أكد وزير الإسكان باسم الحمر، حرص الوزارة على تفعيل مبدأ تكافؤ الفرص فيها، حتى باتت المرأة تمثل ما نسبته 44% من إجمالي العاملين بالوزارة وشغلها مناصب إدارية وتنفيذية كمديرة ورئيسة قسم، إلى جانب اهتمام الوزارة على رفع حصيلة المستفيدات من الخدمات الإسكانية حسب المعايير لستقر خلال الفترة الأخيرة أكثر من 80 طلب إسكاني للمواطنات من الفئة الثانية والثالثة والخامسة.
ورفع الحمر أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة رئيسة المجلس الأعلى للمرأة قرينة جلالة الملك المفدى، بمناسبة الاحتفال بيوم المرأة العالمي الذي يصادف الثامن من مارس، منوهًا إلى أن منح سموها قلادة المرأة العربية من قبل جامعة الدول العربية مؤخرًا يعكس المكانة المرموقة التي باتت تتمتع بها المرأة البحرينية على المستويين الإقليمي والدولي.
وأكد أنَّ المرأة البحرينية أضحت شريكًا أساسيًا في مسيرة الإصلاح والتنمية الشاملة بالمملكة، حيث استطاعت أن تثبت كفاءتها وتميزها في كل ما أوكل إليها من مهام ومسؤوليات، وأن تؤكد حضورها القوي وعطاءها الفاعل والمتميز في خدمة وطنها بمختلف مجالات العمل، مشيرًا إلى أن المرأة البحرينية نجحت بفضل ما تملكه من مؤهلاتٍ تعليمية وقدرات قيادية في الدخول إلى العديد من قطاعات العمل المهمة، مما كان لها الدور في دعم مسيرة تنمية ونهضة المملكة، بفضل دعم القيادة الرشيدة لمبادئ المساواة والعدالة الاجتماعية تحت مظلة المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
واوضح الوزير أن مملكة البحرين تفخر بالمرأة التي تعد أساس الأسرة والمجتمع والشريكة الأساسية للرجل في العمل والتربية والبناء، مشيدًا بما تحظى به المرأة اليوم من تعزيز لدورها في المشاركة السياسية والاقتصادية والاجتماعية ومواقع صنع القرار حتى باتت تتبوأ مناصب رفيعة في السلطات السيادية والتنفيذية والتشريعية حتى أصبحت شريكًا أساسيًا في قيادة مسيرة التنمية المستدامة ، بفضل دعم صاحب الجلالة الملك المفدى وحكومته الرشيدة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس مجلس الوزراء الموقر، ومؤازرة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
ورفع الحمر أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة رئيسة المجلس الأعلى للمرأة قرينة جلالة الملك المفدى، بمناسبة الاحتفال بيوم المرأة العالمي الذي يصادف الثامن من مارس، منوهًا إلى أن منح سموها قلادة المرأة العربية من قبل جامعة الدول العربية مؤخرًا يعكس المكانة المرموقة التي باتت تتمتع بها المرأة البحرينية على المستويين الإقليمي والدولي.
وأكد أنَّ المرأة البحرينية أضحت شريكًا أساسيًا في مسيرة الإصلاح والتنمية الشاملة بالمملكة، حيث استطاعت أن تثبت كفاءتها وتميزها في كل ما أوكل إليها من مهام ومسؤوليات، وأن تؤكد حضورها القوي وعطاءها الفاعل والمتميز في خدمة وطنها بمختلف مجالات العمل، مشيرًا إلى أن المرأة البحرينية نجحت بفضل ما تملكه من مؤهلاتٍ تعليمية وقدرات قيادية في الدخول إلى العديد من قطاعات العمل المهمة، مما كان لها الدور في دعم مسيرة تنمية ونهضة المملكة، بفضل دعم القيادة الرشيدة لمبادئ المساواة والعدالة الاجتماعية تحت مظلة المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
واوضح الوزير أن مملكة البحرين تفخر بالمرأة التي تعد أساس الأسرة والمجتمع والشريكة الأساسية للرجل في العمل والتربية والبناء، مشيدًا بما تحظى به المرأة اليوم من تعزيز لدورها في المشاركة السياسية والاقتصادية والاجتماعية ومواقع صنع القرار حتى باتت تتبوأ مناصب رفيعة في السلطات السيادية والتنفيذية والتشريعية حتى أصبحت شريكًا أساسيًا في قيادة مسيرة التنمية المستدامة ، بفضل دعم صاحب الجلالة الملك المفدى وحكومته الرشيدة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس مجلس الوزراء الموقر، ومؤازرة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.