أكدت آمنة بنت أحمد الرميحي وزيرة الإسكان والتخطيط العمراني أن مملكة البحرين وبفضل رعاية حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، واهتمام صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، تولي الاستثمار بالشباب البحريني أولوية دائمة، منوهة بالدور البارز للشباب وخاصة من منتسبي القطاع الهندسي والخدمي، في المساهمة بشكل كبير في تحقيق المملكة خطوات متقدمة على صعيد تنفيذ أهداف التنمية المستدامة 2030، ولا سيما الهدف الحادي عشر المتعلق بـ "جعل المدن والمستوطنات البشرية شاملة للجميع وآمنة وقادرة على الصمود ومستدامة".
وبينت وزيرة الإسكان والتخطيط العمراني، أن الشباب البحريني يمثل ركيزة أساسية ومحرك رئيسي للمشاريع والبرامج التنموية التي تشهدها مملكة البحرين، وأنهم الغاية من جهود تنفيذ أهداف التنمية المستدامة 2030، منوهة إلى ما يحظى به شباب المملكة من إمكانيات وطاقات إبداعية، ساهمت في تمكينهم في مختلف المجالات.
وقالت وزيرة الإسكان والتخطيط العمراني، إن اختيار برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية لعنوان "إشراك الشباب في خلق مستقبل حضري أفضل" كشعار لليوم العالمي للموئل هذا العام، يؤكد مدى الاهتمام الموجهة لفئة الشباب على الصعيد الدولي، خاصة في مجال التنمية الحضرية، الذي يأتي في مقدمة الأولويات الأممية والحكومية على المستوى العالمي.
وأوضحت الوزيرة الرميحي أن مهندسي الوزارة يمثلون السواعد الرئيسية في تنفيذ المشاريع الإسكانية، والتي تم تخطيطها وفق أعلى المعايير والمواصفات لتوفر بيئة حضرية مستدامة لأفراد المجتمع والزوار، ومن أبرزها مشاريع المدن الإسكانية التي حظيت بإشادات أممية عديدة من مناسبات دولية مختلفة.
وتابعت أن الشباب من منتسبي الوزارة وبنك الإسكان ساهموا في وضع خطط البرامج والمشاريع الإسكانية المبتكرة التي توفر حلولاً إسكانية مستدامة للمواطنين، بالإضافة إلى الأفكار التي يتم استقبالها سنوياً من الشباب المهندسين بالمملكة عبر "جائزة بنك الإسكان للإبداع الهندسي" والتي تتضمن أفكاراً إبداعية لتصميم المساكن والمدن المستدامة.
الجدير بالذكر أن اليوم العالمي للموئل يعد أحد المناسبات الرسمية التي حددتها الجمعية العامة للأمم المتحدة بأول يوم اثنين من شهر أكتوبر من كل عام، بهدف تعزيز الوعي بالمسؤولية المشتركة لتوفير مدن مستدامة.
{{ article.visit_count }}
وبينت وزيرة الإسكان والتخطيط العمراني، أن الشباب البحريني يمثل ركيزة أساسية ومحرك رئيسي للمشاريع والبرامج التنموية التي تشهدها مملكة البحرين، وأنهم الغاية من جهود تنفيذ أهداف التنمية المستدامة 2030، منوهة إلى ما يحظى به شباب المملكة من إمكانيات وطاقات إبداعية، ساهمت في تمكينهم في مختلف المجالات.
وقالت وزيرة الإسكان والتخطيط العمراني، إن اختيار برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية لعنوان "إشراك الشباب في خلق مستقبل حضري أفضل" كشعار لليوم العالمي للموئل هذا العام، يؤكد مدى الاهتمام الموجهة لفئة الشباب على الصعيد الدولي، خاصة في مجال التنمية الحضرية، الذي يأتي في مقدمة الأولويات الأممية والحكومية على المستوى العالمي.
وأوضحت الوزيرة الرميحي أن مهندسي الوزارة يمثلون السواعد الرئيسية في تنفيذ المشاريع الإسكانية، والتي تم تخطيطها وفق أعلى المعايير والمواصفات لتوفر بيئة حضرية مستدامة لأفراد المجتمع والزوار، ومن أبرزها مشاريع المدن الإسكانية التي حظيت بإشادات أممية عديدة من مناسبات دولية مختلفة.
وتابعت أن الشباب من منتسبي الوزارة وبنك الإسكان ساهموا في وضع خطط البرامج والمشاريع الإسكانية المبتكرة التي توفر حلولاً إسكانية مستدامة للمواطنين، بالإضافة إلى الأفكار التي يتم استقبالها سنوياً من الشباب المهندسين بالمملكة عبر "جائزة بنك الإسكان للإبداع الهندسي" والتي تتضمن أفكاراً إبداعية لتصميم المساكن والمدن المستدامة.
الجدير بالذكر أن اليوم العالمي للموئل يعد أحد المناسبات الرسمية التي حددتها الجمعية العامة للأمم المتحدة بأول يوم اثنين من شهر أكتوبر من كل عام، بهدف تعزيز الوعي بالمسؤولية المشتركة لتوفير مدن مستدامة.