رسالة من طالباتها في ثانوية الرفاع الغربي:
في مدرسة الرفاع الغربي الثانوية للبنات، يتردد اسم معلمة الكيمياء الأستاذة ريم عبدالحميد مال الله، ضمن أبرز المعلمات اللاتي استطعن إثبات قدراتهن المتميزة في التدريس، وتركن بصمة لا تنسى في قلوب طالباتهن.
ويأتي ذلك ضمن قصص نجاح الكوادر البحرينية في المدارس الحكومية، بدعم وزارة التربية والتعليم.
وضمن طالبات المعلمة ريم، قالت أمل علي الراعي: "هذه الأستاذة الفاضلة قد جعلت الكيمياء أقرب المواد إلى قلوبنا، عبر تميزها في إيصال المعلومة بأسلوب واضح ومشوّق، وهي تجمع بين الحكمة والرحمة والإبداع في تعاملها معنا، وتهتم بالجانب الإنساني لنا، مما يخلق جواً من الثقة والاحترام داخل الصف".
أما وجن نزار راشد، فأشارت إلى أنها كانت تشعر بنوع من الخشية من مواد الكيمياء في بداية دخولها المسار العلمي، ولكن بجهود هذه المعلمة التي درستها 4 فصول دراسية على التوالي، أصبحت شغوفة بهذه المادة، ومتميزة فيها، فقد كانت الأستاذة تبادر بحصص إضافية في أيام العطل دون مقابل، ودافعها في ذلك محبتنا وحرصها على تطور مستوياتنا.
وقالت الجازي سلمان شاهين: "هذه هي أفضل معلمة قامت بتدريسي، رغم كثرة معلماتي اللاتي أحبهن، إلا أنها هي الأولى في قلبي، فإلى جانب مساهمتها في تحسن مستواي الدراسي، فقد تركت أثراً إيجابياً في شخصيتي باعتبارها قدوة في الخلق الحسن".
وأضافت شفاء محمد السعدي: "هذه الأستاذة علمتني كيف للمرء أن يبدع إذا أحب عمله وأخلص فيه، فشكراً لها على ترسيخ مفهوم الإتقان والتميز لدي".
وأشارت حورية نزال محمد إلى أنها أحبت مقررات الكيمياء المقدمة من المعلمة ريم، وخاصةً كيم 214، بسبب شرحها الجميل وشخصيتها اللطيفة.
وقالت موزة جمال محمد: "هذه المعلمة لا تمارس مهنتها في التدريس فقط، بل هي مربية وقائدة وقدوة في التعامل، وكلنا نشيد بقدرتها على إيصال المعلومة وترسيخها في الأذهان، ولا زلت أستذكر اللحظات الجميلة في مقرر كيم 318".
الطالبات: نورة عارف رشدان، عالية عبدالله بوبشيت، مروة محمد حاجي، المتواجدات في الصورة، اختصرن مشاعرهن بعبارة واحدة هي: "جزاك الله خيراً يا معلمتنا الحبيبة".
في مدرسة الرفاع الغربي الثانوية للبنات، يتردد اسم معلمة الكيمياء الأستاذة ريم عبدالحميد مال الله، ضمن أبرز المعلمات اللاتي استطعن إثبات قدراتهن المتميزة في التدريس، وتركن بصمة لا تنسى في قلوب طالباتهن.
ويأتي ذلك ضمن قصص نجاح الكوادر البحرينية في المدارس الحكومية، بدعم وزارة التربية والتعليم.
وضمن طالبات المعلمة ريم، قالت أمل علي الراعي: "هذه الأستاذة الفاضلة قد جعلت الكيمياء أقرب المواد إلى قلوبنا، عبر تميزها في إيصال المعلومة بأسلوب واضح ومشوّق، وهي تجمع بين الحكمة والرحمة والإبداع في تعاملها معنا، وتهتم بالجانب الإنساني لنا، مما يخلق جواً من الثقة والاحترام داخل الصف".
أما وجن نزار راشد، فأشارت إلى أنها كانت تشعر بنوع من الخشية من مواد الكيمياء في بداية دخولها المسار العلمي، ولكن بجهود هذه المعلمة التي درستها 4 فصول دراسية على التوالي، أصبحت شغوفة بهذه المادة، ومتميزة فيها، فقد كانت الأستاذة تبادر بحصص إضافية في أيام العطل دون مقابل، ودافعها في ذلك محبتنا وحرصها على تطور مستوياتنا.
وقالت الجازي سلمان شاهين: "هذه هي أفضل معلمة قامت بتدريسي، رغم كثرة معلماتي اللاتي أحبهن، إلا أنها هي الأولى في قلبي، فإلى جانب مساهمتها في تحسن مستواي الدراسي، فقد تركت أثراً إيجابياً في شخصيتي باعتبارها قدوة في الخلق الحسن".
وأضافت شفاء محمد السعدي: "هذه الأستاذة علمتني كيف للمرء أن يبدع إذا أحب عمله وأخلص فيه، فشكراً لها على ترسيخ مفهوم الإتقان والتميز لدي".
وأشارت حورية نزال محمد إلى أنها أحبت مقررات الكيمياء المقدمة من المعلمة ريم، وخاصةً كيم 214، بسبب شرحها الجميل وشخصيتها اللطيفة.
وقالت موزة جمال محمد: "هذه المعلمة لا تمارس مهنتها في التدريس فقط، بل هي مربية وقائدة وقدوة في التعامل، وكلنا نشيد بقدرتها على إيصال المعلومة وترسيخها في الأذهان، ولا زلت أستذكر اللحظات الجميلة في مقرر كيم 318".
الطالبات: نورة عارف رشدان، عالية عبدالله بوبشيت، مروة محمد حاجي، المتواجدات في الصورة، اختصرن مشاعرهن بعبارة واحدة هي: "جزاك الله خيراً يا معلمتنا الحبيبة".