أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء أن خطوات التكامل الاقتصادي بين دول مجلس التعاون هيأت المزيد من الفرص لتحفيز الاستثمار الخليجي في إقامة المشروعات الصناعية الكبرى، معرباً سموه عن تطلعه لاستكمال متطلبات الاتحاد الخليجي والذي سيشكل دفعة قوية للنهوض الاقتصادي في دول المجلس.
سموه، لفت لدى رعايته الكريمة حفل افتتاح معرض الخليج للصناعة 2017، الذي تنظمه شركة الهلال للمعارض والمؤتمرات على مدى 3 أيام بمركز البحرين الدولي للمعارض والمؤتمرات، إلى أن الاستثمار في القطاع الصناعي يشكل أحد الأدوات التي ترتكز عليها الحكومة في سعيها نحو تنويع مصادر الدخل، لما يمتلكه هذا القطاع من قدرة كبيرة على تحقيق قيمة مضافة للاقتصاد الوطني وتوفير مزيد من فرص العمل للمواطنين.
وقال سموه إن البحرين حرصت منذ وقت مبكر على توفير التشريعات والقوانين الاقتصادية المتطورة واتخذت العديد من الخطوات التي وفرت البيئة الملائمة للاستثمار بشتى أنواعه ما أسهم في تشجيع المستثمرين على أن تكون البحرين خيارهم الأول لإقامة مشروعاتهم.
وأكد سمو رئيس الوزراء، حرص الحكومة على الدفع بالصناعات الوطنية عبر تشجيعها وتوفير البيئة والتسهيلات التي تضمن نموها وتطورها وتسويقها، لافتاً سموه إلى دعم الحكومة لكافة المبادرات التي تعزز التكامل الصناعي الخليجي لدورها الفاعل في منظومة التعاون بين دول المجلس.
{{ article.visit_count }}
سموه، لفت لدى رعايته الكريمة حفل افتتاح معرض الخليج للصناعة 2017، الذي تنظمه شركة الهلال للمعارض والمؤتمرات على مدى 3 أيام بمركز البحرين الدولي للمعارض والمؤتمرات، إلى أن الاستثمار في القطاع الصناعي يشكل أحد الأدوات التي ترتكز عليها الحكومة في سعيها نحو تنويع مصادر الدخل، لما يمتلكه هذا القطاع من قدرة كبيرة على تحقيق قيمة مضافة للاقتصاد الوطني وتوفير مزيد من فرص العمل للمواطنين.
وقال سموه إن البحرين حرصت منذ وقت مبكر على توفير التشريعات والقوانين الاقتصادية المتطورة واتخذت العديد من الخطوات التي وفرت البيئة الملائمة للاستثمار بشتى أنواعه ما أسهم في تشجيع المستثمرين على أن تكون البحرين خيارهم الأول لإقامة مشروعاتهم.
وأكد سمو رئيس الوزراء، حرص الحكومة على الدفع بالصناعات الوطنية عبر تشجيعها وتوفير البيئة والتسهيلات التي تضمن نموها وتطورها وتسويقها، لافتاً سموه إلى دعم الحكومة لكافة المبادرات التي تعزز التكامل الصناعي الخليجي لدورها الفاعل في منظومة التعاون بين دول المجلس.