كتبت- زهراء حبيب:
ايدت المحكمة الكبرى الجنائية الاستئنافية الثانية برئاسة القاضي بدر العبدالله وعضوية القاضيين وجيه الشاعر وعمر السعيدي، وأمان سر ايمان دسمال، تغريم بحريني ضرب زوجته عربية الجنسية 100 دينار.
وكان ورد بلاغ من الزوجة (37 سنة) بأن زوجها البالغ من العمر (45 سنة) قام بضربها والاساءة والتشهير بسمعتها عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي " الفيس بوك"، وفي يوم الواقعة كانت عائدة من المسشتفى وعندما شاهدها اتهمها بخروجها لمكان آخر وضربها على رأسها ويدها وظهرها.
وأشارت إلى أن الزوج سبق وأن ضربها أمام ابنائه، ويتهما بالخيانة دائما وتصويرها بملابس المنزل، وقد رصدته يشاهد أفلام إباحية على هاتفه النقال.
وأرفقت صور من حسابات الزوج تحت أسم" بحريني صمود" لتأكيد ما جاء في بلاغها وأتضح بأن الموقع يحمل في طياته منشورات تحرض على كراهية نظام الحكم وتحرض على الاعتداء على رجال الأمن، وعليه شكل بلاغ منفصل عن هذه الواقعة.
فيما أكد المتهم بأنه على خلاف مع زوجته وهي من بادرة بالضرب فثرت غضباً فضربتها بدفعها على الأرض، ورجعت الامور بعد فترة بسيطة لوضعها الطبيعي وخرجا سوياً من المنزل وتوجهت لليوم المفتوح بمدرسة أبناءها، وأنه نشر صورة أبناءه بمواقع التواصل.
ووجهت النيابة العامة للمستأنف تهمة أنه اعتدى على سلامة جسم المجني عليها (٣٧ عام) واحدث بها الاصابات الموصوفة بالتقرير الطبي والتي لم تؤدي إلى مرضها أو عجزها عن القيام بأعمالها الشخصية لمدة تزيد على ٢٠ يوماً.
وطعن الزوج على الحكم أمام المحكمة الاستئنافية التي أيدت الحكم السالف ذكره.
ايدت المحكمة الكبرى الجنائية الاستئنافية الثانية برئاسة القاضي بدر العبدالله وعضوية القاضيين وجيه الشاعر وعمر السعيدي، وأمان سر ايمان دسمال، تغريم بحريني ضرب زوجته عربية الجنسية 100 دينار.
وكان ورد بلاغ من الزوجة (37 سنة) بأن زوجها البالغ من العمر (45 سنة) قام بضربها والاساءة والتشهير بسمعتها عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي " الفيس بوك"، وفي يوم الواقعة كانت عائدة من المسشتفى وعندما شاهدها اتهمها بخروجها لمكان آخر وضربها على رأسها ويدها وظهرها.
وأشارت إلى أن الزوج سبق وأن ضربها أمام ابنائه، ويتهما بالخيانة دائما وتصويرها بملابس المنزل، وقد رصدته يشاهد أفلام إباحية على هاتفه النقال.
وأرفقت صور من حسابات الزوج تحت أسم" بحريني صمود" لتأكيد ما جاء في بلاغها وأتضح بأن الموقع يحمل في طياته منشورات تحرض على كراهية نظام الحكم وتحرض على الاعتداء على رجال الأمن، وعليه شكل بلاغ منفصل عن هذه الواقعة.
فيما أكد المتهم بأنه على خلاف مع زوجته وهي من بادرة بالضرب فثرت غضباً فضربتها بدفعها على الأرض، ورجعت الامور بعد فترة بسيطة لوضعها الطبيعي وخرجا سوياً من المنزل وتوجهت لليوم المفتوح بمدرسة أبناءها، وأنه نشر صورة أبناءه بمواقع التواصل.
ووجهت النيابة العامة للمستأنف تهمة أنه اعتدى على سلامة جسم المجني عليها (٣٧ عام) واحدث بها الاصابات الموصوفة بالتقرير الطبي والتي لم تؤدي إلى مرضها أو عجزها عن القيام بأعمالها الشخصية لمدة تزيد على ٢٠ يوماً.
وطعن الزوج على الحكم أمام المحكمة الاستئنافية التي أيدت الحكم السالف ذكره.