان بنت نجيب توفيقي وزيرة شؤون الشباب الحفل الختامي للنسخة العاشرة من برنامج القيادات الشابة (YLP10)، والذي نظمته وزارة شؤون الشباب وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مملكة البحرين بحضور السيدة جيهان المرباطي مدير مكتب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالإنابة لدى مملكة البحرين، وعدد من المسؤولين في وزارة شؤون الشباب وممثلي الشركاء والجهات المتعاونة.
وأكدت سعادة وزيرة شؤون الشباب في كلمة لها بحفل الختام أن الشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في تنظيم النسخة العاشرة هي شهادة على تأكيد التزام الوزارة الثابت بتمكين الشباب حيث يتماشى برنامج القيادات الشابة مع أهداف وزارة شؤون الشباب لتزويد الشباب بالمهارات والمعرفة اللازمة لتهيئة البيئة المناسبة لقيادتهم بكل ثقة لمستقبل المملكة.
وأوضحت خضوع المشاركين لبرنامج مكثف تضمن العديد من التحديات والخطوات في سبيل أن يصبحوا رواد التنمية والتقدم في المجتمع. وشددت على الإيمان الراسخ بالدور المحوري للشباب في عملية التنمية باعتبارهم القوة الدافعة القادرة على تحويل الطموحات إلى واقع. مؤكدة على إحساس الفخر برؤية المبادرات الشبابية الرائدة كونهم الثروة الحقيقية التي تقع عليهم مفردات التطور ويُنظر لها بعيون التفاؤل لتحقيق الأهداف التنموية.
وفي ختام كلمتها أعربت سعادة وزيرة شؤون الشباب عن شكرها للمشاركين في برنامج القيادات الشابة وإلى مكتب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في البحرين على دعمه للبرنامج، والمركز العلمي البحريني لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، ومؤسسة عبد الرحيم الكوهجي مؤكدة أن هذا الجهد الأممي والوطني ساهم في تمكين الشباب ومنحهم الثقة في أفكارهم وقدراتهم وامكانياتهم".
ومن جانبها أعربت السيدة جهان المرباطي مدير مكتب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالإنابة لدى مملكة البحرين عن السعادة البالغة بالاحتفال بالختام الناجح للنسخة العاشرة من برنامج القيادات الشابة التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مملكة البحرين. مشيرةِ إلى أن هذا الإنجاز يعكس الشراكة المستمرة مع وزارة شؤون الشباب والدعم السخي من مؤسسة الكوهجي، ودورهم الأساسي في تعزيز تمكين الشباب والتنمية المستدامة في مملكة البحرين.
وأضافت السيدة المرباطي أن المشاركين الشباب الديناميكيون في برنامج هذا العام أظهروا التزامًا رائعًا بأجندة 2030 للتنمية المستدامة. وأن نهجهم المبتكر وحلولهم للتحديات الواقعية يشهدان على الدور الحاسم والملهم الذي يلعبه الشباب في تشكيل مستقبل مستدام في البحرين.
وأكدت على التزام برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بتمكين القادة الشباب من خلال مبادرات مثل برنامج القيادات الشابة مشيرةً إلى إيمان البرنامج بأن تحقيق أهداف التنمية المستدامة بالكامل يعتمد على المشاركة الفعالة للشباب، واستعداد البرنامج لدعم رحلة الشباب القيادية وهم يواصلون دفع عجلة التغيير الإيجابي في مملكة البحرين.
وفي ختام الحفل قامت سعادة وزيرة شؤون الشباب بتوزيع الشهادات على المشاركين في البرنامج متمنية لهم مواصلة رحلتهم نحو الابتكار لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وليكونوا قادة المستقبل.