على هامش الدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة..
أكد الدكتور محمد بن مبارك بن دينه وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ أهمية العمل العالمي المشترك بشكل بناء من أجل تحقيق نتائج ملموسة بشأن حماية الإنسان والبيئة من آثار التصحر.
جاء ذلك ضمن كلمة وزير النفط والبيئة في اجتماع "الطريق إلى الرياض" الذي نظمته المملكة العربية السعودية الشقيقة، وأمانة اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر على هامش الدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث أشاد بالجهود التي تقوم بها المملكة العربية السعودية وأمانة اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر عبر قيادتهما لهذه المساعي الحاسمة، متطلعاً للمخرجات المثمرة لمؤتمر الأطراف السادس عشر المزمع عقده في العاصمة السعودية الرياض في ديسمبر القادم.
وأكد وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ على ضرورة تحقيق العدالة المناخية من خلال التزام الدول المتقدمة بدعم الدول النامية في مجال التكيف مع آثار تغير المناخ والتخفيف منها، منوها إلى أن زيادة المساعدات المالية ونقل التكنولوجيا أمران ضروريان لتنفيذ الخطط والمشاريع والمبادرات الوطنية التي تتبناها الدول النامية من أجل مكافحة التصحر ومعالجة الجفاف وتدهور الأراضي.
وأشار إلى ضرورة التعاون الإقليمي لمعالجة التحديات المشتركة المتعلقة بتدهور الأراضي والجفاف، ولتعزيز الاستجابة الجماعية عبر المبادرات المشتركة، مثل مبادرة الشرق الأوسط الخضراء. منوهاً بأهمية إشراك الشباب والاستثمار في تعليمهم وتدريبهم من أجل بناء الجيل القادم من القادة في مجال الإدارة المستدامة للأراضي لضمان مستقبل أكثر استدامة للمنطقة والعالم.
أكد الدكتور محمد بن مبارك بن دينه وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ أهمية العمل العالمي المشترك بشكل بناء من أجل تحقيق نتائج ملموسة بشأن حماية الإنسان والبيئة من آثار التصحر.
جاء ذلك ضمن كلمة وزير النفط والبيئة في اجتماع "الطريق إلى الرياض" الذي نظمته المملكة العربية السعودية الشقيقة، وأمانة اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر على هامش الدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث أشاد بالجهود التي تقوم بها المملكة العربية السعودية وأمانة اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر عبر قيادتهما لهذه المساعي الحاسمة، متطلعاً للمخرجات المثمرة لمؤتمر الأطراف السادس عشر المزمع عقده في العاصمة السعودية الرياض في ديسمبر القادم.
وأكد وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ على ضرورة تحقيق العدالة المناخية من خلال التزام الدول المتقدمة بدعم الدول النامية في مجال التكيف مع آثار تغير المناخ والتخفيف منها، منوها إلى أن زيادة المساعدات المالية ونقل التكنولوجيا أمران ضروريان لتنفيذ الخطط والمشاريع والمبادرات الوطنية التي تتبناها الدول النامية من أجل مكافحة التصحر ومعالجة الجفاف وتدهور الأراضي.
وأشار إلى ضرورة التعاون الإقليمي لمعالجة التحديات المشتركة المتعلقة بتدهور الأراضي والجفاف، ولتعزيز الاستجابة الجماعية عبر المبادرات المشتركة، مثل مبادرة الشرق الأوسط الخضراء. منوهاً بأهمية إشراك الشباب والاستثمار في تعليمهم وتدريبهم من أجل بناء الجيل القادم من القادة في مجال الإدارة المستدامة للأراضي لضمان مستقبل أكثر استدامة للمنطقة والعالم.