زار حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى اليوم، الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية الشقيقة بمقر إقامته، فيما تم الاتفاق على أن تقوم الجمهورية التركية بإرسال وفد من المهندسين والمعماريين إلى البحرين لبناء جامع كبير يجسد ويعكس الإرث الثقافي والحضاري الإسلامي الجميل في تركيا.
وتم خلال الاجتماع، بحث المسار المتميز للعلاقات الأخوية التي تربط بين مملكة البحرين والجمهورية التركية الشقيقة وسبل دفعها للأمام والوصول بها لمرحلة جديدة وأكثر تقدماً من التعاون البناء والإيجابي بين البلدين الشقيقين والذي يستند لدعائم قوية وروابط تاريخية وثقافية وصداقة ممتدة ورؤى شاملة ويحقق المصالح المشتركة وينعكس إيجاباً على المنطقة بأسرها.
كما تم التباحث حول التحديات الإقليمية الراهنة والفرص الممكنة للتغلب على كل ما يعترض طريق الأمن والاستقرار ويحول دون إرساء السلام في المنطقة والآليات التي من شأنها إيجاد حلول عادلة وتسويات دائمة للأزمات التي تحدق بدول المنطقة وتؤثر على مستقبل شعوبها وذلك بما يدعم أمن ووحدة وسلامة هذه الدول ويضمن لهذه الشعوب التنمية والرخاء.
بعد ذلك اصطحب حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى، الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية في موكب رسمي إلى مطار البحرين الدولي، حيث كان جلالة الملك المفدى في مقدمة مودعي الرئيس التركي لدى مغادرته البلاد في ختام زيارته لمملكة البحرين بدعوة رسمية من جلالة الملك المفدى، حيث أجرى خلالها مباحثات مع العاهل المفدى، تركزت على تعزيز العلاقات الثنائية والتطورات الاقليمية والدولية.
كما كان في الوداع صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وتم خلال الاجتماع، بحث المسار المتميز للعلاقات الأخوية التي تربط بين مملكة البحرين والجمهورية التركية الشقيقة وسبل دفعها للأمام والوصول بها لمرحلة جديدة وأكثر تقدماً من التعاون البناء والإيجابي بين البلدين الشقيقين والذي يستند لدعائم قوية وروابط تاريخية وثقافية وصداقة ممتدة ورؤى شاملة ويحقق المصالح المشتركة وينعكس إيجاباً على المنطقة بأسرها.
كما تم التباحث حول التحديات الإقليمية الراهنة والفرص الممكنة للتغلب على كل ما يعترض طريق الأمن والاستقرار ويحول دون إرساء السلام في المنطقة والآليات التي من شأنها إيجاد حلول عادلة وتسويات دائمة للأزمات التي تحدق بدول المنطقة وتؤثر على مستقبل شعوبها وذلك بما يدعم أمن ووحدة وسلامة هذه الدول ويضمن لهذه الشعوب التنمية والرخاء.
بعد ذلك اصطحب حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى، الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية في موكب رسمي إلى مطار البحرين الدولي، حيث كان جلالة الملك المفدى في مقدمة مودعي الرئيس التركي لدى مغادرته البلاد في ختام زيارته لمملكة البحرين بدعوة رسمية من جلالة الملك المفدى، حيث أجرى خلالها مباحثات مع العاهل المفدى، تركزت على تعزيز العلاقات الثنائية والتطورات الاقليمية والدولية.
كما كان في الوداع صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.