أناب حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى بافتتاح معرض الرسام الروسي نيكاس سافرونوف في فندق فورسيزن البحرين بتنظيم من هيئة البحرين للثقافة والآثار وبالتعاون مع سفارة البحرين في جمهورية روسيا الاتحادية.
ولدى وصول سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى كان في الاستقبال الشيخة مي بنت محمد آل خليفة رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار والشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة محافظ محافظة العاصمة وعدد من المستقبلين.
حضر حفل افتتاح المعرض عدد من كبار المسؤولين بالمملكة ورجال السلك الدبلوماسي وعدد من المدعوين والمهتمين بالفن التشكيلي.
وخلال الجولة في المعرض اطلع سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة على ما تضمنه المعرض من رسومات فنية بلغت 21 لوحة مثلت مسيرة الرسام التشكيلي الفنية، كما استمع سموه إلى شرح منه عن الخامات والمواد المستخدمة في رسم اللوحات التشكيلية المتميزة.
وفي ختام الجولة تشرف الفنان الروسي نيكاس سافرونوف بتقديم هدية تذكارية إلى سموه.
وأكد سمو الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى أن الحركة الفنية تحظى برعاية واهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لما لها من رسالة سامية وأهداف نبيلة ومشرفة في كافة دول العالم، مشيراً سموه أن البحرين تمتلك نخبة من أفضل الفنانين التشكيليين وشهدت أعمالهم الفنية المتميزة نجاحاً باهراً في مختلف دول العالم من خلال مشاركتهم المتميزة والتي نقلت الوجه الحضاري للبحرين.
وأشار سموه إلى أن البحرين وفي ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى تشجع الفن والإبداع بشتى أنواعه والذي يشكل الفن الأصيل والعريق للمملكة.
وقال سموه إن الرسم التشكيلي يعتبر فناً راقياً وله انعكاسات إيجابية من خلال نشر السلام بين الثقافات والمجتمعات.
ونوه سموه إلى أن المعرض احتوى على لوحات قيمة وهادفة، وأن ما وضفه الفنان من أدوات فنية أضفت على أعماله الفنية رونقاً فنياً وإبداع متميز ينم عن تعبير فني صادق من حيث المضمون والأهداف الذي ظهر واضحاً في عمل هذه اللوحات الفنية التي احتواها معرضه الفني.
وأعرب سمو الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى عن تمنياته للفنان الروسي نيكاس سافرونوف التوفيق والسداد لتعزيز هذا الفن الراقي، مشيراً سموه إلى أن إقامة هذا المعرض يأتي ضمن تعزيز العلاقات الثنائية الوطيدة بين البحرين وروسيا الاتحادية بمختلف المجالات.
كما تقدم سموه بالشكر والتقدير إلى الشيخة مي بنت محمد آل خليفة رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار على تنظيم المعرض المتميز، مشيداً بجهودها في تنظيم مختلف المهرجانات والمعارض ومد جسور التواصل مع مختلف الثقافات، كما شكر سموه سفارة البحرين في روسيا على تعاونها في إقامة المعرض المتميز.
من جانبه، توجه الفنان الروسي نيكاس سافرونوف بالشكر والامتنان إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى لرعايته الكريمة للمعرض، مؤكداً أن اهتمام ورعاية جلالته لهو تعبير صادق لاهتمام جلالته في هذا الفن المتميز.
كما تقدم بالشكر والتقدير إلى سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى على افتتاحه المعرض نيابة عن صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، منوهاً بحرصه لإقامة معرضه في البحرين لما تمتلكه من مقومات ثقافية وحركة فنية شاملة مشهود لها.
وبهذه المناسبة، قالت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار نستثمر الثقافة لغة نتواصل بها مع الآخر ونحاوره بلغة الجمال التي يفهمها الجميع، كما نفخر بالتبادل الثقافي المتين ما بين مملكة البحرين وجمهورية روسيا، مشيرة إلى أن معرض الفنان الروسي نيكاس سافرونوف يأتي في إطار المشاريع المشتركة ما بين البلدين والتي أثمرت على مدى السنوات الماضية نشاطاً ثقافياً وفنياً ساعد على الارتقاء بالمشهد الحضاري بالمملكة.
وتوجهت بالشكر إلى سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، وعلى دعمه المتواصل للحراك الثقافي في البحرين، مؤكدة أن رعاية المعرض تأتي في ظل توجّهات القيادة الحكيمة في تعزيز مكانة البحرين على خارطة المراكز الثقافية الإقليمية والعالمية المتميزة.
الجدير بالذكر أن هيئة البحرين للثقافة والآثار تهدف من خلال إقامة هذا المعرض الفنّي بالارتقاء بالمشهد الفني والثقافي لمملكة البحرين حيث تقدّم فرصة للجمهور للتعرف على أعمال الفنان نيكاس سافرونوف الذي يستخدم في رسم لوحاته تقنيات مختلفة ويسلط الضوء عبر أعماله على مدارس فنية متعددة، ويستمر المعرض حتى 24 فبراير الجاري.
ويضم المعرض عدداً من اللوحات التي تعكس لقاء الثقافتين العربية والروسية، إذ تقدّم للمتلقي مناظر طبيعية ومدنية من البحرين والعالم العربي والغربي.
