بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني السعودي ال 94
أكد سعادة النائب عبد النبي سلمان أحمد النائب الأول لرئيس مجلس النواب، على عمق العلاقات التاريخية بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ومدى حجم التطور الذي يزداد نموًا ورسوخًا، في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله ورعاه، مما أسهم في تحقيق الرفعة والتقدم للمملكتين والشعبين الشقيقين.
جاء ذلك بمناسبة احتفال المملكة العربية السعودية الشقيقة باليوم الوطني الـ 94 والذي يتزامن مع الثالث والعشرين من شهر سبتمبر كل عام، حيث رفع سعادته خالص التهاني والتبريكات إلى المملكة العربية السعودية ملكاً وحكومةً وشعباً، متمنيا للمملكة وشعبها الشقيق المزيد من التقدم والازدهار.
وأثنى سعادة النائب عبد النبي سلمان على المستوى التشريعي المتقدم الذي يتمتع به كل من مجلس النواب البحريني ومجلس الشورى السعودي، مشيرًا إلى أن التعاون بين المؤسستين التشريعيتين يعكس تطورًا ملحوظًا في تعزيز العمل البرلماني المشترك بين البلدين، والذي يعد بُعدًا مهمًا في العلاقات القائمة، بهدف إيصال المواقف الثابتة للبلدين الشقيقين تجاه مختلف القضايا التي تهم المنطقة، وإبراز ما تشهده دول مجلس التعاون الخليجي من تقدم وازدهار على كافة الأصعدة.
أكد سعادة النائب عبد النبي سلمان أحمد النائب الأول لرئيس مجلس النواب، على عمق العلاقات التاريخية بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ومدى حجم التطور الذي يزداد نموًا ورسوخًا، في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله ورعاه، مما أسهم في تحقيق الرفعة والتقدم للمملكتين والشعبين الشقيقين.
جاء ذلك بمناسبة احتفال المملكة العربية السعودية الشقيقة باليوم الوطني الـ 94 والذي يتزامن مع الثالث والعشرين من شهر سبتمبر كل عام، حيث رفع سعادته خالص التهاني والتبريكات إلى المملكة العربية السعودية ملكاً وحكومةً وشعباً، متمنيا للمملكة وشعبها الشقيق المزيد من التقدم والازدهار.
وأثنى سعادة النائب عبد النبي سلمان على المستوى التشريعي المتقدم الذي يتمتع به كل من مجلس النواب البحريني ومجلس الشورى السعودي، مشيرًا إلى أن التعاون بين المؤسستين التشريعيتين يعكس تطورًا ملحوظًا في تعزيز العمل البرلماني المشترك بين البلدين، والذي يعد بُعدًا مهمًا في العلاقات القائمة، بهدف إيصال المواقف الثابتة للبلدين الشقيقين تجاه مختلف القضايا التي تهم المنطقة، وإبراز ما تشهده دول مجلس التعاون الخليجي من تقدم وازدهار على كافة الأصعدة.