على هامش أعمال الدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة..
أكد سعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينه وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ على أهمية تقاسم مسؤولية الوصول إلى الأمن المناخي، من خلال اتخاذ إجراءات أممية عاجلة وطموحة لمعالجة التحديات المناخية وضمان مستقبل عادل وشامل للجميع.
جاء ذلك خلال مشاركة سعادته في الحوار رفيع المستوى الذي نظمته جمهورية أذربيجان بشأن "التحول في مجال الطاقة في مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين والوكالة الدولية للطاقة" وذلك على هامش أعمال الدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
وأشاد سعادة وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ بالدور الذي تضطلع به جمهورية أذربيجان من خلال ترأسها لحوار التحول في مجال الطاقة رفيع المستوى بين مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP29) والوكالة الدولية للطاقة باعتباره منصة لتعزيز العمل المناخي العالمي والتحول في مجال الطاقة.
وأشار سعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينه إلى قدرة الدول النامية على المساهمة في التحول العالمي في مجال الطاقة، والطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة وخلق الحلول المبتكرة والفاعلة، بالرغم من التحديات المتعلقة بالموارد المالية، والبنية التحتية، والحاجة إلى تحقيق التوازن بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة.
ودعا سعادة وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ الدول المتقدمة إلى زيادة تمويل الدول النامية لتعزيز جهودها وقدراتها على مواجهة التحديات المناخية، وتعزيز جهود نقل التكنولوجيا إليها ومساعدتها في الوصول للطاقة النظيفة وتبنيها، مشيراً إلى أهمية تحقيق الانتقال العادل في مجال الطاقة.
أكد سعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينه وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ على أهمية تقاسم مسؤولية الوصول إلى الأمن المناخي، من خلال اتخاذ إجراءات أممية عاجلة وطموحة لمعالجة التحديات المناخية وضمان مستقبل عادل وشامل للجميع.
جاء ذلك خلال مشاركة سعادته في الحوار رفيع المستوى الذي نظمته جمهورية أذربيجان بشأن "التحول في مجال الطاقة في مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين والوكالة الدولية للطاقة" وذلك على هامش أعمال الدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
وأشاد سعادة وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ بالدور الذي تضطلع به جمهورية أذربيجان من خلال ترأسها لحوار التحول في مجال الطاقة رفيع المستوى بين مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP29) والوكالة الدولية للطاقة باعتباره منصة لتعزيز العمل المناخي العالمي والتحول في مجال الطاقة.
وأشار سعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينه إلى قدرة الدول النامية على المساهمة في التحول العالمي في مجال الطاقة، والطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة وخلق الحلول المبتكرة والفاعلة، بالرغم من التحديات المتعلقة بالموارد المالية، والبنية التحتية، والحاجة إلى تحقيق التوازن بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة.
ودعا سعادة وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ الدول المتقدمة إلى زيادة تمويل الدول النامية لتعزيز جهودها وقدراتها على مواجهة التحديات المناخية، وتعزيز جهود نقل التكنولوجيا إليها ومساعدتها في الوصول للطاقة النظيفة وتبنيها، مشيراً إلى أهمية تحقيق الانتقال العادل في مجال الطاقة.