أشادت جمعية المنبر الوطني الإسلامي بنجاح الأجهزة الأمنية في إلقاء القبض على الهاربين من مركز الإصلاح والتأهيل بجو بعد فترة من التعقب والمتابعة، مؤكدة أن الواقعة بمثابة رسالة إلى الخارجين عن القانون بأن الأجهزة الأمنية تعمل بكفاءة واقتدار وقادرة على مواجهة التحديات والتصدي للإرهاب والإرهابيين،كما أنها رسالة للداخل والخارج بأن الأجهزة الأمنية يقظة ولديها من الإمكانات ما يحفظ أمن واستقرار المملكة .
وأكدت أن نجاح العملية هو رد اعتبار للأجهزة الأمنية وتصحيح للخطأ الذي وقع بهروبهم وصفعة على وجه المشككين في أداء وكفاءة الأجهزة التي لا تألو جهداً في حفظ واستتباب الأمن .
وطالبت الجمعية بضرورة تشديد الإجراءات لضمان عدم تكرار مثل هذه الأحداث التي تعكر صفو الأجواء الأمنية،وان يكون هناك حسم وحزم في التعامل مع الإرهابيين الذين يسعون لتقويض أمن واستقرار الوطن وإشاعة الفوضى.
واكدت"المنبر" على ضرورة الدعم الشعبي لرجال الأمن في هذا التوقيت الحساس وفي ظل ما يخيم على المنطقة من مؤامرات ومحاولات مستميتة لزعزعة الامن والاستقرار بها من أجل الانقضاض عليها والاستيلاء على مقدراتها وتغيير هويتها ، معلنة دعمها وثقتها في المخلصين الساهرين من رجال الأمن على أمن الوطن والمواطن.
وشددت " المنبر الإسلامي " على أن كم المخططات وتسارعها في المنطقة يستدعي من المسئولين مراجعة دائمة سواء للسياسات الأمنية أوالعلاقات الخارجية مع بعض الحكومات العميلة التي تمثل غطاءً سياسياً لكثير من الأعمال الإرهابية الخسيسة .
وأضافت أن المواجهات الأمنية والعسكرية وإن كانت واجبة ولازمة ولامفر منها لكن يجب أن تكون ضمن استراتيجية تضم بجوار الامن،الفكر، والتعليم، ودعم كل ما هو وسطي، وتحقيق العدالة الاجتماعية وغيرها من الأمور التي تحقق تماسك وتكاتف المجتمع خلف قيادته ضد التعصب والجاهلية والطائفية.
{{ article.visit_count }}
وأكدت أن نجاح العملية هو رد اعتبار للأجهزة الأمنية وتصحيح للخطأ الذي وقع بهروبهم وصفعة على وجه المشككين في أداء وكفاءة الأجهزة التي لا تألو جهداً في حفظ واستتباب الأمن .
وطالبت الجمعية بضرورة تشديد الإجراءات لضمان عدم تكرار مثل هذه الأحداث التي تعكر صفو الأجواء الأمنية،وان يكون هناك حسم وحزم في التعامل مع الإرهابيين الذين يسعون لتقويض أمن واستقرار الوطن وإشاعة الفوضى.
واكدت"المنبر" على ضرورة الدعم الشعبي لرجال الأمن في هذا التوقيت الحساس وفي ظل ما يخيم على المنطقة من مؤامرات ومحاولات مستميتة لزعزعة الامن والاستقرار بها من أجل الانقضاض عليها والاستيلاء على مقدراتها وتغيير هويتها ، معلنة دعمها وثقتها في المخلصين الساهرين من رجال الأمن على أمن الوطن والمواطن.
وشددت " المنبر الإسلامي " على أن كم المخططات وتسارعها في المنطقة يستدعي من المسئولين مراجعة دائمة سواء للسياسات الأمنية أوالعلاقات الخارجية مع بعض الحكومات العميلة التي تمثل غطاءً سياسياً لكثير من الأعمال الإرهابية الخسيسة .
وأضافت أن المواجهات الأمنية والعسكرية وإن كانت واجبة ولازمة ولامفر منها لكن يجب أن تكون ضمن استراتيجية تضم بجوار الامن،الفكر، والتعليم، ودعم كل ما هو وسطي، وتحقيق العدالة الاجتماعية وغيرها من الأمور التي تحقق تماسك وتكاتف المجتمع خلف قيادته ضد التعصب والجاهلية والطائفية.