أشادت النائب فاطمة العصفور بجهود صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة والدور الكبير الذي تبذله سموها في تعزيز مكانة المرأة والإرتقاء بها، علاوة على ما تقوم به من جهودٍ بارزة عبر البرامج والمبادرات النوعية التي تعزز من حضور المرأة البحرينية والعربية على الصعيد الدولي.
وقالت إن إطلاق جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة على المستوى العالمي، جاءت لتؤكد حجم الإسهامات التي تقدمها سموها في تنفيذ الخطط والبرامج الداعمة لأنشطة المرأة وما تقوم به من أدوار رئيسية داخل المجتمع، مشيرةً الى أن مثل هذه المبادرات الرائدة من شأنها المحافظة على التكامل بين الرجل والمرأة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في ظل الممارسات الفاعلة للمرأة البحرينية والعربية على كافة المستويات.
ونوهت العصفور بأهمية الأهداف التي حملتها الجائزة بشأن إلتزام الدول والهيئات والمنظمات من خلال أجهزتها التشريعية والتنفيذية العامة والخاصة والمجتمع المدني بسياسة عدم التمييز ضد المرأة، وتحقيق مبدأ التكافؤ في الفرص مع الرجل، الى جانب إبراز الجهود والمبادرات الموجهة لدمج احتياجات المرأة بما يسهم في إحداث التغيير الإيجابي في حياتها نحو واقع أكثر استقراراً وإنتاجية، كما أشادت بالمعايير العامة للجائزة والتي تهدف الى تمكين المرأة اجتماعياً واقتصادياً وسياسياً، وتعزيز وجودها في مراكز صنع القرار وتولي المناصب القيادية وهو ما يحقق الغايات المنشودة بالمشاركة الفاعلة مع الرجل نحو مزيدٍ من التنمية والتقدم.
وقالت إن إطلاق جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة على المستوى العالمي، جاءت لتؤكد حجم الإسهامات التي تقدمها سموها في تنفيذ الخطط والبرامج الداعمة لأنشطة المرأة وما تقوم به من أدوار رئيسية داخل المجتمع، مشيرةً الى أن مثل هذه المبادرات الرائدة من شأنها المحافظة على التكامل بين الرجل والمرأة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في ظل الممارسات الفاعلة للمرأة البحرينية والعربية على كافة المستويات.
ونوهت العصفور بأهمية الأهداف التي حملتها الجائزة بشأن إلتزام الدول والهيئات والمنظمات من خلال أجهزتها التشريعية والتنفيذية العامة والخاصة والمجتمع المدني بسياسة عدم التمييز ضد المرأة، وتحقيق مبدأ التكافؤ في الفرص مع الرجل، الى جانب إبراز الجهود والمبادرات الموجهة لدمج احتياجات المرأة بما يسهم في إحداث التغيير الإيجابي في حياتها نحو واقع أكثر استقراراً وإنتاجية، كما أشادت بالمعايير العامة للجائزة والتي تهدف الى تمكين المرأة اجتماعياً واقتصادياً وسياسياً، وتعزيز وجودها في مراكز صنع القرار وتولي المناصب القيادية وهو ما يحقق الغايات المنشودة بالمشاركة الفاعلة مع الرجل نحو مزيدٍ من التنمية والتقدم.