طالب النائب خليفة الغانم عضو الدائرة الخامسة بالمحافظة الجنوبية وزارة الأشغال والبلديات والتخطيط العمراني بسرعة إيجاد حلول لما تعانية منطقة الرفاع من قلة في المداخل والمخارج المؤدية للمنطقة بالإضافة إلى حاجة المداخل الحالية لإعادة توسعة وتطوير بشكل شامل وخاصة فيما يتعلق بمنطقة الحنينية وقال الغانم في حديثة أن منطقة الحنينية قد تبدلت بنسبة 100 % عما كانت عليه في السابق فهي تحتوي اليوم على أكثر من مشروع إسكاني وعدد من المدارس بالإضافة إلى نادي رياضي ومنتزه كبير ومشاريع مستقبلية مثل المستشفيات وغيرها كمركز الأميرة سبيكة الاجتماعي كل ذلك والمنطقة ليس بها سوى شارع واحد فقط وذو مسار واحد في كل اتجاه مما يجعلها تحت وضع مروري صعب للغاية لم يعد يتحمله أحد لما فيه من المشقة والصعوبة .
وأضاف الغانم أن شوارع الرفاع تعد من الشوارع القديمة وخاصة في المناطق القديمة في المدينة حيث تضاعف عدد سكان المدينة خلال السنوات الماضية بينما بقيت الشوارع على حالها لم يشملها أي تطوير إلا في أجزاء بسيطة فقط مما يجعل الوضع المروري فيها غاية في السوء خاصة في أوقات الذروة الصباحية والمسائية .
وقال الغانم أمام كل ذلك لا بد أن يكون هناك حل جذري وملموس لهذه المشكلة فالناس لم تعد تصدق ما يطلقه المسؤولون من تصريحات في هذا المجال ويريدون أن يروا شيئا على أرض الواقع بعد أن بلغت الأمور مرحلة سيئة للغاية وخاصة في الدائرة الخامسة والتي تحتضن أكثر المراكز الحكومية والخدمات من مستشفيات ومدارس ومراكز اجتماعية وغيرها فهي تعد ثقلا سكانيا كبيرا ومنطقة تزدحم بحركة المراجعين لها على طول اليوم في ظل غياب تخطيط مدروس لتطويرها وإعادة تأهيلها لكي تستوعب كل هذا الزحام .
وفي نهاية حديثة طالب الغانم الوزارات الخدمية وعلى رأسها وزارة الأشغال والبلديات والتخطيط العمراني بضرورة تحمل مسؤولياتها في ظل التوجيهات الحثيثة التي تقوم بها الحكومة الموقرة لمختلف وزارات الدولة بضرورة العمل المدروس والمنهج الذي يقوم على التنفيذ السريع لكل ما يحتاجه المواطن من خدمات دون أي تسويف أو مماطلة مشددا على ضرورة أن تترجم هذه الوزارات توجيهات القيادة إلى أفعال ولا تكتفي بالتصريحات التي لا تسمن ولا تغني شيئا.
{{ article.visit_count }}
وأضاف الغانم أن شوارع الرفاع تعد من الشوارع القديمة وخاصة في المناطق القديمة في المدينة حيث تضاعف عدد سكان المدينة خلال السنوات الماضية بينما بقيت الشوارع على حالها لم يشملها أي تطوير إلا في أجزاء بسيطة فقط مما يجعل الوضع المروري فيها غاية في السوء خاصة في أوقات الذروة الصباحية والمسائية .
وقال الغانم أمام كل ذلك لا بد أن يكون هناك حل جذري وملموس لهذه المشكلة فالناس لم تعد تصدق ما يطلقه المسؤولون من تصريحات في هذا المجال ويريدون أن يروا شيئا على أرض الواقع بعد أن بلغت الأمور مرحلة سيئة للغاية وخاصة في الدائرة الخامسة والتي تحتضن أكثر المراكز الحكومية والخدمات من مستشفيات ومدارس ومراكز اجتماعية وغيرها فهي تعد ثقلا سكانيا كبيرا ومنطقة تزدحم بحركة المراجعين لها على طول اليوم في ظل غياب تخطيط مدروس لتطويرها وإعادة تأهيلها لكي تستوعب كل هذا الزحام .
وفي نهاية حديثة طالب الغانم الوزارات الخدمية وعلى رأسها وزارة الأشغال والبلديات والتخطيط العمراني بضرورة تحمل مسؤولياتها في ظل التوجيهات الحثيثة التي تقوم بها الحكومة الموقرة لمختلف وزارات الدولة بضرورة العمل المدروس والمنهج الذي يقوم على التنفيذ السريع لكل ما يحتاجه المواطن من خدمات دون أي تسويف أو مماطلة مشددا على ضرورة أن تترجم هذه الوزارات توجيهات القيادة إلى أفعال ولا تكتفي بالتصريحات التي لا تسمن ولا تغني شيئا.
