أكد رئيس مجلس الأمناء للمؤسسة البحرينية للحوار سهيل القصيبي، أن المؤسسة تطمح إلى أن تكون مملكة البحرين نموذجاً في التسامح والتعايش البناء يتم تعميمه والاحتذاء به حول العالم.
واستقبل القصيبي الأحد، الممثل الإقليمي للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين "UNHCR" لدى دول مجلس التعاون الخليجي خالد خليفة، ترافقه مسؤولة الشراكات مع القطاع الخاص لدى المفوضية أمل العمري، حيث استعرض مع الوفد الزائر نشاطات المؤسسة البحرينية للحوار ومبادئها وأهدافها، وخططها المستقبلية.
فيما قدَّم وفد المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين نبذة تعريفية عن المفوضية وأهدافها وانجازاتهتا ونطاق عملها، كما استعرض الوفد واقع أوضاع اللاجئين والنازحين في المنطقة العربية، خاصة أن المنطقة تصدر وتستقبل 39% من اللاجئين والنازحين حول العالم. واستعرض جهود المفوضية لمساعدتهم. منوهًا بالدعم الكبير الذي تقدمه دول مجلس التعاون الخليجي لرعاية اللاجئين وتوفير احتياجاتهم الأساسية.
وأعرب الوفد الزائر عن إعجابه بالمبادئ التي قامت عليها المؤسسة البحرينية للحوار، ودعمه وتشجيعه للجهود الكبيرة التي أسفرت عن عشرات الفعاليات النوعية، متمنيًا أن تنقل المؤسسة تجربتها إلى دول أخرى. وأبدى الطرفان استعدادهما للتعاون المشترك في القضايا ذات العلاقة.
واستقبل القصيبي الأحد، الممثل الإقليمي للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين "UNHCR" لدى دول مجلس التعاون الخليجي خالد خليفة، ترافقه مسؤولة الشراكات مع القطاع الخاص لدى المفوضية أمل العمري، حيث استعرض مع الوفد الزائر نشاطات المؤسسة البحرينية للحوار ومبادئها وأهدافها، وخططها المستقبلية.
فيما قدَّم وفد المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين نبذة تعريفية عن المفوضية وأهدافها وانجازاتهتا ونطاق عملها، كما استعرض الوفد واقع أوضاع اللاجئين والنازحين في المنطقة العربية، خاصة أن المنطقة تصدر وتستقبل 39% من اللاجئين والنازحين حول العالم. واستعرض جهود المفوضية لمساعدتهم. منوهًا بالدعم الكبير الذي تقدمه دول مجلس التعاون الخليجي لرعاية اللاجئين وتوفير احتياجاتهم الأساسية.
وأعرب الوفد الزائر عن إعجابه بالمبادئ التي قامت عليها المؤسسة البحرينية للحوار، ودعمه وتشجيعه للجهود الكبيرة التي أسفرت عن عشرات الفعاليات النوعية، متمنيًا أن تنقل المؤسسة تجربتها إلى دول أخرى. وأبدى الطرفان استعدادهما للتعاون المشترك في القضايا ذات العلاقة.