سماهر سيف اليزل
تقدم عدد من المواطنين البحرينيين بالتهاني إلى أشقائهم في المملكة العربية السعودية بمناسبة اليوم الوطني السعودي الـ94 والذي تحتفل فيه المملكة بتوحيدها، معربين عن أمنياتهم للمملكة الشقيقة بالمزيد من التقدم والرخاء، قبل أن يؤكدوا أن اليوم الوطني السعودي مناسبة لتوثيق التاريخ المشرف للسعودية.
وأكد المواطنون البحرينيون أن الاحتفال باليوم الوطني السعودي هو مناسبة لتسليط الضوء واستذكار وتوثيق التاريخ المشرف للمملكة العربية السعودية وما تشهده من نهضة عمرانية وحضارية، وتطور في مختلف مجالات الحياة، وهو ما جعل المملكة العربية السعودية تحتل مكانة خاصة في قلوب الجميع.
وأشادوا بالعلاقات التاريخية التي تربط المملكتين منذ سنوات طويلة، وبين القيادتين الرشيدتين والشعبين الصديقين، متمنين دوام العلاقات الأخوية بين الشعبين.
وقالت مديرة الأنشطة الطلابية بالجامعة الأهلية أمينة السليطي إن الجامعة تحرص على الاحتفاء بمناسبة اليوم الوطني السعودي، مؤكدة أن الجامعة الأهلية، ومن وحي توجيهات القيادة في البلدين الشقيقين حريصة أن تكون جسراً علمياً ومعرفياً يجمع البلدين الشقيقين.
وأضافت أن الجامعة تحتضن عدداً واسعاً من الطلبة السعوديين في مختلف برامجها الأكاديمية، كما تحرص على الاستفادة من الخبرات والطاقات العلمية السعودية في مسيرتها، فأبناء المملكة العربية السعودية شركاء في جميع النجاحات والإنجازات التي حققتها الطلبة كأساتذة وموظفين وطلبة بطبيعة الحال.
وأعرب المواطن البحريني أحمد الكويتي عن مشاعر فرحة غامرة تعتريه كما كل البحرينيين بمناسبة اليوم الوطني السعودي، متقدماً بخالص التهاني والتبريكات للمملكة العربية السعودية قيادةً وشعباً، قبل أن يؤكد أن العلاقات البحرينية السعودية نموذج للتكامل والوحدة.
وقال: «تربطنا بالمملكة علاقات أخوية راسخة قائمة على التعاون والتنسيق المشترك في مختلف المجالات، والروابط التاريخية والمصير المشترك بين البحرين والسعودية تعزز من قوة العلاقات الثنائية التي تمثل نموذجاً للتكامل والوحدة بين الأشقاء، سائلين المولى -عز وجل- أن يديم على المملكة وشعبها الأمن والاستقرار والتقدم».
وقال طلال السردي الاستشاري والمحاضر في التسويق الرقمي إن العلاقات البحرينية السعودية تمتاز بعمقها الاستراتيجي وتجذرها التاريخي الذي يُعزز من روح الأخوة والصداقة بين البلدين، مؤكداً أن فرحة البحرين باليوم الوطني السعودي رسالة واضحة على وحدة المصير. وأضاف السردي، في تصريح بمناسبة اليوم الوطني السعودي، أنه على مر السنوات، كانت العلاقات بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة نموذجاً يُحتذى به في التلاحم والتعاون، مدعومة برؤية قيادتي البلدين الحكيمتين اللتين تضعان مصلحة الشعبين الشقيقين في مقدمة الأولويات. وأضاف أن البحرين تعبر عن مشاعر الفخر والاعتزاز بإنجازات المملكة، والتي تُعدّ إنجازات لنا جميعاً في دول مجلس التعاون الخليجي. وفي هذا الإطار، تأتي الاحتفالات البحرينية بهذه المناسبة لتُجسد عمق المحبة والولاء بين الشعبين، وتبرز التلاحم الأخوي الذي يجمعنا تحت راية التعاون والتكامل.
