ضمن جهوده في مادة اللغة العربية..
استطاع المعلم ميثم حسن سلطان اكتشاف مواهب عدد من طلابه في كتابة المقال الصحفي، في إطار جهوده لتطوير مهاراتهم في مادة اللغة العربية بالمعهد الديني الجعفري.
وأوضح المعلم أنه لجأ إلى هذه الخطوة لتنمية مهارة الكتابة والتعبير من جهة، ولرصد الطاقات المتميزة من جهة أخرى، حيث قام بتدريب طلابه على الصياغة السليمة للمقال من حيث تحديد الفكرة الرئيسية وترتيب الأفكار الفرعية وتسلسلها وصولاً إلى الخاتمة.
وأشار إلى أنه بالتوجيه والتدريب المستمرين، تمكنت نخبة من طلابه من الوصول إلى مستوى ملفت في الكتابة مقارنةً بسنهم، حيث استطاعوا تناول أكثر الموضوعات التي تهمهم وتمس جوانب حياتهم بأسلوب شيق، الأمر الذي دفعه لتعليق نتاجهم في أماكن متفرقة من الصفوف والممرات، تشجيعاً لهم، وتحفيزاً لزملائهم على التطوّر.
ويرى المعلم ميثم أنه من المهم تنمية الحس الخيالي والإبداعي أثناء حصص التعبير الكتابي، عبر ربط الموضوعات بواقع الحياة العامة، لكي يكون الطالب قادراً على إطلاق العنان لقلمه وفكره.
من جانبه، عبّر الطالب محمد عن فرحته الغامرة عندما رأى ما كتبه منشوراً بممرات المعهد ليطلع عليه جميع الطلاب والمعلمين.
وقد أثنى مدير المعهد الديني الجعفري الأستاذ يوسف أحمد جمعة على هذه المبادرة القيّمة التي تشكل تحفيزاً ودافعاً للإبداع الطلابي بالمعهد.
استطاع المعلم ميثم حسن سلطان اكتشاف مواهب عدد من طلابه في كتابة المقال الصحفي، في إطار جهوده لتطوير مهاراتهم في مادة اللغة العربية بالمعهد الديني الجعفري.
وأوضح المعلم أنه لجأ إلى هذه الخطوة لتنمية مهارة الكتابة والتعبير من جهة، ولرصد الطاقات المتميزة من جهة أخرى، حيث قام بتدريب طلابه على الصياغة السليمة للمقال من حيث تحديد الفكرة الرئيسية وترتيب الأفكار الفرعية وتسلسلها وصولاً إلى الخاتمة.
وأشار إلى أنه بالتوجيه والتدريب المستمرين، تمكنت نخبة من طلابه من الوصول إلى مستوى ملفت في الكتابة مقارنةً بسنهم، حيث استطاعوا تناول أكثر الموضوعات التي تهمهم وتمس جوانب حياتهم بأسلوب شيق، الأمر الذي دفعه لتعليق نتاجهم في أماكن متفرقة من الصفوف والممرات، تشجيعاً لهم، وتحفيزاً لزملائهم على التطوّر.
ويرى المعلم ميثم أنه من المهم تنمية الحس الخيالي والإبداعي أثناء حصص التعبير الكتابي، عبر ربط الموضوعات بواقع الحياة العامة، لكي يكون الطالب قادراً على إطلاق العنان لقلمه وفكره.
من جانبه، عبّر الطالب محمد عن فرحته الغامرة عندما رأى ما كتبه منشوراً بممرات المعهد ليطلع عليه جميع الطلاب والمعلمين.
وقد أثنى مدير المعهد الديني الجعفري الأستاذ يوسف أحمد جمعة على هذه المبادرة القيّمة التي تشكل تحفيزاً ودافعاً للإبداع الطلابي بالمعهد.