بحضور وزير التربية والتعليم وبتنظيم من الجامعة الأهلية وعدد من الجامعات الخليجية
الحواج: إبراز التقدم الاقتصادي لمملكة البحرين ودول الخليج أحد أهداف هذا المؤتمر
بحضور وزير التربية والتعليم رئيس مجلس التعليم العالي الدكتور محمد بن مبارك جمعة، تحتضن مملكة البحرين فعاليات النسخة الثالثة من (مؤتمر الثروات الاقتصادية – عصر الاقتصاد الرقمي) الذي تنظمه الجامعة الأهلية بمشاركة عدد من الجامعات الخليجية والعربية وذلك تحت شعار (الذكاء الاصطناعي من أجل الابتكار في مجال الأعمال والتنويع الاقتصادي) وبالتعاون مع العديد من الجامعات والمؤسسات البحرينية والخليجية والعربية، حيث تعقد الجلسة الافتتاحية للمؤتمر صباح اليوم (الأربعاء) في فندق ويندهام جراند في خليج البحرين.
وبهذه المناسبة أكد الرئيس المؤسس رئيس مجلس أمناء الجامعة الأهلية البروفيسور عبدالله الحواج بأن نجاح النسختين السابقتين من المؤتمر واللتين استضافتهما مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة هو المحفز على استمرار الجامعة الأهلية في تنظيمه، مؤكدا تصاعد أعداد الأوراق المقدمة للمؤتمر وأعداد المشاركين في فعاليات المؤتمر من العلماء والمفكرين والأكاديميين والمختصين والباحثين.
وقال البروفيسور الحواج بأن حضور وزير التربية رئيس مجلس التعليم العالي الدكتور محمد بن مبارك جمعة مشكورا للجلسة الافتتاحية للمؤتمر وعدد من جلساته يؤكد ما تحظى به الجامعات البحرينية من دعم ومؤازرة حكومية، وعلى اهتمام سعادة الوزير والفريق المعاون إليه بتعزيز البحث العلمي وتشجيعه.
وأضاف: مملكة البحرين اليوم وبفضل حكمة قيادتها ممثلة في عاهل البلاد المعظم ودعم ومؤازرة سمو ولي العهد رئيس الوزراء تشكل موقعا استراتيجيا للمؤتمرات العلمية والأكاديمية، خصوصا أن المملكة تحتضن أكثر من 20 مؤسسة تعليم عال وتقدم الدعم كله لهذه المؤسسات من أجل أداء رسالتها.
وأوضح الحواج بأن الجامعة الأهلية تنظم هذا المؤتمر بالشراكة مع العديد من المؤسسات وفي مقدمتها وزارة الإعلام ومركز سمو الشيخ ناصر للبحوث والتطوير في الذكاء الاصطناعي ومعامل التأثير العربي التابع لاتحاد الجامعات العربية ومركز الأبحاث المتقدمة بالمملكة العربية السعودية وكليتي بوكسل والكويت بدولة الكويت وكلية ليوا في أبوظبي وجامعتان فلسطينيتان هما النجاح الوطنية وجامعة بيرزيت، بالإضافة إلى جامعة العلوم التطبيقية من المملكة الأردنية الهاشمية.
ومن جانبه نوه رئيس الجامعة الأهلية البروفيسور منصور العالي بالزيادة الكبيرة في أعداد الباحثين والمشاركين في المؤتمر من مملكة البحرين وخارجها، حيث ينحدر المتحدثون والمشاركون في المؤتمر من 53 دولة حول العالم ويمثلون أكثر من 190 جامعة ومؤسسة بحثية أو اقتصادية أو اجتماعية، وقد تم ترشيح 405 أوراق بحثية مروا باختبارات تقييم دقيقة وانتخبت منها 120 ورقة بحثية تم قبولها في المؤتمر.
وأضاف: عدد من الأوراق المشاركة في المؤتمر لطلابنا في برامج الماجستير والدكتوراه وهو ما يدعونا إلى الفخر، حيث نعتز بتميزهم ومبادراتهم في مجالات البحث العلمي، فمن بين المشاركين من طلبة برامج الإدارة وتكنولوجيا المعلومات والإعلام وغيرها من برامج الدراسات العليا بالجامعة الأهلية.
يذكر أن الجامعة الأهلية تعد من أوائل الجامعات البحرينية التي تسعى إلى إدماج مخرجات الذكاء الصناعي والاقتصاد الرقمي في مناهجها الدراسية بما يتسق مع أهداف الرؤية الاقتصادية 2030، وبما ينسجم مع جهود وزارة التربية والتعليم ومجلس التعليم العالي في مملكة البحرين الرامية إلى إدراج مفهومي الاقتصاد الرقمي والذكاء الصناعي في مختلف المجالات الأكاديمية، حيث تطمح الجامعة إلى رفد المجتمع المحلي والإقليمي بنخبة من الخريجين القادرين على مواكبة التطورات الاقتصادية العالمية، بما ينسجم مع أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة.
