عقدت لجنة السياحة في غرفة تجارة وصناعة البحرين اجتماعًا موسعًا مع أصحاب الفنادق لمناقشة التحديات التي تواجه القطاع السياحي في المملكة، جاء الاجتماع في إطار سعي اللجنة للوقوف على أبرز المشكلات التي تواجه هذا القطاع الحيوي وسماع مقترحات أصحاب الفنادق من أجل العمل على رفع هذه التوصيات والحلول المقترحة إلى الجهات المعنية.
وقد ركز الاجتماع على عدد من المواضيع التي تؤثر على نمو وتطور القطاع، بما في ذلك، رسوم الخدمة، ارتفاع تكاليف التشغيل، نقص الكوادر المدربة، وتحديات التسويق السياحي، كما تم التطرق إلى ضرورة تحسين البنية التحتية وزيادة الاستثمار في المشروعات السياحية لجذب المزيد من الزوار وتعزيز تنافسية البحرين كوجهة سياحية رائدة في المنطقة.
وأكد رئيس لجنة السياحة بالغرفة، جهاد أمين، على أهمية الشراكة بين القطاعين العام والخاص لدعم وتعزيز القطاع السياحي، مشددًا على التزام "الغرفة" بتقديم المقترحات والتوصيات للجهات الرسمية بما يسهم في تنمية القطاع وحل مشكلاته.
من جانبهم، أبدى أصحاب الفنادق والمشاركون في الاجتماع استعدادهم للتعاون الكامل في سبيل تعزيز القطاع والمساهمة في تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة في البحرين.
وتهدف غرفة البحرين من خلال هذه الاجتماعات إلى الاستماع المباشر للمشكلات التي تواجه الشارع التجاري، خاصة في القطاع السياحي، حيث تسعى إلى خلق منصة تفاعلية تتيح لأصحاب الأعمال ومشاركة تجاربهم وتحدياتهم بشكل شفاف، يأتي هذا النهج في إطار حرص "الغرفة" على تحقيق التواصل الفعّال بين الجهات المعنية وأصحاب المؤسسات السياحية لضمان فهم أعمق للمعوقات الحالية والعمل على تذليلها.
كما تسعى "الغرفة" من خلال هذه اللقاءات إلى جمع المعلومات الميدانية من أصحاب الفنادق والمؤسسات السياحية، ما يساعد على بلورة حلول عملية تستند إلى التجارب الفعلية للقطاع، ويعتبر هذا التفاعل خطوة هامة نحو تقديم توصيات مُدروسة للجهات الحكومية، من شأنها تعزيز القطاع السياحي وزيادة مساهمته في الاقتصاد الوطني.
ومن خلال هذه الاجتماعات، تركز الغرفة أيضًا على بناء جسر من التعاون بين القطاعين العام والخاص، حيث يتم تبادل الأفكار والمقترحات التي تسهم في وضع حلول مبتكرة للتحديات الراهنة، فضلاً عن تطوير السياسات والمبادرات التي من شأنها دعم قطاع السياحة وتحقيق التنمية المستدامة في البحرين.
وقد ركز الاجتماع على عدد من المواضيع التي تؤثر على نمو وتطور القطاع، بما في ذلك، رسوم الخدمة، ارتفاع تكاليف التشغيل، نقص الكوادر المدربة، وتحديات التسويق السياحي، كما تم التطرق إلى ضرورة تحسين البنية التحتية وزيادة الاستثمار في المشروعات السياحية لجذب المزيد من الزوار وتعزيز تنافسية البحرين كوجهة سياحية رائدة في المنطقة.
وأكد رئيس لجنة السياحة بالغرفة، جهاد أمين، على أهمية الشراكة بين القطاعين العام والخاص لدعم وتعزيز القطاع السياحي، مشددًا على التزام "الغرفة" بتقديم المقترحات والتوصيات للجهات الرسمية بما يسهم في تنمية القطاع وحل مشكلاته.
من جانبهم، أبدى أصحاب الفنادق والمشاركون في الاجتماع استعدادهم للتعاون الكامل في سبيل تعزيز القطاع والمساهمة في تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة في البحرين.
وتهدف غرفة البحرين من خلال هذه الاجتماعات إلى الاستماع المباشر للمشكلات التي تواجه الشارع التجاري، خاصة في القطاع السياحي، حيث تسعى إلى خلق منصة تفاعلية تتيح لأصحاب الأعمال ومشاركة تجاربهم وتحدياتهم بشكل شفاف، يأتي هذا النهج في إطار حرص "الغرفة" على تحقيق التواصل الفعّال بين الجهات المعنية وأصحاب المؤسسات السياحية لضمان فهم أعمق للمعوقات الحالية والعمل على تذليلها.
كما تسعى "الغرفة" من خلال هذه اللقاءات إلى جمع المعلومات الميدانية من أصحاب الفنادق والمؤسسات السياحية، ما يساعد على بلورة حلول عملية تستند إلى التجارب الفعلية للقطاع، ويعتبر هذا التفاعل خطوة هامة نحو تقديم توصيات مُدروسة للجهات الحكومية، من شأنها تعزيز القطاع السياحي وزيادة مساهمته في الاقتصاد الوطني.
ومن خلال هذه الاجتماعات، تركز الغرفة أيضًا على بناء جسر من التعاون بين القطاعين العام والخاص، حيث يتم تبادل الأفكار والمقترحات التي تسهم في وضع حلول مبتكرة للتحديات الراهنة، فضلاً عن تطوير السياسات والمبادرات التي من شأنها دعم قطاع السياحة وتحقيق التنمية المستدامة في البحرين.