أبدت لجنة التحقيق حول الخدمات الطبية في المستشفيات والمراكز الطبية الحكومية استيائها الشديد من تكرار مسلسل وفيات الأطفال في المستشفيات بسبب الأخطاء الطبية، متوعدةً باتخاذ الإجراءات اللازمة لمحاسبة جميع المقصرين، وضمان عدم استمرار مثل هذه الأخطاء التي أصبحت تشكل كابوساً خطيراً ويُضعف من سمعة البحرين في المجال الطبي.
وصرّح سعادة النائب محمد يوسف المعرفي رئيس لجنة التحقيق حول الخدمات الطبية في المستشفيات والمراكز الطبية الحكومية، بأن لجنة التحقيق تتابع عن كثب كافة حالات الوفيات الناتجة عن الأخطاء الطبية في المستشفيات الحكومية أو العيادات الخاصة، وأنها ستقوم خلال أعمالها القادمة بالتحقق من هذه الحالات.
وقال المعرفي أن بلوغ عدد الوفيات إلى 4 حالات منذ مطلع العام الجاري ينذر بخطر كبير يعترض مسيرة القطاع الطبي في مملكة البحرين، مشيراً إلى أن وزارة الصحة مسؤولة في المقام الأول عن ضمان عدم وجود مثل هذه الأخطاء التي تزهق الأرواح لاسيما الأطفال الأبرياء الذين بدلاً من تلقيهم العلاج يذوقون الموت بسبب الأخطاء الطبية المتكررة.
وأضاف المعرفي أن لجنة التحقيق ستتخذ كافة الإجراءات وستقوم بعقد الاجتماعات والزيارات من باب الاطلاع على كل ما يمكن معرفته وبيانه من أجل إصدار تقريرها حول المهام المكلفة بها، مؤكداً أن التحقق من حالات الوفيات الناتجة عن الأخطاء الطبية هو في أولوية عمل اللجنة.
وصرّح سعادة النائب محمد يوسف المعرفي رئيس لجنة التحقيق حول الخدمات الطبية في المستشفيات والمراكز الطبية الحكومية، بأن لجنة التحقيق تتابع عن كثب كافة حالات الوفيات الناتجة عن الأخطاء الطبية في المستشفيات الحكومية أو العيادات الخاصة، وأنها ستقوم خلال أعمالها القادمة بالتحقق من هذه الحالات.
وقال المعرفي أن بلوغ عدد الوفيات إلى 4 حالات منذ مطلع العام الجاري ينذر بخطر كبير يعترض مسيرة القطاع الطبي في مملكة البحرين، مشيراً إلى أن وزارة الصحة مسؤولة في المقام الأول عن ضمان عدم وجود مثل هذه الأخطاء التي تزهق الأرواح لاسيما الأطفال الأبرياء الذين بدلاً من تلقيهم العلاج يذوقون الموت بسبب الأخطاء الطبية المتكررة.
وأضاف المعرفي أن لجنة التحقيق ستتخذ كافة الإجراءات وستقوم بعقد الاجتماعات والزيارات من باب الاطلاع على كل ما يمكن معرفته وبيانه من أجل إصدار تقريرها حول المهام المكلفة بها، مؤكداً أن التحقق من حالات الوفيات الناتجة عن الأخطاء الطبية هو في أولوية عمل اللجنة.