الحواج: إبراز التقدم الاقتصادي لمملكة البحرين ودول الخليج أحد أهداف هذا المؤتمر
بحضور وزير التربية والتعليم رئيس مجلس التعليم العالي الدكتور محمد بن مبارك جمعة، تحتضن مملكة البحرين فعاليات النسخة الثالثة من (مؤتمر الثروات الاقتصادية – عصر الاقتصاد الرقمي) الذي تنظمه الجامعة الأهلية بمشاركة عدد من الجامعات الخليجية والعربية وذلك تحت شعار (الذكاء الاصطناعي من أجل الابتكار في مجال الأعمال والتنويع الاقتصادي) وبالتعاون مع العديد من الجامعات والمؤسسات البحرينية والخليجية والعربية، حيث تعقد الجلسة الافتتاحية للمؤتمر صباح اليوم (الأربعاء) في فندق ويندهام جراند في خليج البحرين.
وبهذه المناسبة أكد الرئيس المؤسس رئيس مجلس أمناء الجامعة الأهلية البروفيسور عبدالله الحواج بأن نجاح النسختين السابقتين من المؤتمر واللتين استضافتهما مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة هو المحفز على استمرار الجامعة الأهلية في تنظيمه، مؤكدا تصاعد أعداد الأوراق المقدمة للمؤتمر وأعداد المشاركين في فعاليات المؤتمر من العلماء والمفكرين والأكاديميين والمختصين والباحثين.
وقال البروفيسور الحواج بأن حضور وزير التربية رئيس مجلس التعليم العالي الدكتور محمد بن مبارك جمعة مشكورا للجلسة الافتتاحية للمؤتمر وعدد من جلساته يؤكد ما تحظى به الجامعات البحرينية من دعم ومؤازرة حكومية، وعلى اهتمام سعادة الوزير والفريق المعاون إليه بتعزيز البحث العلمي وتشجيعه.
وأضاف: مملكة البحرين اليوم وبفضل حكمة قيادتها ممثلة في عاهل البلاد المعظم ودعم ومؤازرة سمو ولي العهد رئيس الوزراء تشكل موقعا استراتيجيا للمؤتمرات العلمية والأكاديمية، خصوصا أن المملكة تحتضن أكثر من 20 مؤسسة تعليم عال وتقدم الدعم كله لهذه المؤسسات من أجل أداء رسالتها.
وأوضح الحواج بأن الجامعة الأهلية تنظم هذا المؤتمر بالشراكة مع العديد من المؤسسات وفي مقدمتها وزارة الإعلام ومركز سمو الشيخ ناصر للبحوث والتطوير في الذكاء الاصطناعي ومعامل التأثير العربي التابع لاتحاد الجامعات العربية ومركز الأبحاث المتقدمة بالمملكة العربية السعودية وكليتي بوكسل والكويت بدولة الكويت وكلية ليوا في أبوظبي وجامعتان فلسطينيتان هما النجاح الوطنية وجامعة بيرزيت، بالإضافة إلى جامعة العلوم التطبيقية من المملكة الأردنية الهاشمية.
ومن جانبه نوه رئيس الجامعة الأهلية البروفيسور منصور العالي بالزيادة الكبيرة في أعداد الباحثين والمشاركين في المؤتمر من مملكة البحرين وخارجها، حيث ينحدر المتحدثون والمشاركون في المؤتمر من 53 دولة حول العالم ويمثلون أكثر من 190 جامعة ومؤسسة بحثية أو اقتصادية أو اجتماعية، وقد تم ترشيح 405 أوراق بحثية مروا باختبارات تقييم دقيقة وانتخبت منها 120 ورقة بحثية تم قبولها في المؤتمر.
وأضاف: عدد من الأوراق المشاركة في المؤتمر لطلابنا في برامج الماجستير والدكتوراه وهو ما يدعونا إلى الفخر، حيث نعتز بتميزهم ومبادراتهم في مجالات البحث العلمي، فمن بين المشاركين من طلبة برامج الإدارة وتكنولوجيا المعلومات والإعلام وغيرها من برامج الدراسات العليا بالجامعة الأهلية.
يذكر أن الجامعة الأهلية تعد من أوائل الجامعات البحرينية التي تسعى إلى إدماج مخرجات الذكاء الصناعي والاقتصاد الرقمي في مناهجها الدراسية بما يتسق مع أهداف الرؤية الاقتصادية 2030، وبما ينسجم مع جهود وزارة التربية والتعليم ومجلس التعليم العالي في مملكة البحرين الرامية إلى إدراج مفهومي الاقتصاد الرقمي والذكاء الصناعي في مختلف المجالات الأكاديمية، حيث تطمح الجامعة إلى رفد المجتمع المحلي والإقليمي بنخبة من الخريجين القادرين على مواكبة التطورات الاقتصادية العالمية، بما ينسجم مع أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة.