ضمن جهود تعزيز الشراكة بابتدائية غرناطة..
شارك أولياء أمور بناتهم من طالبات مدرسة غرناطة الابتدائية للبنات في تفعيل مشروع "يداً بيد نرتقي"، عبر تنفيذ نشاطات اللجان المدرسية من طبخ وتصميم فني وزراعة وقراءة قصص وغيرها.
وقالت الأستاذة فاطمة علي محمود، معلمة نظام الفصل، إن هذا المشروع الذي تشرف على تطبيقه للسنة الرابعة على التوالي، بنجاحٍ واضح، يأتي ضمن جهود المدرسة لتعزيز الشراكة مع أولياء الأمور، لما لها من أهمية كبيرة في تطوير العملية التعليمية.
وأضافت المعلمة أن المشروع قد لاقى منذ تدشينه تفاعلاً كبيراً من قبل أولياء الأمور، ومشاركة واسعة منهم في العديد من الفعاليات المدرسية، كما أنه عزز من التطور الشخصي والثقة بالنفس لدى الطالبات بسبب قيامهن مع أولياء أمورهن بتنفيذ النشاط وعرضه والتحدث عنه أمام البقية.
بدورها، بينت والدة الطالبة ملاك عبد الوهاب أنها سعيدة جداً بهذه المشاركة التي ساهمت في زيادة التواصل وتوطيد العلاقة بينها وبين مدرسة ابنتها، كما فتحت لها المجال للعمل التطوعي والعطاء، حيث كان لها الأثر الإيجابي الملحوظ على ابنتها التي غمرتها الفرحة عند تواجد أمها في المدرسة ومشاركتها هي وزميلاتها في تفعيل الأنشطة.
أما والدة الطالبة أمل حسين، فقالت إن المشروع متميز ويسهم في خلق روابط محبة بين الطالبة ومدرستها، وقد شاركت في نشاط قراءة قصة، وشعرت بالسعادة عندما رأت نظرات الفخر من ابنتها أمام صديقاتها في الصف.
شارك أولياء أمور بناتهم من طالبات مدرسة غرناطة الابتدائية للبنات في تفعيل مشروع "يداً بيد نرتقي"، عبر تنفيذ نشاطات اللجان المدرسية من طبخ وتصميم فني وزراعة وقراءة قصص وغيرها.
وقالت الأستاذة فاطمة علي محمود، معلمة نظام الفصل، إن هذا المشروع الذي تشرف على تطبيقه للسنة الرابعة على التوالي، بنجاحٍ واضح، يأتي ضمن جهود المدرسة لتعزيز الشراكة مع أولياء الأمور، لما لها من أهمية كبيرة في تطوير العملية التعليمية.
وأضافت المعلمة أن المشروع قد لاقى منذ تدشينه تفاعلاً كبيراً من قبل أولياء الأمور، ومشاركة واسعة منهم في العديد من الفعاليات المدرسية، كما أنه عزز من التطور الشخصي والثقة بالنفس لدى الطالبات بسبب قيامهن مع أولياء أمورهن بتنفيذ النشاط وعرضه والتحدث عنه أمام البقية.
بدورها، بينت والدة الطالبة ملاك عبد الوهاب أنها سعيدة جداً بهذه المشاركة التي ساهمت في زيادة التواصل وتوطيد العلاقة بينها وبين مدرسة ابنتها، كما فتحت لها المجال للعمل التطوعي والعطاء، حيث كان لها الأثر الإيجابي الملحوظ على ابنتها التي غمرتها الفرحة عند تواجد أمها في المدرسة ومشاركتها هي وزميلاتها في تفعيل الأنشطة.
أما والدة الطالبة أمل حسين، فقالت إن المشروع متميز ويسهم في خلق روابط محبة بين الطالبة ومدرستها، وقد شاركت في نشاط قراءة قصة، وشعرت بالسعادة عندما رأت نظرات الفخر من ابنتها أمام صديقاتها في الصف.