زهراء حبيب
قضت المحكمة الجنائية الرابعة بسجن اثنين ٣ سنوات، ومعاقبة 4 لمدة ٥ سنوات عن واقعة إشعال حريق في الإطارات ووضع جسم محاكي للمتفجرات في منطقة سلماباد.
وأحالت النيابة العامة المتهمين بعد أن وجهت لهم تهمة أنهم في ١٣ فبراير ٢٠١٤ اشعلوا عمداً وآخرين مجهولين حريقاً في الإطارات تنفيذاً لغرض إرهابي، ووضعوا في مكان عام هيكلاً محاكياً للمتفجرات أو المفرقعات تنفيذاً لغرض إرهابي، واشتركوا في تجمهر أكثر من خمسة أشخاص الغرض منه الإخلال بالأمن العام.
وجاء في أوراق الدعوى بأن المتهمين اتفقوا مع آخرين مجهولين على الخروج في مسيرة بهدف القيام بأعمال شغب في سلماباد، وتم التجمع في مقبرة سلماباد.
وكان بحوزة المتهمين عدد من الإطارات وعبوة بترول، وهيكل محاكي للمتفجرات وبدؤوا أغلاق الشوارع الداخلية في سلماباد بالأخشاب، وحاويات القمامة، ثم توجهوا إلى الشارع العام ووضعوا الإطارات وأشعلوا النيران فيها، أما المتهم الثاني فوضع الجسم الوهمي في الطريق وفروا هاربين.
وقالت المحكمة إنها نظراً لظروف الدعوى وملابساتها أخذت المدانين بقسط من الرأفة.
عقدت الجلسة برئاسة القاضي علي الظهراني وعضوية القاضيين أسامة الشاذلي ووائل إبراهيم وأمانة سر أحمد سليمان.
قضت المحكمة الجنائية الرابعة بسجن اثنين ٣ سنوات، ومعاقبة 4 لمدة ٥ سنوات عن واقعة إشعال حريق في الإطارات ووضع جسم محاكي للمتفجرات في منطقة سلماباد.
وأحالت النيابة العامة المتهمين بعد أن وجهت لهم تهمة أنهم في ١٣ فبراير ٢٠١٤ اشعلوا عمداً وآخرين مجهولين حريقاً في الإطارات تنفيذاً لغرض إرهابي، ووضعوا في مكان عام هيكلاً محاكياً للمتفجرات أو المفرقعات تنفيذاً لغرض إرهابي، واشتركوا في تجمهر أكثر من خمسة أشخاص الغرض منه الإخلال بالأمن العام.
وجاء في أوراق الدعوى بأن المتهمين اتفقوا مع آخرين مجهولين على الخروج في مسيرة بهدف القيام بأعمال شغب في سلماباد، وتم التجمع في مقبرة سلماباد.
وكان بحوزة المتهمين عدد من الإطارات وعبوة بترول، وهيكل محاكي للمتفجرات وبدؤوا أغلاق الشوارع الداخلية في سلماباد بالأخشاب، وحاويات القمامة، ثم توجهوا إلى الشارع العام ووضعوا الإطارات وأشعلوا النيران فيها، أما المتهم الثاني فوضع الجسم الوهمي في الطريق وفروا هاربين.
وقالت المحكمة إنها نظراً لظروف الدعوى وملابساتها أخذت المدانين بقسط من الرأفة.
عقدت الجلسة برئاسة القاضي علي الظهراني وعضوية القاضيين أسامة الشاذلي ووائل إبراهيم وأمانة سر أحمد سليمان.