أكد القائم بأعمال سفارة مملكة البحرين في دولة قطر الشقيقة ناصر فارس القطامي أن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، تأتي لتعزيز أواصر ووشائج القربى بين البلدين الشقيقين في ظل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين حفظه الله ورعاه وأخيه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وتأكيد التلاحم والترابط الأخوي بين البلدين الشقيقين وما يجمعهما من تاريخ مشترك وعلاقات متينة في إطار مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وقال القطامي في تصريح لوكالة أنباء البحرين (بنــا): "تعتبر هذه الزيارة ترجمة لمعاني المودة والقربى وتأكيداً على أن تعزيز العلاقات الأخوية هي الهدف الأسمى من هذه الزيارة التاريخية لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى والنائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، ووجوده بين أهله وإخوانه في دولة قطر وما يلقاه سموه من ترحيب من قيادة قطر وشعبها المضياف، ونتطلع من هذه الزيارة الميمونة إلى مزيد من التنسيق والتكامل بين البلدين في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها من المجالات، وتنسيق المواقف في المحافل الدولية والإقليمية".
وأوضح أن "ما يربط البلدين الشقيقين يمثل علامة بارزة ونموذجاً يحتذى به في العلاقات الأخوية بين دول المجلس".
وأضاف: "إن الزيارة المباركة لسموه، ستدفع بالعمل الثنائي والخليجي المشترك إلى آفاق أرحب من التعاون والتنسيق، خاصة في ضوء التحديات الخطيرة المحيطة بالمنطقة سياسياً واقتصادياً وأمنياً، وفي ظل التوترات التي باتت تهدد تماسك كيانات بعينها، كما ستضع هذه الزيارة المباركة لبنة جديدة تعزز تماسك الكيان الخليجي ورص صفوفه من خلال توحيد الرؤى وتكثيف اللقاءات وزيادة التنسيق للحفاظ على أمن واستقرار ورخاء دول مجلس التعاون وشعوبها".
وقال القطامي في تصريح لوكالة أنباء البحرين (بنــا): "تعتبر هذه الزيارة ترجمة لمعاني المودة والقربى وتأكيداً على أن تعزيز العلاقات الأخوية هي الهدف الأسمى من هذه الزيارة التاريخية لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى والنائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، ووجوده بين أهله وإخوانه في دولة قطر وما يلقاه سموه من ترحيب من قيادة قطر وشعبها المضياف، ونتطلع من هذه الزيارة الميمونة إلى مزيد من التنسيق والتكامل بين البلدين في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها من المجالات، وتنسيق المواقف في المحافل الدولية والإقليمية".
وأوضح أن "ما يربط البلدين الشقيقين يمثل علامة بارزة ونموذجاً يحتذى به في العلاقات الأخوية بين دول المجلس".
وأضاف: "إن الزيارة المباركة لسموه، ستدفع بالعمل الثنائي والخليجي المشترك إلى آفاق أرحب من التعاون والتنسيق، خاصة في ضوء التحديات الخطيرة المحيطة بالمنطقة سياسياً واقتصادياً وأمنياً، وفي ظل التوترات التي باتت تهدد تماسك كيانات بعينها، كما ستضع هذه الزيارة المباركة لبنة جديدة تعزز تماسك الكيان الخليجي ورص صفوفه من خلال توحيد الرؤى وتكثيف اللقاءات وزيادة التنسيق للحفاظ على أمن واستقرار ورخاء دول مجلس التعاون وشعوبها".