أشاد فؤاد أحمد الحاجي، عضو مجلس الشورى، بصدور المرسوم الملكي السامي عن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المُعظَّم القائد الأعلى للقوات المسلحة، حفظه الله ورعاه، بالعفو عن 457 من المحكومين، وذلك بالتزامن مع الاحتفال باليوبيل الفضي لتولي جلالته مقاليد الحكم.
وأكد الحاجي أن المبادرات المتواصلة من جلالة الملك المعظم رعاه الله بالعفو عن المحكومين، تعزز من روح التسامح والتعايش في المجتمع، وتسهم في تحقيق الاستقرار والسلم الاجتماعي، وتؤكد الإرادة والعزيمة المتجددة لدى جلالته أيده الله بمواصلة مسيرة التقدم والتنمية من خلال تضافر جميع السواعد والجهود الوطنية، وتجاوز مختلف الظروف والتحديات من خلال صناعة فرص النجاح لبناء مستقبل مشرق لهذا الوطن الغالي على قلوب الجميع.
وأوضح الحاجي أن مملكة البحرين جُبلت على مر تاريخها على التعايش والتسامح والمحبة، وتتخذ من السلام والعمل المشترك منهجًا وطريقًا لا حياد عنه في كافة مناحي الحياة، ولذلك ليس غريبًا على القيادة الحكيمة حفظها الله ورعاها مبادرات العفو والصفح المتتالية عن المحكومين في قضايا متنوعة، إيمانًا منها بوعي وثقافة المجتمع البحريني وانفتاحه على التحول الإيجابي والتغيير المثمر.
وذكر الحاجي أن المكرمة الملكية تمثل دعوة متجددة للترابط والتماسك المجتمعي الذي تتميز به مملكة البحرين، وعلينا جميعًا تحقيق الاستثمار الأمثل فيها، والالتفاف حول الرؤية السامية لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه في تعزيز وتطوير منظومة حقوق الإنسان، وتكريس الجهود في البناء والتطوير وتحقيق كل ما هو أفضل للوطن والمواطن، مثمنًا الدعم والمساندة الذي تقدمه الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، لتعزيز دور البرامج التأهيلية لمواصلة المسيرة التنموية الشاملة.
وأكد الحاجي أن المبادرات المتواصلة من جلالة الملك المعظم رعاه الله بالعفو عن المحكومين، تعزز من روح التسامح والتعايش في المجتمع، وتسهم في تحقيق الاستقرار والسلم الاجتماعي، وتؤكد الإرادة والعزيمة المتجددة لدى جلالته أيده الله بمواصلة مسيرة التقدم والتنمية من خلال تضافر جميع السواعد والجهود الوطنية، وتجاوز مختلف الظروف والتحديات من خلال صناعة فرص النجاح لبناء مستقبل مشرق لهذا الوطن الغالي على قلوب الجميع.
وأوضح الحاجي أن مملكة البحرين جُبلت على مر تاريخها على التعايش والتسامح والمحبة، وتتخذ من السلام والعمل المشترك منهجًا وطريقًا لا حياد عنه في كافة مناحي الحياة، ولذلك ليس غريبًا على القيادة الحكيمة حفظها الله ورعاها مبادرات العفو والصفح المتتالية عن المحكومين في قضايا متنوعة، إيمانًا منها بوعي وثقافة المجتمع البحريني وانفتاحه على التحول الإيجابي والتغيير المثمر.
وذكر الحاجي أن المكرمة الملكية تمثل دعوة متجددة للترابط والتماسك المجتمعي الذي تتميز به مملكة البحرين، وعلينا جميعًا تحقيق الاستثمار الأمثل فيها، والالتفاف حول الرؤية السامية لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه في تعزيز وتطوير منظومة حقوق الإنسان، وتكريس الجهود في البناء والتطوير وتحقيق كل ما هو أفضل للوطن والمواطن، مثمنًا الدعم والمساندة الذي تقدمه الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، لتعزيز دور البرامج التأهيلية لمواصلة المسيرة التنموية الشاملة.