زارت سيارة بذور البحرين حديقة البسيتين بمجمع 211 حيث لاقت ترحيبًا كبيرًا من قبل الجمهور من جميع الأعمار والذين تسلموا الشتلات المجانية لزراعتها في منازلهم.
وتتميز حديقة البسيتين بكونها جاذبة للنشطاء في مجال الزراعة، حيث تحتوي على مشتل تقوم عليه بلدية المحرق ويحظى بدعم واهتمام من المهتمين بهذا القطاع، حيث كان الأطفال والناشئة هم أول من يستقبل زوار الحديقة، وأكثر الحضور حماسًا لاستلام الشتلات.
وصرح رئيس مجلس المحرق البلدي السيد عبدالعزيز النعار أن برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية يعد مكسبًا هامًا للمملكة، ويعكس اهتمام الجهات الرسمية والأهالي بالزراعة ولا سيما من خلال رعاية سعادة وزير شؤون البلديات والزراعة المهندس وائل المبارك. مشيدًا النعار بالوعي الكبير بدور النباتات في حماية البيئة، ودورها في الأمن الغذائي، وإضفاء الجمال والبهجة في ربوع الوطن.
أما العضو دلال المقهوي فأعربت عن سعادتها باستقبال هذه الفعالية في دائرتها، مبينةً أهمية إقامة الأحداث التوعوية التي تتسم بالتفاعل مع الجماهير ولقائهم مباشرةً من أجل تبادل الأفكار والخبرات، وتعزيز الوعي البيئي عمومًا، وهو ما تتميز به الأمم المتحدة ووزارة شؤون البلديات والزراعه.
وأعرب سعادة النائب عبدالواحد قراطة عن اعتزازه بالمشاركة في هذه الفعالية التي التقى من خلالها بالعديد من المسؤولين والمهتمين بالقطاع الزراعي، متمنيًا استمرار الجولات في مختلف مناطق المحرق والمملكة، ومقدّرًا جهود الأمم المتحدة ووزارة شؤون البلديات والزراعة ومجلس المحرق البلدي والجهاز التنفيذي ببلدية المحرق.
وكانت حملة "بذور البحرين" قد انطلقت بشراكة فاعلة ما بين وزارة شؤون البلديات والزراعة، وبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، ولاقت اهتمام مجلس بلدي المحرق من خلال حضور رئيسه السيد عبدالعزيز النعار، وممثل الدائرة السيدة دلال المقهوي، إضافة إلى تواجد النائب عبدالواحد قراطة.
تألف فريق برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية من الدكتورة فرناندا لوناردوني، رئيس برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في البحرين والإمارات العربية المتحدة، والمهندس محمد داداباي رئيس المهندسين المعماريين في برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية. كما انضمت للفعالية عضو غرفة البحرين السيدة بتول داداباي، ورئيس الحدائق والمتنزهات في بلدية المحرق المهندس حسن رمضان، والناشط الزراعي أنور العلي، وعدد من الناشطين.
وتتميز حديقة البسيتين بكونها جاذبة للنشطاء في مجال الزراعة، حيث تحتوي على مشتل تقوم عليه بلدية المحرق ويحظى بدعم واهتمام من المهتمين بهذا القطاع، حيث كان الأطفال والناشئة هم أول من يستقبل زوار الحديقة، وأكثر الحضور حماسًا لاستلام الشتلات.
وصرح رئيس مجلس المحرق البلدي السيد عبدالعزيز النعار أن برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية يعد مكسبًا هامًا للمملكة، ويعكس اهتمام الجهات الرسمية والأهالي بالزراعة ولا سيما من خلال رعاية سعادة وزير شؤون البلديات والزراعة المهندس وائل المبارك. مشيدًا النعار بالوعي الكبير بدور النباتات في حماية البيئة، ودورها في الأمن الغذائي، وإضفاء الجمال والبهجة في ربوع الوطن.
أما العضو دلال المقهوي فأعربت عن سعادتها باستقبال هذه الفعالية في دائرتها، مبينةً أهمية إقامة الأحداث التوعوية التي تتسم بالتفاعل مع الجماهير ولقائهم مباشرةً من أجل تبادل الأفكار والخبرات، وتعزيز الوعي البيئي عمومًا، وهو ما تتميز به الأمم المتحدة ووزارة شؤون البلديات والزراعه.
وأعرب سعادة النائب عبدالواحد قراطة عن اعتزازه بالمشاركة في هذه الفعالية التي التقى من خلالها بالعديد من المسؤولين والمهتمين بالقطاع الزراعي، متمنيًا استمرار الجولات في مختلف مناطق المحرق والمملكة، ومقدّرًا جهود الأمم المتحدة ووزارة شؤون البلديات والزراعة ومجلس المحرق البلدي والجهاز التنفيذي ببلدية المحرق.
وكانت حملة "بذور البحرين" قد انطلقت بشراكة فاعلة ما بين وزارة شؤون البلديات والزراعة، وبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، ولاقت اهتمام مجلس بلدي المحرق من خلال حضور رئيسه السيد عبدالعزيز النعار، وممثل الدائرة السيدة دلال المقهوي، إضافة إلى تواجد النائب عبدالواحد قراطة.
تألف فريق برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية من الدكتورة فرناندا لوناردوني، رئيس برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في البحرين والإمارات العربية المتحدة، والمهندس محمد داداباي رئيس المهندسين المعماريين في برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية. كما انضمت للفعالية عضو غرفة البحرين السيدة بتول داداباي، ورئيس الحدائق والمتنزهات في بلدية المحرق المهندس حسن رمضان، والناشط الزراعي أنور العلي، وعدد من الناشطين.