على هامش أعمال الدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة ..
شارك الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية في الاجتماع الوزاري رفيع المستوى حول وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) على هامش أعمال الدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك.
وترأس الاجتماع الدكتور أيمن الصفدي نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، ونظيرته السويدية ماريا ستينرغارد، بمشاركة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، والمفوض العام للوكالة فيليب لازاريني.
حيث أكد الاجتماع على الدور الهام الذي تضطلع به وكالة "الأنروا" في دعم اللاجئين الفلسطينيين، والدعوة إلى ضرورة حشد الدعم الدولي اللازم لها لضمان استمرارها في تقديم خدماتها الحيوية لأكثر من 5.9 ملايين لاجئ فلسطيني، إضافة إلى حث المجتمع الدولي على تحمل مسؤولياته في تطبيق قرارات الأمم المتحدة بشأن وقف الأعمال العدائية، وحماية أرواح الأبرياء والمرافق المدنية، وتقديم الدعم المالي والسياسي لوكالة (الأونروا)، لتمكينها وشركائها من القيام بمسؤولياتها الإنسانية بحرية وأمان، باعتبارها رمزًا للالتزام بقيم ومبادئ القانون الدولي في إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية.
حضر الاجتماع، السفير الشيخ عبدالله بن علي آل خليفة، مدير عام العلاقات الثنائية بوزارة الخارجية.
شارك الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية في الاجتماع الوزاري رفيع المستوى حول وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) على هامش أعمال الدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك.
وترأس الاجتماع الدكتور أيمن الصفدي نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، ونظيرته السويدية ماريا ستينرغارد، بمشاركة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، والمفوض العام للوكالة فيليب لازاريني.
حيث أكد الاجتماع على الدور الهام الذي تضطلع به وكالة "الأنروا" في دعم اللاجئين الفلسطينيين، والدعوة إلى ضرورة حشد الدعم الدولي اللازم لها لضمان استمرارها في تقديم خدماتها الحيوية لأكثر من 5.9 ملايين لاجئ فلسطيني، إضافة إلى حث المجتمع الدولي على تحمل مسؤولياته في تطبيق قرارات الأمم المتحدة بشأن وقف الأعمال العدائية، وحماية أرواح الأبرياء والمرافق المدنية، وتقديم الدعم المالي والسياسي لوكالة (الأونروا)، لتمكينها وشركائها من القيام بمسؤولياتها الإنسانية بحرية وأمان، باعتبارها رمزًا للالتزام بقيم ومبادئ القانون الدولي في إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية.
حضر الاجتماع، السفير الشيخ عبدالله بن علي آل خليفة، مدير عام العلاقات الثنائية بوزارة الخارجية.