أكد النائب نجيب الكواري إن الواجب الذي يترتب على كل مواطن هو الحفاظ على أمن وطنه، وعدم إثارة الفتن أو الدعوة للفوضى التي من شأنها أن تؤثر على دعائم منظومة السلم المجتمعي، وعدم الخروج عن الثوابت الوطنية من خلال بعض المظاهر المخالفة للقانون بسبب التحريضات الخارجية التي لا تعير لأمن البحرين أي أهمية بل تسعى إلى صناعة الفوضى والتاثير على الشباب دون الاكتراث بمستقبلهم الأسري والوظيفي والمجتمعي.
وذكر إن النصح والمشورة التي أوصى بها وزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة خلال لقاءه نخبة من أبناء الوطن، هي الخطوة الواجبة على الجميع حفاظاً على النسيج المجتمعي، وتعزيزاً للروح الوطنية التي يتميز بها المجتمع البحريني عن كثير من مجتمعات المنطقة التي تأثرت بالحروب والنزاعات والنعرات الطائفية والعنصرية نتيجة الاستجابة للتحريض وعدم الحفاظ على أمن أوطانهم مما ترك الباب على مصراعية للإرهاب والأعمال المخالفة للقانون ونهب خيرات أوطانهم وغياب الاستقرار وانتشار الفقر وعدم توفر أقل مقومات المعيشة.
وشدد النائب نجيب الكواري على مسؤولية أولياء الأمور في القيام بمسؤولياتهم تجاه وطنهم، من خلال ضبط سلوكيات أبناءهم وعدم انجرارهم نحو ما يخالف القانون، وبعدها تكرار أسطوانة المطالبة بالإفراج عن المحكومين خلافاً للقانون، مشيراً إلى إن التحديات والأخطار المحيطة في البحرين والخليج يتوجب التعامل بحزم دون تهاون.
وذكر إن النصح والمشورة التي أوصى بها وزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة خلال لقاءه نخبة من أبناء الوطن، هي الخطوة الواجبة على الجميع حفاظاً على النسيج المجتمعي، وتعزيزاً للروح الوطنية التي يتميز بها المجتمع البحريني عن كثير من مجتمعات المنطقة التي تأثرت بالحروب والنزاعات والنعرات الطائفية والعنصرية نتيجة الاستجابة للتحريض وعدم الحفاظ على أمن أوطانهم مما ترك الباب على مصراعية للإرهاب والأعمال المخالفة للقانون ونهب خيرات أوطانهم وغياب الاستقرار وانتشار الفقر وعدم توفر أقل مقومات المعيشة.
وشدد النائب نجيب الكواري على مسؤولية أولياء الأمور في القيام بمسؤولياتهم تجاه وطنهم، من خلال ضبط سلوكيات أبناءهم وعدم انجرارهم نحو ما يخالف القانون، وبعدها تكرار أسطوانة المطالبة بالإفراج عن المحكومين خلافاً للقانون، مشيراً إلى إن التحديات والأخطار المحيطة في البحرين والخليج يتوجب التعامل بحزم دون تهاون.