وأكد أن فرحة البحرين باليوم الوطني للمملكة العربية السعودية الشقيقة ليست فقط تعبيراً عن مشاعر الأخوة، بل هي رسالة واضحة على وحدة المصير والطموحات المشتركة بين الشعبين والبلدين، والتي ندعو الله أن يديمها ويحفظها من كل سوء.
وقدمت سامية حسين، وهي مستشارة تسويق واتصال مؤسسي بحرينية تعمل في إحدى الجهات الحكومية بالرياض، أسمى آيات التهنئة والتبريكات إلى المملكة العربية السعودية حكومةً وشعباً بمناسبة اليوم الوطني السعودي، مشيرة إلى أن هناك خبرات بحرينية تسهم في الاستراتيجية الوطنية السعودية.
وقالت المواطنة البحرينية سامية حسين، «إن العلاقات السعودية البحرينية تمثل نموذجاً يحتذى به في التكامل والتعاون، لا سيما في الجانب الاقتصادي، حيث أسهمت هذه العلاقات في تعزيز التنمية المستدامة والازدهار الاقتصادي للبلدين».
وأضافت: «من موقعي كمستشارة في إحدى الجهات الحكومية بالرياض، أرى أن الكوادر البحرينية العاملة في السعودية تمثل جزءاً مهماً من هذا التعاون، وتسهم بتعزيز التكامل بين اقتصاد البلدين من خلال تطبيق هذه الخبرات في بيئة عمل أكبر وأكثر تنوعاً».
وتابعت أن «البحرينيين الذين يعملون في الرياض يستطيعون تقديم قيمة مضافة من خلال دمج رؤيتهم وخبراتهم المحلية مع الاستراتيجية الوطنية السعودية»، مشيرة إلى أن «التنوع الثقافي والقرب الجغرافي يسهل عملية تبادل الأفكار والخبرات، مما يساعد على بناء علاقات مهنية قوية تُسهم في تحقيق أهداف التنمية الشاملة».
تقدم عدد من المواطنين البحرينيين بالتهاني إلى أشقائهم في المملكة العربية السعودية بمناسبة اليوم الوطني السعودي الـ94 والذي تحتفل فيه المملكة بتوحيدها، معربين عن أمنياتهم للمملكة الشقيقة بالمزيد من التقدم والرخاء، قبل أن يؤكدوا أن اليوم الوطني السعودي مناسبة لتوثيق التاريخ المشرف للسعودية.
وأكد المواطنون البحرينيون أن الاحتفال باليوم الوطني السعودي هو مناسبة لتسليط الضوء واستذكار وتوثيق التاريخ المشرف للمملكة العربية السعودية وما تشهده من نهضة عمرانية وحضارية، وتطور في مختلف مجالات الحياة، وهو ما جعل المملكة العربية السعودية تحتل مكانة خاصة في قلوب الجميع.
وأشادوا بالعلاقات التاريخية التي تربط المملكتين منذ سنوات طويلة، وبين القيادتين الرشيدتين والشعبين الصديقين، متمنين دوام العلاقات الأخوية بين الشعبين.
وقالت مديرة الأنشطة الطلابية بالجامعة الأهلية أمينة السليطي إن الجامعة تحرص على الاحتفاء بمناسبة اليوم الوطني السعودي، مؤكدة أن الجامعة الأهلية، ومن وحي توجيهات القيادة في البلدين الشقيقين حريصة أن تكون جسراً علمياً ومعرفياً يجمع البلدين الشقيقين.
وأضافت أن الجامعة تحتضن عدداً واسعاً من الطلبة السعوديين في مختلف برامجها الأكاديمية، كما تحرص على الاستفادة من الخبرات والطاقات العلمية السعودية في مسيرتها، فأبناء المملكة العربية السعودية شركاء في جميع النجاحات والإنجازات التي حققتها الطلبة كأساتذة وموظفين وطلبة بطبيعة الحال.
