بحث صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، مع الشيخ عبدالله بن ناصر آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية بدولة قطر، العلاقات الاخوية القائمة بين البلدين الشقيقين وسبل تقوية وتطوير التعاون في المجالات الاقتصادية والإنمائية إضافة إلى بحث تعزيز التعاون الأمني بين البلدين وتنسيق الجهود في مكافحة الأرهاب.
واستقبل سمو رئيس الوزراء في مقر إقامته بقصر المرمر بالعاصمة القطرية الدوحة صباح الأربعاء رئيس الوزراء القطري.
وأكد سمو رئيس الوزراء ونظيره القطري أن ما يربط بين البلدين من وشائج قوية على كافة المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية يشكل نموذجاً للتعاون الثنائي الفاعل القائم على أسس تاريخية راسخة بين البلدين والشعبين الشقيقين.
وعبر الجانبان عن الحرص المتبادل على الارتقاء بآفاق التعاون والتنسيق بين البلدين الشقيقين ارتكازاً على ما يجمع بين البلدين من وشائج قوية تضرب بجذورها في أعماق التاريخ، والعمل من أجل فتح مجالات جديدة للتعاون في مختلف المجالات تلبي تطلعات البلدين والشعبين الشقيقين.
وأعرب سمو رئيس الوزراء عن سعادته بزيارة دولة قطر الشقيقة، وما شهدته من مباحثات مثمرة مع القيادة القطرية، معبراً عن شكره وتقديره لحفاوة الاستقبال التي تجسد مدى عمق ومتانة علاقة الأخوة والتعاون بين البلدين والشعبين الشقيقين.
وأشاد سموه بما وصلت اليه العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين من مستويات متقدمة تعكس عمق الروابط التاريخية التي تجمعهما والحرص المتبادل على تعزيز التعاون المشترك لما فيه خير وصالح الشعبين الشقيقين.
من جانبه، أعرب ارئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية بدولة قطر عن ترحيبه بزيارة سمو رئيس الوزراء إلى دولة قطر وما تكتسبه من أهمية في الارتقاء بمستوى التعاون القائم بين البلدين الشقيقين، مشيداً بالدور الكبير الذي يضطلع به سموه في تعزيز الروابط الأخوية بين البلدين الشقيقين، والنهوض بأفق التعاون المشترك بينهما، وما يبذله سموه من جهود لتطوير العمل الخليجي المشترك لصالح الدول والشعوب الخليجية.
واستقبل سمو رئيس الوزراء في مقر إقامته بقصر المرمر بالعاصمة القطرية الدوحة صباح الأربعاء رئيس الوزراء القطري.
وأكد سمو رئيس الوزراء ونظيره القطري أن ما يربط بين البلدين من وشائج قوية على كافة المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية يشكل نموذجاً للتعاون الثنائي الفاعل القائم على أسس تاريخية راسخة بين البلدين والشعبين الشقيقين.
وعبر الجانبان عن الحرص المتبادل على الارتقاء بآفاق التعاون والتنسيق بين البلدين الشقيقين ارتكازاً على ما يجمع بين البلدين من وشائج قوية تضرب بجذورها في أعماق التاريخ، والعمل من أجل فتح مجالات جديدة للتعاون في مختلف المجالات تلبي تطلعات البلدين والشعبين الشقيقين.
وأعرب سمو رئيس الوزراء عن سعادته بزيارة دولة قطر الشقيقة، وما شهدته من مباحثات مثمرة مع القيادة القطرية، معبراً عن شكره وتقديره لحفاوة الاستقبال التي تجسد مدى عمق ومتانة علاقة الأخوة والتعاون بين البلدين والشعبين الشقيقين.
وأشاد سموه بما وصلت اليه العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين من مستويات متقدمة تعكس عمق الروابط التاريخية التي تجمعهما والحرص المتبادل على تعزيز التعاون المشترك لما فيه خير وصالح الشعبين الشقيقين.
من جانبه، أعرب ارئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية بدولة قطر عن ترحيبه بزيارة سمو رئيس الوزراء إلى دولة قطر وما تكتسبه من أهمية في الارتقاء بمستوى التعاون القائم بين البلدين الشقيقين، مشيداً بالدور الكبير الذي يضطلع به سموه في تعزيز الروابط الأخوية بين البلدين الشقيقين، والنهوض بأفق التعاون المشترك بينهما، وما يبذله سموه من جهود لتطوير العمل الخليجي المشترك لصالح الدول والشعوب الخليجية.