خلال لقائه برئيس مجلس الشورى السعودي في الرياض
التقى أحمد بن سلمان المسلم، رئيس مجلس النواب، بالدكتور الشيخ عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، رئيس مجلس الشورى السعودي، في العاصمة الرياض، وذلك لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك وتبادل الخبرات بين المؤسستين التشريعيتين في البلدين الشقيقين.
وخلال اللقاء، أكد معاليهما على عمق العلاقات الثنائية، التي تتنامى في ظل ما تحظى به من رعاية واهتمام من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة حفظه الله ورعاه، مشيرين إلى أهمية مواصلة التعاون المشترك بما يعزز وحدة الصف ويخدم المصالح المتبادلة، ويؤمن مستقبلاً أفضل للبلدين وشعبيهما، خاصة في التحديات المختلفة التي تحتم التنسيق على أرفع مستويات.
وبحث اللقاء سبل استثمار العلاقات الأخوية والاستراتيجية التي تجمع مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية، وجعلها حافزاً لتعزيز التنسيق البرلماني في مختلف القضايا، والعمل بين المجلسين التشريعيين ضمن رؤية موحدة للمساهمة في الدفع بالمواقف والمشاريع والمبادرات المشتركة بين حكومة البلدين، ودعم الفرص الاستثمارية الواعدة والتي تدخل في سياق التوجهات الثنائية للمملكتين نحو مخرجات تنموية مستدامة.
مؤكدا معالي رئيس مجلس النواب أهمية الدور المحوري الذي تضطلع به المملكة العربية السعودية في دعم الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، ومشيراً إلى أن العلاقات البحرينية السعودية تمثل نموذجاً يحتذى به في الترابط والتعاون.
وأوضح معالي رئيس مجلس النواب أهمية اللقاءات البرلمانية بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية، لما لها من دور في توثيق الروابط و العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين، والذي يتسق مع الدور الذي يقوم به مجلس التنسيق السعودي البحريني الذي يترأسه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي حفظه الله.
من جانبه أكد معالي الدكتور الشيخ عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، رئيس مجلس الشورى السعودي، أن العلاقات البحرينية السعودية تمثل نموذجاً فريداً في التعاون والشراكة، مشيراً إلى أن تعزيز التعاون البرلماني يسهم في تقوية أواصر الأخوة بين الشعبين الشقيقين، ويدعم الجهود المبذولة لتحقيق التنمية والاستقرار.
ونوه معاليه بما تشهده العلاقات الأخوية السعودية البحرينية من تقدم في شتى المجالات جعلت منها نموذجاً يحتذي بفضل الرعاية والتوجيهات السديدة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء , وجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين, وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بمملكة البحرين.
وأضاف معاليه أن مجلس الشورى السعودي يسعى دائماً لتعزيز التعاون مع مجلس النواب البحريني في مختلف المجالات التشريعية، من خلال تبادل التجارب والخبرات وتنسيق المواقف البرلمانية، معبراً عن تطلعه إلى تعزيز آليات العمل المشترك بما يسهم في دعم المسيرة التشريعية، ويعزز من تكامل الأدوار بين المؤسستين التشريعيتين في ظل القيادة الحكيمة للبلدين الشقيقين.
وقد حضر اللقاء من الجانب النيابي اصحاب السعادة: النائب زينب عبد الأمير خليل رئس لجنة الشؤون المالية والاقتصادية، والنائب لولوة علي الرميحي، والنائب حسن عيد بوخماس، والنائب وليد جابر الدوسري، والنائب محمد يوسف المعرفي، والنائب د. علي ماجد النعيمي.
التقى أحمد بن سلمان المسلم، رئيس مجلس النواب، بالدكتور الشيخ عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، رئيس مجلس الشورى السعودي، في العاصمة الرياض، وذلك لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك وتبادل الخبرات بين المؤسستين التشريعيتين في البلدين الشقيقين.
وخلال اللقاء، أكد معاليهما على عمق العلاقات الثنائية، التي تتنامى في ظل ما تحظى به من رعاية واهتمام من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة حفظه الله ورعاه، مشيرين إلى أهمية مواصلة التعاون المشترك بما يعزز وحدة الصف ويخدم المصالح المتبادلة، ويؤمن مستقبلاً أفضل للبلدين وشعبيهما، خاصة في التحديات المختلفة التي تحتم التنسيق على أرفع مستويات.
وبحث اللقاء سبل استثمار العلاقات الأخوية والاستراتيجية التي تجمع مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية، وجعلها حافزاً لتعزيز التنسيق البرلماني في مختلف القضايا، والعمل بين المجلسين التشريعيين ضمن رؤية موحدة للمساهمة في الدفع بالمواقف والمشاريع والمبادرات المشتركة بين حكومة البلدين، ودعم الفرص الاستثمارية الواعدة والتي تدخل في سياق التوجهات الثنائية للمملكتين نحو مخرجات تنموية مستدامة.
مؤكدا معالي رئيس مجلس النواب أهمية الدور المحوري الذي تضطلع به المملكة العربية السعودية في دعم الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، ومشيراً إلى أن العلاقات البحرينية السعودية تمثل نموذجاً يحتذى به في الترابط والتعاون.
وأوضح معالي رئيس مجلس النواب أهمية اللقاءات البرلمانية بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية، لما لها من دور في توثيق الروابط و العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين، والذي يتسق مع الدور الذي يقوم به مجلس التنسيق السعودي البحريني الذي يترأسه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي حفظه الله.
من جانبه أكد معالي الدكتور الشيخ عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، رئيس مجلس الشورى السعودي، أن العلاقات البحرينية السعودية تمثل نموذجاً فريداً في التعاون والشراكة، مشيراً إلى أن تعزيز التعاون البرلماني يسهم في تقوية أواصر الأخوة بين الشعبين الشقيقين، ويدعم الجهود المبذولة لتحقيق التنمية والاستقرار.
ونوه معاليه بما تشهده العلاقات الأخوية السعودية البحرينية من تقدم في شتى المجالات جعلت منها نموذجاً يحتذي بفضل الرعاية والتوجيهات السديدة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء , وجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين, وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بمملكة البحرين.
وأضاف معاليه أن مجلس الشورى السعودي يسعى دائماً لتعزيز التعاون مع مجلس النواب البحريني في مختلف المجالات التشريعية، من خلال تبادل التجارب والخبرات وتنسيق المواقف البرلمانية، معبراً عن تطلعه إلى تعزيز آليات العمل المشترك بما يسهم في دعم المسيرة التشريعية، ويعزز من تكامل الأدوار بين المؤسستين التشريعيتين في ظل القيادة الحكيمة للبلدين الشقيقين.
وقد حضر اللقاء من الجانب النيابي اصحاب السعادة: النائب زينب عبد الأمير خليل رئس لجنة الشؤون المالية والاقتصادية، والنائب لولوة علي الرميحي، والنائب حسن عيد بوخماس، والنائب وليد جابر الدوسري، والنائب محمد يوسف المعرفي، والنائب د. علي ماجد النعيمي.