دروس اللغة الإنجليزية أنشطة تفاعلية..
في حصص الأستاذة منيرة خالد الحلو، بمدرسة المستقبل الابتدائية للبنات، ترتبط الاستفادة من دروس اللغة الإنجليزية بأجواء من المتعة والسعادة، في ظل الأنشطة التفاعلية المتنوعة التي تقدمها المعلمة.
وقالت الطالبة حنين عبدالرحمن صقر إنها أصبحت تتطلع إلى هذه الحصة بشغف، فهي تعتبرها ساعة من المغامرات الشيقة، أما زميلتها الطالبة نيلة طلال سالم فأشارت إلى أنها أصبحت، بدعم الأستاذة منيرة، تهوى قراءة الكتب الإنجليزية، وتشاهد الأفلام الأجنبية المناسبة لسنها دون الحاجة إلى ترجمة.
بدورها، أوضحت المعلمة أنها حريصة على خلق بيئة تعليمية محفزة تشعر الطالبات فيها بالثقة للتعبير عن أنفسهن باللغة الإنجليزية دون خوف من الخطأ، وذلك عبر استخدام مجموعة متنوعة من الأدوات والتقنيات الحديثة، كالألعاب التفاعلية، ومنها: "مكعب التحدي"، حيث تحصل الطالبة على مكافأة عند إجابتها على سؤال صعب، مما يشجعها على بذل المزيد من الجهد، إضافةً إلى تكليف الطالبات بأدوار قيادية في الحصة، مما يعزز ثقتهن بأنفسهن ومهاراتهن التواصلية، كما تستخدم مؤشر القراءة وهو أداة تساعد الطالبات على تتبع تقدمهن في القراءة وفهم النصوص، فضلاً عن التكريم الأسبوعي للمتميزات.
ويأتي ذلك ضمن الجهود المثمرة للكوادر الوطنية في المدارس الحكومية، في ظل دعم وزارة التربية والتعليم.
في حصص الأستاذة منيرة خالد الحلو، بمدرسة المستقبل الابتدائية للبنات، ترتبط الاستفادة من دروس اللغة الإنجليزية بأجواء من المتعة والسعادة، في ظل الأنشطة التفاعلية المتنوعة التي تقدمها المعلمة.
وقالت الطالبة حنين عبدالرحمن صقر إنها أصبحت تتطلع إلى هذه الحصة بشغف، فهي تعتبرها ساعة من المغامرات الشيقة، أما زميلتها الطالبة نيلة طلال سالم فأشارت إلى أنها أصبحت، بدعم الأستاذة منيرة، تهوى قراءة الكتب الإنجليزية، وتشاهد الأفلام الأجنبية المناسبة لسنها دون الحاجة إلى ترجمة.
بدورها، أوضحت المعلمة أنها حريصة على خلق بيئة تعليمية محفزة تشعر الطالبات فيها بالثقة للتعبير عن أنفسهن باللغة الإنجليزية دون خوف من الخطأ، وذلك عبر استخدام مجموعة متنوعة من الأدوات والتقنيات الحديثة، كالألعاب التفاعلية، ومنها: "مكعب التحدي"، حيث تحصل الطالبة على مكافأة عند إجابتها على سؤال صعب، مما يشجعها على بذل المزيد من الجهد، إضافةً إلى تكليف الطالبات بأدوار قيادية في الحصة، مما يعزز ثقتهن بأنفسهن ومهاراتهن التواصلية، كما تستخدم مؤشر القراءة وهو أداة تساعد الطالبات على تتبع تقدمهن في القراءة وفهم النصوص، فضلاً عن التكريم الأسبوعي للمتميزات.
ويأتي ذلك ضمن الجهود المثمرة للكوادر الوطنية في المدارس الحكومية، في ظل دعم وزارة التربية والتعليم.