زهراء حبيب - تصوير محمد عارف
قال عميد كلية التربية والعلوم الإدارية والتقنية ورئيس لجنة الإشراف على الكراسي الأكاديمية في جامعة الخليج العربي د. وليد الزباري إن مدة برنامج الكرسي العلمي المشترك في الهوية والمواطنة الخليجية تستغرق أربع سنوات، وذلك بميزانية تصل إلى 100 ألف دينار، والطموح يشمل إنشاء مؤشر للمواطنة والهوية.
وأضاف أن مدة البرنامج تستغرق أربع سنوات، من عقد الفعاليات والندوات وإنتاج الكتب، وإعداد الدراسات والحقائب المدرسية التي تؤكد مسألة المواطنة وغيرها من البرامج، وذلك بميزانية تصل إلى 100 ألف دينار، والطموح يشمل إنشاء مؤشر للمواطنة والهوية، منوها إلى أن المدة ستُجَدَّد حسب المستجدات لاحقاً.
وأوضح الزباري بأن العالم في الوقت الراهن بمتغيرات جيوسياسية وعولمة عالمية كثيرة، قد نفقد فيها هويتنا الخليجية وقيمنا وأصالتنا والكثير من الأمور التي تميز المجتمع الخليجي وتماسكه».
وأكد أن تدشين الكراسي وإقامة الكراسي الأكاديمية في الجامعات هو تقليد قديم، وخطوة لتسليط الضوء على قضية معينة أو التصدي لمشكلة ما أو زيادة المعرفة فيها، وجلب أفضل الباحثين في هذا المجال لإعداد خطط ودراسات متخصصة.
ويهدف تدشين الكرسي العلمي المشترك في الهوية والمواطنة الخليجية إلى تعزيز المعرفة والبحث العلمي، وطرق تعزيز الهوية والمواطنة خليجياً في في ظل هذه المتغيرات التي يشهدها العالم، لافتاً إلى ما تتميز به المجتمعات الخليجية من حب للوطن والولاء والتشجيع على التطوع والإيثار وغيرها، ونحرص على الحفاظ على هذه المقومات المجتمعية من خلال زيادة توعية الشعوب الخليجية بأهمية هذه الروابط الوطنية سواء بعقد الندوات والمؤتمرات والفعاليات وصولاً إلى تغيير وتحسين المناهج الدراسية.
وأوضح الزباري أن أوجه تعزيز الولاء للوطن وترسيخ الهوية الوطنية لا تنحصر في الجانب السياسي، بل تأتي شاملة لمختلف الجوانب الاقتصادية والبيئية والاجتماعية والثقافية والخدماتية والتطوعية وغيرها.
قال عميد كلية التربية والعلوم الإدارية والتقنية ورئيس لجنة الإشراف على الكراسي الأكاديمية في جامعة الخليج العربي د. وليد الزباري إن مدة برنامج الكرسي العلمي المشترك في الهوية والمواطنة الخليجية تستغرق أربع سنوات، وذلك بميزانية تصل إلى 100 ألف دينار، والطموح يشمل إنشاء مؤشر للمواطنة والهوية.
وأضاف أن مدة البرنامج تستغرق أربع سنوات، من عقد الفعاليات والندوات وإنتاج الكتب، وإعداد الدراسات والحقائب المدرسية التي تؤكد مسألة المواطنة وغيرها من البرامج، وذلك بميزانية تصل إلى 100 ألف دينار، والطموح يشمل إنشاء مؤشر للمواطنة والهوية، منوها إلى أن المدة ستُجَدَّد حسب المستجدات لاحقاً.
وأوضح الزباري بأن العالم في الوقت الراهن بمتغيرات جيوسياسية وعولمة عالمية كثيرة، قد نفقد فيها هويتنا الخليجية وقيمنا وأصالتنا والكثير من الأمور التي تميز المجتمع الخليجي وتماسكه».
وأكد أن تدشين الكراسي وإقامة الكراسي الأكاديمية في الجامعات هو تقليد قديم، وخطوة لتسليط الضوء على قضية معينة أو التصدي لمشكلة ما أو زيادة المعرفة فيها، وجلب أفضل الباحثين في هذا المجال لإعداد خطط ودراسات متخصصة.
ويهدف تدشين الكرسي العلمي المشترك في الهوية والمواطنة الخليجية إلى تعزيز المعرفة والبحث العلمي، وطرق تعزيز الهوية والمواطنة خليجياً في في ظل هذه المتغيرات التي يشهدها العالم، لافتاً إلى ما تتميز به المجتمعات الخليجية من حب للوطن والولاء والتشجيع على التطوع والإيثار وغيرها، ونحرص على الحفاظ على هذه المقومات المجتمعية من خلال زيادة توعية الشعوب الخليجية بأهمية هذه الروابط الوطنية سواء بعقد الندوات والمؤتمرات والفعاليات وصولاً إلى تغيير وتحسين المناهج الدراسية.
وأوضح الزباري أن أوجه تعزيز الولاء للوطن وترسيخ الهوية الوطنية لا تنحصر في الجانب السياسي، بل تأتي شاملة لمختلف الجوانب الاقتصادية والبيئية والاجتماعية والثقافية والخدماتية والتطوعية وغيرها.