أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الموقر حفظه الله ورعاه أن محاولات تقويض الأمن لن تثني همة حكومة عقدت العزم على اجتثاث الإرهاب ومصرة على ألا تُبقي له وطأة قدم على أراضيها، مشددا سموه على أن تأمين الاستقرار واستتباب الأمن واجب على الحكومة تجاه هذا الشعب وهي لن تتأخر أبداً في الوفاء بهذا الحق تجاه الوطن وأبنائه، والأمن عندها مقدس لا أخذ ولا رد فيه، وكل من له صلة مباشرة أو غير مباشرة بأي محاولة لاستهداف الاستقرار سيكون تحت طائلة القانون والعدالة.
هذا وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء قد استقبل بقصر القضيبية صباح اليوم نواب رئيس مجلس الوزراء وعدد من المسؤولين.
وخلال اللقاء شدد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على ضرورة محاصرة الارهابيين، وألا تُترك أية ثغرة يمررون منها أفكارهم الهدامة التي تستهدف الأمن المجتمعي وتُزكي روح الفتنة والفرقة ، لافتا سموه إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي أصبحت فضاء واسعا للمعلومات نحرص أن تكون منصة إعلامية لخدمة أغراض الوحدة الوطنية والتنمية والتطور لا أن تكون معبرا لنشر الرسائل التي تستهدف النسيج المجتمعي والترويج للأيديولوجيات المتطرفة وهذا ما ينبغي متابعته من الجهات المعنية والتشديد عليه.
وأكد سموه أن أي أمر حينما يتعلق بأمن الوطن وشعبه فهو ذو أهمية قصوى لا يمكن التغاضي عن جزء منه بسبب تلك الأصوات المسيسة التي تحاول قلب الحقائق والكيل بمكيالين وتصنف ما يجري في بعض الدول على أنه ارهاباً فيما يتغير هذا التصنيف في بلدان أخرى، وفق منظور ابتعد عن الحيادية والمصداقية.
وأكد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء أن مملكة البحرين تمد يدها بالتعاون لمختلف دول العالم التي تُبادلها الحرص على إقامة علاقات أساسها الاحترام المتبادل، وتتطلع من بعض الدول التي توفر الغطاء للإرهاب في البحرين مراجعة مواقفها وسياساتها.
هذا وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء قد استقبل بقصر القضيبية صباح اليوم نواب رئيس مجلس الوزراء وعدد من المسؤولين.
وخلال اللقاء شدد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على ضرورة محاصرة الارهابيين، وألا تُترك أية ثغرة يمررون منها أفكارهم الهدامة التي تستهدف الأمن المجتمعي وتُزكي روح الفتنة والفرقة ، لافتا سموه إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي أصبحت فضاء واسعا للمعلومات نحرص أن تكون منصة إعلامية لخدمة أغراض الوحدة الوطنية والتنمية والتطور لا أن تكون معبرا لنشر الرسائل التي تستهدف النسيج المجتمعي والترويج للأيديولوجيات المتطرفة وهذا ما ينبغي متابعته من الجهات المعنية والتشديد عليه.
وأكد سموه أن أي أمر حينما يتعلق بأمن الوطن وشعبه فهو ذو أهمية قصوى لا يمكن التغاضي عن جزء منه بسبب تلك الأصوات المسيسة التي تحاول قلب الحقائق والكيل بمكيالين وتصنف ما يجري في بعض الدول على أنه ارهاباً فيما يتغير هذا التصنيف في بلدان أخرى، وفق منظور ابتعد عن الحيادية والمصداقية.
وأكد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء أن مملكة البحرين تمد يدها بالتعاون لمختلف دول العالم التي تُبادلها الحرص على إقامة علاقات أساسها الاحترام المتبادل، وتتطلع من بعض الدول التي توفر الغطاء للإرهاب في البحرين مراجعة مواقفها وسياساتها.