وولد الفنان سافرونوف عام 1956م وبدأ حياته الفنية في العام 1973م، وله مشاركات عديدة في أكبر المعارض الفنية حول العالم.
ولدى وصول سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى كان في الاستقبال الشيخة مي بنت محمد آل خليفة رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار والشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة محافظ محافظة العاصمة وعدد من المستقبلين.
حضر حفل افتتاح المعرض عدد من كبار المسؤولين بالمملكة ورجال السلك الدبلوماسي وعدد من المدعوين والمهتمين بالفن التشكيلي.
وخلال الجولة في المعرض اطلع سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة على ما تضمنه المعرض من رسومات فنية بلغت 21 لوحة مثلت مسيرة الرسام التشكيلي الفنية، كما استمع سموه إلى شرح منه عن الخامات والمواد المستخدمة في رسم اللوحات التشكيلية المتميزة.
وفي ختام الجولة تشرف الفنان الروسي نيكاس سافرونوف بتقديم هدية تذكارية إلى سموه.
وأكد سمو الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى أن الحركة الفنية تحظى برعاية واهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لما لها من رسالة سامية وأهداف نبيلة ومشرفة في كافة دول العالم، مشيراً سموه أن البحرين تمتلك نخبة من أفضل الفنانين التشكيليين وشهدت أعمالهم الفنية المتميزة نجاحاً باهراً في مختلف دول العالم من خلال مشاركتهم المتميزة والتي نقلت الوجه الحضاري للبحرين.
وأشار سموه إلى أن البحرين وفي ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى تشجع الفن والإبداع بشتى أنواعه والذي يشكل الفن الأصيل والعريق للمملكة.
وقال سموه إن الرسم التشكيلي يعتبر فناً راقياً وله انعكاسات إيجابية من خلال نشر السلام بين الثقافات والمجتمعات.
ونوه سموه إلى أن المعرض احتوى على لوحات قيمة وهادفة، وأن ما وضفه الفنان من أدوات فنية أضفت على أعماله الفنية رونقاً فنياً وإبداع متميز ينم عن تعبير فني صادق من حيث المضمون والأهداف الذي ظهر واضحاً في عمل هذه اللوحات الفنية التي احتواها معرضه الفني.
وأعرب سمو الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى عن تمنياته للفنان الروسي نيكاس سافرونوف التوفيق والسداد لتعزيز هذا الفن الراقي، مشيراً سموه إلى أن إقامة هذا المعرض يأتي ضمن تعزيز العلاقات الثنائية الوطيدة بين البحرين وروسيا الاتحادية بمختلف المجالات.
كما تقدم سموه بالشكر والتقدير إلى الشيخة مي بنت محمد آل خليفة رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار على تنظيم المعرض المتميز، مشيداً بجهودها في تنظيم مختلف المهرجانات والمعارض ومد جسور التواصل مع مختلف الثقافات، كما شكر سموه سفارة البحرين في روسيا على تعاونها في إقامة المعرض المتميز.
من جانبه، توجه الفنان الروسي نيكاس سافرونوف بالشكر والامتنان إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى لرعايته الكريمة للمعرض، مؤكداً أن اهتمام ورعاية جلالته لهو تعبير صادق لاهتمام جلالته في هذا الفن المتميز.
كما تقدم بالشكر والتقدير إلى سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى على افتتاحه المعرض نيابة عن صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، منوهاً بحرصه لإقامة معرضه في البحرين لما تمتلكه من مقومات ثقافية وحركة فنية شاملة مشهود لها.
وبهذه المناسبة، قالت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار نستثمر الثقافة لغة نتواصل بها مع الآخر ونحاوره بلغة الجمال التي يفهمها الجميع، كما نفخر بالتبادل الثقافي المتين ما بين مملكة البحرين وجمهورية روسيا، مشيرة إلى أن معرض الفنان الروسي نيكاس سافرونوف يأتي في إطار المشاريع المشتركة ما بين البلدين والتي أثمرت على مدى السنوات الماضية نشاطاً ثقافياً وفنياً ساعد على الارتقاء بالمشهد الحضاري بالمملكة.
وتوجهت بالشكر إلى سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، وعلى دعمه المتواصل للحراك الثقافي في البحرين، مؤكدة أن رعاية المعرض تأتي في ظل توجّهات القيادة الحكيمة في تعزيز مكانة البحرين على خارطة المراكز الثقافية الإقليمية والعالمية المتميزة.
الجدير بالذكر أن هيئة البحرين للثقافة والآثار تهدف من خلال إقامة هذا المعرض الفنّي بالارتقاء بالمشهد الفني والثقافي لمملكة البحرين حيث تقدّم فرصة للجمهور للتعرف على أعمال الفنان نيكاس سافرونوف الذي يستخدم في رسم لوحاته تقنيات مختلفة ويسلط الضوء عبر أعماله على مدارس فنية متعددة، ويستمر المعرض حتى 24 فبراير الجاري.
ويضم المعرض عدداً من اللوحات التي تعكس لقاء الثقافتين العربية والروسية، إذ تقدّم للمتلقي مناظر طبيعية ومدنية من البحرين والعالم العربي والغربي.
وولد الفنان سافرونوف عام 1956م وبدأ حياته الفنية في العام 1973م، وله مشاركات عديدة في أكبر المعارض الفنية حول العالم.