شارك الدكتور محمد بن مبارك بن دينه وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ، اليوم، في اجتماع "خارطة الطريق إلى مهمة 1.5 درجة مئوية" التي تنظمها دول "الترويكا" لرئاسة مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ "COP"، وهي دول الإمارات العربية المتحدة، وجمهورية أذربيجان وجمهورية البرازيل الاتحادية، وذلك على هامش أعمال الدورة التاسعة والسبعين لاجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
وأشاد الدكتور محمد بن مبارك بن دينه بالدور الذي تقوم به "الترويكا" لرئاسة "COP" من جهود حثيثة لمتابعة الخطط والأهداف والجهود التي نفذتها الدول الأعضاء من أجل تحقيق هدف الحد من ارتفاع درجة الحرارة بمقدار 1.5 درجة مئوية، مؤكداً حرص مملكة البحرين على دعم كل ما من شأنه تحقيق الأهداف المناخية التي تسهم في حماية كوكب الأرض وضمان مستقبل أكثر أماناً وجودة للأجيال القادمة.
وأشار وزير النفط والبيئة إلى أن مملكة البحرين تنتهج نهجاً استراتيجياً للوفاء بالتزاماتها الوطنية للحد من والتعامل مع آثار التغير المناخي، بالإضافة للالتزامات التي تعهدت بها أمام المجتمع الدولي بشأن التكيف مع آثار تغير المناخ، منوهاً إلى أن الوصول للأمن المناخي العالمي يستوجب المزيد من التعاون وتقاسم المسؤولية المشتركة بين مختلف الدول.
وجرى خلال الاجتماع استعراض ومناقشة خطط وجهود الدول الأعضاء في اتفاقية برنامج الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، وأهم الفرص والتحديات المتعلقة بالتنفيذ، ودور الشركاء في تقديم الدعم للمساهمات والبرامج المعنية بالدفع بجهود التكيف مع آثار تغير المناخ للأمام.
{{ article.visit_count }}
وأشاد الدكتور محمد بن مبارك بن دينه بالدور الذي تقوم به "الترويكا" لرئاسة "COP" من جهود حثيثة لمتابعة الخطط والأهداف والجهود التي نفذتها الدول الأعضاء من أجل تحقيق هدف الحد من ارتفاع درجة الحرارة بمقدار 1.5 درجة مئوية، مؤكداً حرص مملكة البحرين على دعم كل ما من شأنه تحقيق الأهداف المناخية التي تسهم في حماية كوكب الأرض وضمان مستقبل أكثر أماناً وجودة للأجيال القادمة.
وأشار وزير النفط والبيئة إلى أن مملكة البحرين تنتهج نهجاً استراتيجياً للوفاء بالتزاماتها الوطنية للحد من والتعامل مع آثار التغير المناخي، بالإضافة للالتزامات التي تعهدت بها أمام المجتمع الدولي بشأن التكيف مع آثار تغير المناخ، منوهاً إلى أن الوصول للأمن المناخي العالمي يستوجب المزيد من التعاون وتقاسم المسؤولية المشتركة بين مختلف الدول.
وجرى خلال الاجتماع استعراض ومناقشة خطط وجهود الدول الأعضاء في اتفاقية برنامج الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، وأهم الفرص والتحديات المتعلقة بالتنفيذ، ودور الشركاء في تقديم الدعم للمساهمات والبرامج المعنية بالدفع بجهود التكيف مع آثار تغير المناخ للأمام.