دمجت تدريس الحاسوب باكتساب معلومات عامة..
لم تكتفِ الأستاذة مريم محمود يتيم معلمة الحاسوب بمدرسة العلاء الحضرمي الابتدائية للبنين بتدريس المهارات والمعلومات المتعلقة بمادتها فقط، وإنما بادرت بدمج دروسها بتحفيز طلابها على اكتساب معلومات عامة متنوعة تعزز من ثقافتهم، عبر الاستفادة من الأدوات الرقمية.
جاء ذلك عبر مبادرات متعددة، منها مشروع "حول العالم"، الذي أطلقته المعلمة، ويقوم على تشجيع الطلبة على التدرب على البحث عبر الشبكة العنكبوتية، للحصول على معلومات تخص دولاً متعددة من مختلف القارات، بما يسهم في تنمية مهارات الوعي العالمي والثقافي والمعرفة الرقمية والمعلوماتية لديهم.
وأوضحت المعلمة أن فكرة المشروع تقوم على اختيار الطالب لدولةٍ ما، ليقوم بالبحث المكثف عنها عبر صفحات الإنترنت، عن ثقافتها وعاداتها وتقاليدها، ليتعرف عليها بشكل متكامل، ثم يقوم بعرض معلوماته على زملائه في الصف، مما يساعدهم على توسيع آفاقهم وزيادة معرفتهم بالعالم من حولهم، مع تطوير قدراتهم في التعبير والشرح والإلقاء.
وترى الأستاذة مريم أنه من المهم تدريب الطلبة على توظيف هذه المهارات المهمة في عملية التعليم والتعلّم، مثل البحث والاستكشاف. وأكدت أن المشروع قد حقق نجاحاً ملحوظاً في زيادة دافعية الطلاب نحو التعلّم، وتعلقهم بحصص الحاسوب بكل شغف.
وعبر الطالب عبد الله جمال عبد الله عن إعجابه بهذا المشروع الذي أضاف له الكثير من المعلومات المفيدة، وعزز لديه مهارات التواصل والتفاعل مع زملائه.
لم تكتفِ الأستاذة مريم محمود يتيم معلمة الحاسوب بمدرسة العلاء الحضرمي الابتدائية للبنين بتدريس المهارات والمعلومات المتعلقة بمادتها فقط، وإنما بادرت بدمج دروسها بتحفيز طلابها على اكتساب معلومات عامة متنوعة تعزز من ثقافتهم، عبر الاستفادة من الأدوات الرقمية.
جاء ذلك عبر مبادرات متعددة، منها مشروع "حول العالم"، الذي أطلقته المعلمة، ويقوم على تشجيع الطلبة على التدرب على البحث عبر الشبكة العنكبوتية، للحصول على معلومات تخص دولاً متعددة من مختلف القارات، بما يسهم في تنمية مهارات الوعي العالمي والثقافي والمعرفة الرقمية والمعلوماتية لديهم.
وأوضحت المعلمة أن فكرة المشروع تقوم على اختيار الطالب لدولةٍ ما، ليقوم بالبحث المكثف عنها عبر صفحات الإنترنت، عن ثقافتها وعاداتها وتقاليدها، ليتعرف عليها بشكل متكامل، ثم يقوم بعرض معلوماته على زملائه في الصف، مما يساعدهم على توسيع آفاقهم وزيادة معرفتهم بالعالم من حولهم، مع تطوير قدراتهم في التعبير والشرح والإلقاء.
وترى الأستاذة مريم أنه من المهم تدريب الطلبة على توظيف هذه المهارات المهمة في عملية التعليم والتعلّم، مثل البحث والاستكشاف. وأكدت أن المشروع قد حقق نجاحاً ملحوظاً في زيادة دافعية الطلاب نحو التعلّم، وتعلقهم بحصص الحاسوب بكل شغف.
وعبر الطالب عبد الله جمال عبد الله عن إعجابه بهذا المشروع الذي أضاف له الكثير من المعلومات المفيدة، وعزز لديه مهارات التواصل والتفاعل مع زملائه.