أشاد رئيس مجلس الأوقاف الجعفرية سعادة السيد يوسف بن صالح الصالح بالكلمة التي ألقاها بالنيابة عن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، وذلك خلال المناقشة العامة لاجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها التاسعة والسبعين، والتي عقدت بمدينة نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية.
وأعرب رئيس مجلس الأوقاف الجعفرية عن الفخر والاعتزاز بالكلمة الشاملة، والمضامين والرؤى الإستراتيجية التي قدَّمها سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، مشيراً إلى أن الكلمة لامست القضايا المهمة والجوهرية وتمثل معالجة لمختلف التحديات العالمية، كما تجسد النهج الإيجابي والفاعل للدبلوماسية البحرينية والتي تتسم بالشمولية والحكمة والمعالجة المتوانة لكافة التحديات.
وأكد الصالح أنَّ نهج مملكة البحرين قائم على بناء وتعزيز الأمن والسلم الإقليمي والدولي من خلال العلاقات الدبلوماسية بين مملكة البحرين والدول الشقيقة والصديقة، بما يحقق المصالح المشتركة، ويبني مسارات للتعاون والتنسيق المثمر مع دول العالم.
وأشار الصالح إلى أنّ كلمة سموه جسدت القيم والمبادئ الوطنية، والعمل على تعميق الشراكات بين الدول والمجتمعات، منوهاً بما تضمنته الكلمة من عرض شامل ومتميز لمبادرات مملكة البحرين في مختلف المجالات، لا سيما المتعلقة بالتسامح والتعايش ومن أبرزها إطلاق جائزة الملك حمد للتعايش السلمي.
وثمّن الصالح ما اشتملت عليه الكلمة من التضامن مع الشعب الفلسطيني الشقيق في محنته الإنسانية وتلبية تطلعاته المشروعة والدعوة العاجلة لوقف إطلاق النار والمبادرة لتجاوز الأزمات والصراعات، والتوجه نحو تعزيز الأمن والسلم الدوليين.
{{ article.visit_count }}
وأعرب رئيس مجلس الأوقاف الجعفرية عن الفخر والاعتزاز بالكلمة الشاملة، والمضامين والرؤى الإستراتيجية التي قدَّمها سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، مشيراً إلى أن الكلمة لامست القضايا المهمة والجوهرية وتمثل معالجة لمختلف التحديات العالمية، كما تجسد النهج الإيجابي والفاعل للدبلوماسية البحرينية والتي تتسم بالشمولية والحكمة والمعالجة المتوانة لكافة التحديات.
وأكد الصالح أنَّ نهج مملكة البحرين قائم على بناء وتعزيز الأمن والسلم الإقليمي والدولي من خلال العلاقات الدبلوماسية بين مملكة البحرين والدول الشقيقة والصديقة، بما يحقق المصالح المشتركة، ويبني مسارات للتعاون والتنسيق المثمر مع دول العالم.
وأشار الصالح إلى أنّ كلمة سموه جسدت القيم والمبادئ الوطنية، والعمل على تعميق الشراكات بين الدول والمجتمعات، منوهاً بما تضمنته الكلمة من عرض شامل ومتميز لمبادرات مملكة البحرين في مختلف المجالات، لا سيما المتعلقة بالتسامح والتعايش ومن أبرزها إطلاق جائزة الملك حمد للتعايش السلمي.
وثمّن الصالح ما اشتملت عليه الكلمة من التضامن مع الشعب الفلسطيني الشقيق في محنته الإنسانية وتلبية تطلعاته المشروعة والدعوة العاجلة لوقف إطلاق النار والمبادرة لتجاوز الأزمات والصراعات، والتوجه نحو تعزيز الأمن والسلم الدوليين.