وأعرب المواطن البحريني أحمد الكويتي عن مشاعر فرحة غامرة تعتريه كما كل البحرينيين بمناسبة اليوم الوطني السعودي، متقدماً بخالص التهاني والتبريكات للمملكة العربية السعودية قيادةً وشعباً، قبل أن يؤكد أن العلاقات البحرينية السعودية نموذج للتكامل والوحدة.
وقال: «تربطنا بالمملكة علاقات أخوية راسخة قائمة على التعاون والتنسيق المشترك في مختلف المجالات، والروابط التاريخية والمصير المشترك بين البحرين والسعودية تعزز من قوة العلاقات الثنائية التي تمثل نموذجاً للتكامل والوحدة بين الأشقاء، سائلين المولى -عز وجل- أن يديم على المملكة وشعبها الأمن والاستقرار والتقدم».
وقال طلال السردي الاستشاري والمحاضر في التسويق الرقمي إن العلاقات البحرينية السعودية تمتاز بعمقها الاستراتيجي وتجذرها التاريخي الذي يُعزز من روح الأخوة والصداقة بين البلدين، مؤكداً أن فرحة البحرين باليوم الوطني السعودي رسالة واضحة على وحدة المصير. وأضاف السردي، في تصريح بمناسبة اليوم الوطني السعودي، أنه على مر السنوات، كانت العلاقات بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة نموذجاً يُحتذى به في التلاحم والتعاون، مدعومة برؤية قيادتي البلدين الحكيمتين اللتين تضعان مصلحة الشعبين الشقيقين في مقدمة الأولويات. وأضاف أن البحرين تعبر عن مشاعر الفخر والاعتزاز بإنجازات المملكة، والتي تُعدّ إنجازات لنا جميعاً في دول مجلس التعاون الخليجي. وفي هذا الإطار، تأتي الاحتفالات البحرينية بهذه المناسبة لتُجسد عمق المحبة والولاء بين الشعبين، وتبرز التلاحم الأخوي الذي يجمعنا تحت راية التعاون والتكامل.
وأكد أن فرحة البحرين باليوم الوطني للمملكة العربية السعودية الشقيقة ليست فقط تعبيراً عن مشاعر الأخوة، بل هي رسالة واضحة على وحدة المصير والطموحات المشتركة بين الشعبين والبلدين، والتي ندعو الله أن يديمها ويحفظها من كل سوء.
وقدمت سامية حسين، وهي مستشارة تسويق واتصال مؤسسي بحرينية تعمل في إحدى الجهات الحكومية بالرياض، أسمى آيات التهنئة والتبريكات إلى المملكة العربية السعودية حكومةً وشعباً بمناسبة اليوم الوطني السعودي، مشيرة إلى أن هناك خبرات بحرينية تسهم في الاستراتيجية الوطنية السعودية.
وقالت المواطنة البحرينية سامية حسين، «إن العلاقات السعودية البحرينية تمثل نموذجاً يحتذى به في التكامل والتعاون، لا سيما في الجانب الاقتصادي، حيث أسهمت هذه العلاقات في تعزيز التنمية المستدامة والازدهار الاقتصادي للبلدين».
وأضافت: «من موقعي كمستشارة في إحدى الجهات الحكومية بالرياض، أرى أن الكوادر البحرينية العاملة في السعودية تمثل جزءاً مهماً من هذا التعاون، وتسهم بتعزيز التكامل بين اقتصاد البلدين من خلال تطبيق هذه الخبرات في بيئة عمل أكبر وأكثر تنوعاً».
وتابعت أن «البحرينيين الذين يعملون في الرياض يستطيعون تقديم قيمة مضافة من خلال دمج رؤيتهم وخبراتهم المحلية مع الاستراتيجية الوطنية السعودية»، مشيرة إلى أن «التنوع الثقافي والقرب الجغرافي يسهل عملية تبادل الأفكار والخبرات، مما يساعد على بناء علاقات مهنية قوية تُسهم في تحقيق أهداف التنمية الشاملة».