قام أعضاء في مبادرة "ابتسامة" التابعة لجمعية المستقبل الشبابية بتأدية واجب العزاء في وفاة الطفل خليفة علي المعروف بلقب "محارب السرطان"، في إطار الدعم النفسي الذي تقدمه المبادرة لأهالي الأطفال مرضى السرطان.
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية صباح الزياني إن مواساة أهل الطفل المتوفى خليفة علي، تأتي في إطار استمرار الرعاية والدعم الذي قدمته المبادرة لهذا الطفل تحديدا خلال مراحل مرضه، إلى أن اختاره الله تعالى إلى جواره يوم الجمعة الماضي، مشيرا في الوقت ذاته إلى أهمية استلهام قصة هذا الطفل وتعميمها على الأطفال مرضى السرطان. وكشف أن مبادرة بصدد توثيق هذه القصة الملهمة لطفل شجاع قاوم المرض لعامين متواصلين وحافظ على ابتسامته ورباطة جأشه رغم سنه الصغير وقساوة المرض، خاصة وان نسبة الشفاء التام من هذا المرض ترتفع مع تقدم الطب من جهة، وقدرة المريض على مواجهته بروح معنوية عالية من جهة أخرى.
وأشاد رئيس الجمعية بالتفاعل الكبير الذي أبداه عدد كبير من الناس مع قصة هذا الطفل، إضافة إلى وسائل الإعلام ومستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، من الذين وصفوا خليفة بالبطل ومحارب السرطان، ووقفوا إلى جانبه طيلة فترة مرضه وأعطوه جرعات معنوية كبيرة لإعانته قليلاً على آلامه التي كانت تزداد يوماً بعد يوم وزادت الخلايا السرطانية من انتشارها، وكانوا على الدوام خير سند لعائلة الطفل.
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية صباح الزياني إن مواساة أهل الطفل المتوفى خليفة علي، تأتي في إطار استمرار الرعاية والدعم الذي قدمته المبادرة لهذا الطفل تحديدا خلال مراحل مرضه، إلى أن اختاره الله تعالى إلى جواره يوم الجمعة الماضي، مشيرا في الوقت ذاته إلى أهمية استلهام قصة هذا الطفل وتعميمها على الأطفال مرضى السرطان. وكشف أن مبادرة بصدد توثيق هذه القصة الملهمة لطفل شجاع قاوم المرض لعامين متواصلين وحافظ على ابتسامته ورباطة جأشه رغم سنه الصغير وقساوة المرض، خاصة وان نسبة الشفاء التام من هذا المرض ترتفع مع تقدم الطب من جهة، وقدرة المريض على مواجهته بروح معنوية عالية من جهة أخرى.
وأشاد رئيس الجمعية بالتفاعل الكبير الذي أبداه عدد كبير من الناس مع قصة هذا الطفل، إضافة إلى وسائل الإعلام ومستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، من الذين وصفوا خليفة بالبطل ومحارب السرطان، ووقفوا إلى جانبه طيلة فترة مرضه وأعطوه جرعات معنوية كبيرة لإعانته قليلاً على آلامه التي كانت تزداد يوماً بعد يوم وزادت الخلايا السرطانية من انتشارها، وكانوا على الدوام خير سند لعائلة الطفل.