أكد معالي الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، وزير الخارجية، دعم مملكة البحرين للمبادرة الفرنسية للسلام ولكافة الجهود الموجهة لحل القضية الفلسطينية وتمكين الشعب الفلسطيني الشقيق من نيل حقوقه المشروعة، وإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية, وذلك استناداً إلى قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة، ومبادرة السلام العربية لعام 2002 التي توفر إطاراً عادلاً وشاملاً للحل.
جاء ذلك في كلمة معالي وزير الخارجية خلال مشاركته في المؤتمر الدولي للسلام الذي انعقد اليوم في باريس بالجمهورية الفرنسية، حيث أعرب معالي الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة عن أمله في أن تفضي جهود السلام الحالية إلى حل الدولتين، تعيشان بسلام جنباً الى جنب، وإنهاء الاحتلال من كافة الأراضي العربية المحتلة.
ورحب معالي وزير الخارجية بتبني مجلس الأمن الدولي قرار رقم 2334 والذي يطالب السلطات الإسرائيلية بوقف جميع الأنشطة الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مطالباً معاليه المجتمع الدولي الالتزام بحل الدولتين وبمبادرة السلام العربية ومواصلة الجهود من أجل إلزام الجانب الإسرائيلي بجميع مقتضيات عملية السلام لكي ننجح في تحقيقه والوصول إليه قريبا حتى تهنأ دول وشعوب المنطقة بأمن دائم وسلام مستقر.
وتقدم معالي وزير الخارجية بالشكر والتقدير الى الجمهورية الفرنسية الصديقة لما تبذله من جهود طيبة لإحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط.
جاء ذلك في كلمة معالي وزير الخارجية خلال مشاركته في المؤتمر الدولي للسلام الذي انعقد اليوم في باريس بالجمهورية الفرنسية، حيث أعرب معالي الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة عن أمله في أن تفضي جهود السلام الحالية إلى حل الدولتين، تعيشان بسلام جنباً الى جنب، وإنهاء الاحتلال من كافة الأراضي العربية المحتلة.
ورحب معالي وزير الخارجية بتبني مجلس الأمن الدولي قرار رقم 2334 والذي يطالب السلطات الإسرائيلية بوقف جميع الأنشطة الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مطالباً معاليه المجتمع الدولي الالتزام بحل الدولتين وبمبادرة السلام العربية ومواصلة الجهود من أجل إلزام الجانب الإسرائيلي بجميع مقتضيات عملية السلام لكي ننجح في تحقيقه والوصول إليه قريبا حتى تهنأ دول وشعوب المنطقة بأمن دائم وسلام مستقر.
وتقدم معالي وزير الخارجية بالشكر والتقدير الى الجمهورية الفرنسية الصديقة لما تبذله من جهود طيبة لإحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط.