استعرض البرنامج الإذاعي (أمن (FM الذي تعده وتقدمه الإدارة العامة للإعلام والثقافة الأمنية بالتعاون مع إذاعة مملكة البحرين في حلقته لهذا الأسبوع ، خدمات مركز الإسعاف الوطني ، حيث استضاف النقيب صالح سعيد الفيحاني ضابط من غرفة العمليات بمركز الإسعاف الوطني.
وفي بداية اللقاء، أشار النقيب صالح سعيد الفيحاني أن هناك 12 مركز إسعاف موزعين على جميع محافظات المملكة، وقد تم توزيعها بناءً على دراسة المناطق الجغرافية والكثافة السكانية في كل منطقة، و يصل متوسط عدد البلاغات اليومية ما يقارب 160 بلاغاً يتم التعامل معه، لافتاً أن جميع المسعفين يمتلكون مستوى عالي من التعليم والتدريب ، ويخضعون لدورات تدريبية بشكل مستمر في مجال الخدمات الإسعافية التي تساهم في تطوير مستوى الخدمات المقدمة من قبل المركز.
وفي ذات السياق ، أكد أن فريق الإسعاف الوطني يتمتع بالاستجابة السريعة ومستوى الجاهزية للحفاظ على صحة وسلامة الجميع و أن متلقين البلاغات في المركز لديهم القدرة على التعامل مع كافة انواع الاتصالات ومن بينهم فئة أصحاب الهمم، بالإضافة إلى إتقانهم للغات الإنجليزية والهندية والفلبينية، وقد تستدعي الحالة التعاون مع جهات خارجية كسفارات الدول للقيام بعملية الترجمة.
ووجه مستخدمي الطريق بعدم إلحاق مركبات الطوارئ بعد المرور بجانبهم، حتى تتمكن المركبة من نقل المصاب أو المريض بأسرع وقت وذلك لتأمين سلامة مستخدمي الطريق دون التسبب في أي حادث مروري يعرض حياة الجميع للخطر، كما أكد على أهمية إتباع تعليمات متلقي البلاغ لضمان استقرار الحالة الصحية والمحافظة على حياته.
وفي بداية اللقاء، أشار النقيب صالح سعيد الفيحاني أن هناك 12 مركز إسعاف موزعين على جميع محافظات المملكة، وقد تم توزيعها بناءً على دراسة المناطق الجغرافية والكثافة السكانية في كل منطقة، و يصل متوسط عدد البلاغات اليومية ما يقارب 160 بلاغاً يتم التعامل معه، لافتاً أن جميع المسعفين يمتلكون مستوى عالي من التعليم والتدريب ، ويخضعون لدورات تدريبية بشكل مستمر في مجال الخدمات الإسعافية التي تساهم في تطوير مستوى الخدمات المقدمة من قبل المركز.
وفي ذات السياق ، أكد أن فريق الإسعاف الوطني يتمتع بالاستجابة السريعة ومستوى الجاهزية للحفاظ على صحة وسلامة الجميع و أن متلقين البلاغات في المركز لديهم القدرة على التعامل مع كافة انواع الاتصالات ومن بينهم فئة أصحاب الهمم، بالإضافة إلى إتقانهم للغات الإنجليزية والهندية والفلبينية، وقد تستدعي الحالة التعاون مع جهات خارجية كسفارات الدول للقيام بعملية الترجمة.
ووجه مستخدمي الطريق بعدم إلحاق مركبات الطوارئ بعد المرور بجانبهم، حتى تتمكن المركبة من نقل المصاب أو المريض بأسرع وقت وذلك لتأمين سلامة مستخدمي الطريق دون التسبب في أي حادث مروري يعرض حياة الجميع للخطر، كما أكد على أهمية إتباع تعليمات متلقي البلاغ لضمان استقرار الحالة الصحية والمحافظة على حياته.