استحدث برنامج التدريب العملي التابع لقسم إدارة الأعمال في كلية التعليم التطبيقي بجامعة البحرين، نظام تقييم جديد للبرنامج التدريبي يقضي بأن تتعدد جهات التقييم لتشمل: المؤسسة، ومنسق التدريب، والمتدرب نفسه.
وتحدثت منسق برنامج التدريب العملي التابع لقسم إدارة الأعمال في الكلية فاطمة جناحي، عن استحداث النظام الجديد الذي يتبع النمط الإداري "360 درجة" بحسب علم الإدارة، والمتميّز بأنه يعطي جميع الأطراف الفرصة لتقييم برنامج واحد من زوايا مختلفة وبحسب أدوارهم المختلفة.
وقالت: "يقضي النظام بأن تكون مؤسسة التدريب مسؤولة عن نسبة 40% من التقييم، والطالب المتدرب 40%، وإدارة التدريب 20%"، مشيرة إلى أن "تقييم الطالب يعتمد على جهده بالأساس تقرير التدريب النهائي الذي يقدمه، ويشير إلى الفوائد والمهارات الذي تحصل عليها من خلال عملية التدريب".
ونوهت منسقة برنامج التدريب إلى أن الهدف من إشراك الطالب هو "إعطاؤه الفرصة للتعرف إلى إمكاناته وتقييم فوائد العملية التدريبية بدقة"، مؤكدة أن النظام الجديد يُشعر المتدرب بالمسؤولية، وبضرورة تحقيق أقصى استفادة ممكنة خلال عملية التدريب".
وأشارت الى أهمية التدريب العملي في اكتساب مهارات جديدة والتعرّف إلى طبيعة سوق العمل واحتياجاته، ومساعدة الطلبة على تطبيق المعرفة النظريّة التي اكتسبوها خلال فترة الدراسة تطبيقاً عملياً، ممّا يجعلهم يحصلون على فهم أكبر وأوسع لتخصصاتهم.
وأكدت جناحي ضرورة إلتزام المتدرب بجميع أخلاقيات العمل وقواعده، والانضابط في الوقت، وتجنب الغياب، والمحافظة على سرية معلومات المؤسسة وعدم إفشائها.
وتحدثت منسق برنامج التدريب العملي التابع لقسم إدارة الأعمال في الكلية فاطمة جناحي، عن استحداث النظام الجديد الذي يتبع النمط الإداري "360 درجة" بحسب علم الإدارة، والمتميّز بأنه يعطي جميع الأطراف الفرصة لتقييم برنامج واحد من زوايا مختلفة وبحسب أدوارهم المختلفة.
وقالت: "يقضي النظام بأن تكون مؤسسة التدريب مسؤولة عن نسبة 40% من التقييم، والطالب المتدرب 40%، وإدارة التدريب 20%"، مشيرة إلى أن "تقييم الطالب يعتمد على جهده بالأساس تقرير التدريب النهائي الذي يقدمه، ويشير إلى الفوائد والمهارات الذي تحصل عليها من خلال عملية التدريب".
ونوهت منسقة برنامج التدريب إلى أن الهدف من إشراك الطالب هو "إعطاؤه الفرصة للتعرف إلى إمكاناته وتقييم فوائد العملية التدريبية بدقة"، مؤكدة أن النظام الجديد يُشعر المتدرب بالمسؤولية، وبضرورة تحقيق أقصى استفادة ممكنة خلال عملية التدريب".
وأشارت الى أهمية التدريب العملي في اكتساب مهارات جديدة والتعرّف إلى طبيعة سوق العمل واحتياجاته، ومساعدة الطلبة على تطبيق المعرفة النظريّة التي اكتسبوها خلال فترة الدراسة تطبيقاً عملياً، ممّا يجعلهم يحصلون على فهم أكبر وأوسع لتخصصاتهم.
وأكدت جناحي ضرورة إلتزام المتدرب بجميع أخلاقيات العمل وقواعده، والانضابط في الوقت، وتجنب الغياب، والمحافظة على سرية معلومات المؤسسة وعدم إفشائها.